أكد مستثمرون في قطاع خياطة الملابس الرجالية لـ«عكاظ» أن الطلب على تفصيل الثياب ارتفع بنسبة 200% مقارنة مع إجمالي الطلب في بقية العام، نظرا إلى حلول عيد الفطر.
وأوضحوا أن شهر رمضان يمثل الموسم الأهم بالنسبة لمحلات الخياطة؛ الأمر الذي يدفع المحلات إلى الاستعداد المبكر للموسم من خلال تجهيز الأقمشة، وزيادة طاقم العمالة بما ينسجم مع حجم الطلب المرتفع.
وذكر المستثمر عبدالكريم اليحيى لـ«عكاظ» أن المدة التي يتطلبها تفصيل الثوب ما بين 2 - 3 ساعات في الغالب، بيد أن المحلات بسبب الطلب المتزايد خلال شهر رمضان تعطي الزبائن مدة لا تقل عن أسبوعين لاستلام الطلبات.
وأضاف: «غالبية الزبائن تطلب ثلاثة أثواب بموديلات وألوان متعددة، وغالبية المحلات تعمد لرفع ساعات العمل خلال شهر رمضان المبارك، لتصل إلى 16 ساعة تقريبا، ويبدأ العمل في التاسعة صباحا، ويستمر حتى الثانية فجرا، من أجل الوفاء بالتزامات الزبائن قبل العيد».
وأضاف: «الطلب خلال شهر رمضان يرتفع بنسبة 200%، مقارنة مع إجمالي الطلب في بقية العام».
وبين أن الأسعار في الموسم الحالي تختلف بحسب نوعية الأقمشة وبلد المنشأ، فالأقمشة اليابانية تبدأ أسعارها من 180 إلى 350 ريالا، والكورية من 140 إلى 200 ريال، والإندونيسية من 120 إلى 160 ريالا.
ووصف المستثمر طه الحميري موسم شهر رمضان بـ«محصول السنة الكاملة»؛ نظرا إلى ارتفاع الطلب على الثياب بمناسبة عيد الفطر.
وأشار إلى أن الموسم الرمضاني يبدأ غالبا في 20 شعبان كل عام، وتتقاطر الزبائن على المحلات لاختيار الأقمشة والموديلات.
وقال: «إغلاق باب الاستقبال يختلف من محل لآخر، فالطاقة الاستيعابية للمحلات مرتبطة بحجمها وعدد العمالة وغيرها من العوامل الأخرى».
ولفت إلى أن بعض المحلات الصغيرة تغلق باب الاستقبال مع حلول الأسبوع الأول من الشهر الفضيل، فيما تعمد بعض المحلات للإغلاق مع نهاية الأسبوع الثاني.
وأوضحوا أن شهر رمضان يمثل الموسم الأهم بالنسبة لمحلات الخياطة؛ الأمر الذي يدفع المحلات إلى الاستعداد المبكر للموسم من خلال تجهيز الأقمشة، وزيادة طاقم العمالة بما ينسجم مع حجم الطلب المرتفع.
وذكر المستثمر عبدالكريم اليحيى لـ«عكاظ» أن المدة التي يتطلبها تفصيل الثوب ما بين 2 - 3 ساعات في الغالب، بيد أن المحلات بسبب الطلب المتزايد خلال شهر رمضان تعطي الزبائن مدة لا تقل عن أسبوعين لاستلام الطلبات.
وأضاف: «غالبية الزبائن تطلب ثلاثة أثواب بموديلات وألوان متعددة، وغالبية المحلات تعمد لرفع ساعات العمل خلال شهر رمضان المبارك، لتصل إلى 16 ساعة تقريبا، ويبدأ العمل في التاسعة صباحا، ويستمر حتى الثانية فجرا، من أجل الوفاء بالتزامات الزبائن قبل العيد».
وأضاف: «الطلب خلال شهر رمضان يرتفع بنسبة 200%، مقارنة مع إجمالي الطلب في بقية العام».
وبين أن الأسعار في الموسم الحالي تختلف بحسب نوعية الأقمشة وبلد المنشأ، فالأقمشة اليابانية تبدأ أسعارها من 180 إلى 350 ريالا، والكورية من 140 إلى 200 ريال، والإندونيسية من 120 إلى 160 ريالا.
ووصف المستثمر طه الحميري موسم شهر رمضان بـ«محصول السنة الكاملة»؛ نظرا إلى ارتفاع الطلب على الثياب بمناسبة عيد الفطر.
وأشار إلى أن الموسم الرمضاني يبدأ غالبا في 20 شعبان كل عام، وتتقاطر الزبائن على المحلات لاختيار الأقمشة والموديلات.
وقال: «إغلاق باب الاستقبال يختلف من محل لآخر، فالطاقة الاستيعابية للمحلات مرتبطة بحجمها وعدد العمالة وغيرها من العوامل الأخرى».
ولفت إلى أن بعض المحلات الصغيرة تغلق باب الاستقبال مع حلول الأسبوع الأول من الشهر الفضيل، فيما تعمد بعض المحلات للإغلاق مع نهاية الأسبوع الثاني.