بعد أيام من نشر أخبار كاذبة ومفبركة في وسائل التواصل الاجتماعي منسوبة لـ«عكاظ» عبر روابط برمجية خبيثة تعمل على استنساخ شعار الصحيفة.. عادت ذات الروابط للترويج لأكاذيبها الخبيثة مستغلة اسم «عكاظ» وأسماء محرريها في خانة مصدر الخبر بقصد تضليل القراء وإيهامهم بأن هذه الروابط مصدرها الموقع الرسمي للصحيفة.
وتنبه الصحيفة بأنه لا علاقة لتلك الروابط بموقع «عكاظ» الإلكتروني، وبإمكان القارئ التمييز السريع من خلال (www.okaz.com.sa).
وتسعى الصحيفة إلى اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لوقف هذه الانتهاكات التي تهدف إلى استغلال اسم الصحيفة وانتشارها الواسع لتمرير الأخبار الكاذبة تحقيقا لأهداف مشبوهة.
يشار إلى أن التغطيات الصحفية المكثفة التي قامت بها «عكاظ» خلال الأزمة الخليجية مع دولة قطر حققت رواجا واسعا وأزعجت الكثير من أعداء الوطن، ما عرض الصحيفة ومحرريها لبعض التهديدات، ومن بينها تهديدات مباشرة ضد رئيس تحرير الصحيفة.
وتجدد «عكاظ» التنويه للقراء بضرورة التحري عن الروابط المتداولة والتأكد من العنوان الأساسي في الرابط، علما أن www.okaz.sa هو العنوان الرسمي للصحيفة، وأي رابط لا يحمل هذا العنوان لا علاقة للصحيفة به لا من قريب أو بعيد.
وتنبه الصحيفة بأنه لا علاقة لتلك الروابط بموقع «عكاظ» الإلكتروني، وبإمكان القارئ التمييز السريع من خلال (www.okaz.com.sa).
وتسعى الصحيفة إلى اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لوقف هذه الانتهاكات التي تهدف إلى استغلال اسم الصحيفة وانتشارها الواسع لتمرير الأخبار الكاذبة تحقيقا لأهداف مشبوهة.
يشار إلى أن التغطيات الصحفية المكثفة التي قامت بها «عكاظ» خلال الأزمة الخليجية مع دولة قطر حققت رواجا واسعا وأزعجت الكثير من أعداء الوطن، ما عرض الصحيفة ومحرريها لبعض التهديدات، ومن بينها تهديدات مباشرة ضد رئيس تحرير الصحيفة.
وتجدد «عكاظ» التنويه للقراء بضرورة التحري عن الروابط المتداولة والتأكد من العنوان الأساسي في الرابط، علما أن www.okaz.sa هو العنوان الرسمي للصحيفة، وأي رابط لا يحمل هذا العنوان لا علاقة للصحيفة به لا من قريب أو بعيد.