ردت كوريا الجنوبية أمس (الجمعة)، على التجارب الصاروخية لكوريا الشمالية، بإطلاق ناجح لصاروخ باليستي من طراز «هيمونو 2» الذي يعد سلاحا رئيسيا لدى سيئول في مواجهة تهديدات بيونغ يانغ النووية والصاروخية المتزايدة.
وشهد الرئيس الكوري الجنوبي مون جيه-إن، صباح أمس، التجربة الصاروخية الناجحة التي جرت في موقع الاختبار الشامل لوكالة التطوير الدفاعي على صاروخ باليستي يبلغ مداه 800 كيلومتر، نقلا عن وكالة أنباء كوريا الجنوبية (يونهاب). وصرح الرئيس الكوري الجنوبي، أنه يتطلع إلى الحوار مع كوريا الشمالية، إلا أن هذا لا يتعارض مع تعزيز الدفاع الوطني، على حد قوله. وأكد أن الأسلحة التي تطورها وكالة الدفاع وسيلة للحوار والسلام، وليس التدمير..
وتأتي التجربة الصاروخية لكوريا الجنوبية بعد يوم من إعلان مسؤول أمريكي أن كوريا الشمالية اختبرت أمس الأول، محركاً صاروخياً من المحتمل أن يوضع على صاروخ باليستي عابر للقارات، في خطوة استفزازية على ما يبدو قبيل قمة بين الرئيس الامريكي دونالد ترمب ونظيره الكوري الجنوبي.
ويتوجه الرئيس الكوري الجنوبي إلى واشنطن الأسبوع القادم، لعقد أول قمة له مع ترمب منذ توليه منصبه في مايو الماضي، فيما يتصاعد التوتر على شبه الجزيرة الكورية على خلفية برنامج الأسلحة النووية لكيم جونغ-أون.
وشهد الرئيس الكوري الجنوبي مون جيه-إن، صباح أمس، التجربة الصاروخية الناجحة التي جرت في موقع الاختبار الشامل لوكالة التطوير الدفاعي على صاروخ باليستي يبلغ مداه 800 كيلومتر، نقلا عن وكالة أنباء كوريا الجنوبية (يونهاب). وصرح الرئيس الكوري الجنوبي، أنه يتطلع إلى الحوار مع كوريا الشمالية، إلا أن هذا لا يتعارض مع تعزيز الدفاع الوطني، على حد قوله. وأكد أن الأسلحة التي تطورها وكالة الدفاع وسيلة للحوار والسلام، وليس التدمير..
وتأتي التجربة الصاروخية لكوريا الجنوبية بعد يوم من إعلان مسؤول أمريكي أن كوريا الشمالية اختبرت أمس الأول، محركاً صاروخياً من المحتمل أن يوضع على صاروخ باليستي عابر للقارات، في خطوة استفزازية على ما يبدو قبيل قمة بين الرئيس الامريكي دونالد ترمب ونظيره الكوري الجنوبي.
ويتوجه الرئيس الكوري الجنوبي إلى واشنطن الأسبوع القادم، لعقد أول قمة له مع ترمب منذ توليه منصبه في مايو الماضي، فيما يتصاعد التوتر على شبه الجزيرة الكورية على خلفية برنامج الأسلحة النووية لكيم جونغ-أون.