okaz_economy@
كشف التقرير السنوي لشركة «رايستاد إنرجي» النرويجية المتخصصة في استشارات الطاقة أن السعودية تجاوزت الولايات المتحدة لتصبح صاحبة المركز الأول في إجمالي احتياطات النفط، بعد إضافة 73 مليار برميل منذ صدور تقرير عام 2016.
ووفقا للتقرير فإن احتياطات السعودية بلغت 276 مليار برميل، بالمقارنة مع 263 مليار برميل للولايات المتحدة، و181 مليار برميل لروسيا، و158 مليار برميل لكندا، بينما تبلغ 72 مليار برميل فقط لفنزويلا.
وأوضح أن تلك الزيادة في الاحتياطات القابلة للاسترداد أتت مدعومة بخفض الضرائب على شركة أرامكو السعودية، فيما تظل التعديلات الخاصة بالشركة قبل طرحها العام مشجعة على مزيد من الاستكشافات وعمليات التنقيب في السعودية.
وأشار تقرير «رايستاد» إلى أن النفط الصخري يمثل نحو 50% من الاحتياطات الأمريكية القابلة للاسترداد، وتستحوذ ولاية تكساس على 80 مليار برميل من مجموع الاحتياطي البالغ 263 مليار برميل.
وبالنسبة للعالم، فإن إجمالي الاحتياطي النفطي القابل للاسترداد يبلغ 2.2 تريليون برميل أو ما يوازي 73 ضعفا لمعدل الإنتاج السنوي الحالي، يمثل النفط غير التقليدي 30% منها، (وفقا لحسابات «رايستاد» يقف الإنتاج التراكمي العالمي حتى 2017 عند 1.35 تريليون برميل).
ونوه التقرير أن 40% من الاحتياطات العالمية بحاجة لسعر يتجاوز 80 دولارا للبرميل كي تكون مربحة لشركات النفط العاملة في الصناعة.
كشف التقرير السنوي لشركة «رايستاد إنرجي» النرويجية المتخصصة في استشارات الطاقة أن السعودية تجاوزت الولايات المتحدة لتصبح صاحبة المركز الأول في إجمالي احتياطات النفط، بعد إضافة 73 مليار برميل منذ صدور تقرير عام 2016.
ووفقا للتقرير فإن احتياطات السعودية بلغت 276 مليار برميل، بالمقارنة مع 263 مليار برميل للولايات المتحدة، و181 مليار برميل لروسيا، و158 مليار برميل لكندا، بينما تبلغ 72 مليار برميل فقط لفنزويلا.
وأوضح أن تلك الزيادة في الاحتياطات القابلة للاسترداد أتت مدعومة بخفض الضرائب على شركة أرامكو السعودية، فيما تظل التعديلات الخاصة بالشركة قبل طرحها العام مشجعة على مزيد من الاستكشافات وعمليات التنقيب في السعودية.
وأشار تقرير «رايستاد» إلى أن النفط الصخري يمثل نحو 50% من الاحتياطات الأمريكية القابلة للاسترداد، وتستحوذ ولاية تكساس على 80 مليار برميل من مجموع الاحتياطي البالغ 263 مليار برميل.
وبالنسبة للعالم، فإن إجمالي الاحتياطي النفطي القابل للاسترداد يبلغ 2.2 تريليون برميل أو ما يوازي 73 ضعفا لمعدل الإنتاج السنوي الحالي، يمثل النفط غير التقليدي 30% منها، (وفقا لحسابات «رايستاد» يقف الإنتاج التراكمي العالمي حتى 2017 عند 1.35 تريليون برميل).
ونوه التقرير أن 40% من الاحتياطات العالمية بحاجة لسعر يتجاوز 80 دولارا للبرميل كي تكون مربحة لشركات النفط العاملة في الصناعة.