قدر المتحدث باسم البنوك السعودية طلعت حافظ لـ«عكاظ» نسبة زيادة السحوبات النقدية من 19 ألف جهاز صرف آلي في مختلف مناطق السعودية بنحو 30% خلال شهر رمضان الماضي وإجازة عيد الفطر الجاري.
وأرجع ذلك لكون هذه الفترة تتزامن مع موسم الإجازات؛ ما يرفع إجمالي الطلب على أجهزة الصرف الآلي، إلا أنه رفض إعطاء أرقاما محددة بإجمالي مبالغ السحوبات خلال شهر رمضان وعيد الفطر، بقوله: «من الصعب التنبؤ بالمبالغ التي سحبت خلال شهر رمضان الماضي، والمتوقع سحبها في عيد الفطر الجاري».
وذكر أن البنوك الوطنية تعمد لتغذية أجهزة الصراف بشكل مستمر لتقديم الخدمة على مدار الساعة.
وأضاف: «القطاع البنكي يضع في اعتباره توفير السيولة اللازمة لتغطية حجم الطلب المرتفع خلال شهر رمضان وعيد الفطر، كما أن أجهزة الصرف الآلي تمت تغذيتها بسيولة كبيرة لتقديم الخدمة طيلة أيام عيد الفطر الجاري، والبنوك الوطنية تضاعف استعداداتها عبر تجهيز أجهزة الصراف الآلي قبل بدء إجازة العيد؛ بهدف التأكد من قدرتها على مواجهة عمليات السحب الكبيرة التي تشهدها غالبية أجهزة الصرف الآلي، سواء الموزعة في مراكز التسوق أو محطات الوقود أو الموجودة في الفروع بمختلف مناطق السعودية».
ولفت إلى أن مؤسسة النقد العربي السعودي «ساما» تتابع بدقة استعدادات البنوك الوطنية فيما يتعلق بتغذية أجهزة الصرف بالسيولة اللازمة، فضلا عن الصيانة الدورية فنيا وتشغيليا.
وأرجع ذلك لكون هذه الفترة تتزامن مع موسم الإجازات؛ ما يرفع إجمالي الطلب على أجهزة الصرف الآلي، إلا أنه رفض إعطاء أرقاما محددة بإجمالي مبالغ السحوبات خلال شهر رمضان وعيد الفطر، بقوله: «من الصعب التنبؤ بالمبالغ التي سحبت خلال شهر رمضان الماضي، والمتوقع سحبها في عيد الفطر الجاري».
وذكر أن البنوك الوطنية تعمد لتغذية أجهزة الصراف بشكل مستمر لتقديم الخدمة على مدار الساعة.
وأضاف: «القطاع البنكي يضع في اعتباره توفير السيولة اللازمة لتغطية حجم الطلب المرتفع خلال شهر رمضان وعيد الفطر، كما أن أجهزة الصرف الآلي تمت تغذيتها بسيولة كبيرة لتقديم الخدمة طيلة أيام عيد الفطر الجاري، والبنوك الوطنية تضاعف استعداداتها عبر تجهيز أجهزة الصراف الآلي قبل بدء إجازة العيد؛ بهدف التأكد من قدرتها على مواجهة عمليات السحب الكبيرة التي تشهدها غالبية أجهزة الصرف الآلي، سواء الموزعة في مراكز التسوق أو محطات الوقود أو الموجودة في الفروع بمختلف مناطق السعودية».
ولفت إلى أن مؤسسة النقد العربي السعودي «ساما» تتابع بدقة استعدادات البنوك الوطنية فيما يتعلق بتغذية أجهزة الصرف بالسيولة اللازمة، فضلا عن الصيانة الدورية فنيا وتشغيليا.