• نقبل ونتقبل في الطرح الرياضي أنا ملكي وأنت زعيم ونتفهم إلى حد كبير المماحكات التي تحدث بين الزملاء في البرامج ونأخذ ونعطي حولها، لكن أن يصل بنا الحال إلى الدخول في الشبهات بل والإساءة إلى رموز الأندية بحثاً عن مزيد من التصفيق، فهنا نسأل الرقيب وين؟
• فثمة مصطلحات غريبة وعجيبة علينا وعلى رياضتنا بدأت اليوم تطرح وكأنها جزء من ثقافتنا، ومنها بيانات نادي الشباب التي فاحت رائحتها ووصلت حدا لا يطاق في ظل صمت غير مبرر من مرجعيتنا الرياضية، التي هي معنية بهذه البيانات الممتلئة بشطط وتجاوزات لم نعهدها من قبل، مثل غسل الأموال والجريمة المنظمة والإرهاب، وإن ظل الحال على ما هو عليه فأخشى أن تصدر من ذات النادي بيانات أخرى لا تقل سوءا عن ما سبقها، ولاسيما أن الجهات المعنية برقابة الأندية لم تحرك ساكناً!
• وفي ذات الخط يوجه اليوم للداعمة الأهلاوية -وهي بالمناسبة من أسرة عريقة- اتهامات مشبوهة، كما وجهت سابقاً من الكاتب ذاته للأهلي، في وقت أرى فيه أن الشبهات الحقيقية تحاصر هذا الطرح الذي ينبغي هذه المرة أن نتعامل معه بكثير من التصحيح، لكي لا نصحو غداً على طرح يضرب وحدتنا الوطنية!
• من أبسط حقوقك أن تشجع الهلال، ومن أبسط حقوقك أن تخاف من النصر وتتعاطف مع الاتحاد، لكن أن يصل بك كُره الأهلي لدرجة تعتبر أموال سيدة الأعمال مشبوهة ومن قطر، فهنا يجب أن تعرف حجمك الحقيقي وحجم من قصدت يا صاحب القوة الناعمة!
• سيدة الأعمال سعودية ومن أسرة كما قلت وأكرر عريقة، وليس هذا نقاشنا؛ لأن الأمر محسوم بالنسبة لي ولكل رياضي، لكن أن تتهم الأهلي وفي هذا الظرف تحديداً بشبهة المال القطري، فهنا يأتي السؤال واضحاً من دعمك بهذه المعلومة الخطيرة، والتي بلاشك سأكون معك متى ما كشفت لنا مصادرك، لكن إذا لم تثبت ففي اعتقادي الجازم الاعتذار لا يكفي، خاصة أن الكيل هذه المرة طفح وطفح؟
* يؤدي إعلامنا الرياضي هذه الأيام، كما هو إعلامنا بمختلف تخصصاته، رسالة وطنية في قمة التناغم والانسجام ولا غرابة في ذلك، لكن الغريب في بيانات نادي الشباب وتوقيتها وطرح أبي قوة ناعمة والذي هذه المرة تخطى حدود اللباقة واللياقة وألصق بالأهلي وسيدة الأعمال تهمة المال القطري المشبوهة وكأني به أراد أن ينقلنا من ملعب إلى آخر. والعتب هنا ليس عليه، بل على من أجاز عبثه وإساءته لناد كبير وسيدة سعودية من أسرة عريقة تحت بند افتراضات ساذجة!
* أين أنت من اسم الداعم الخفي للهلال والاتحاد والنصر والقادسية؛ ففي كل هذه الأندية ثمة داعمون رفضوا إعلان أسمائهم وتمت الاستعاضة بالأسماء برمزية الداعم كما هو حال سيدة الأعمال في الأهلي، لماذا هنا تسأل وهناك لم تطرح أي سؤال أو أي تساؤل مع التأكيد لك ولغيرك أنهم سعوديون معروفون، واحتراماً لرغباتهم نتعامل معهم كداعمين وفقاً لما تعلنه الأندية، وكذلك الحال بالنسبة للداعمة الأهلاوية التي طلبت من النادي عدم ذكر اسمها وهذا من أبسط حقوقها!
(2).
• الأهلي ليس من اختصاصه أن يرد على بيانات الشباب المتلاحقة، ولاسيما أنها موجهة للاتحاد السعودي لكرة القدم، لكن من الواجب على الاتحاد أن يرد على هذه البيانات وإن لم يستطع فيحولها إلى الهيئة للتعاطي معها وفق ما تراه، أما تركها هكذا بلا حسيب ولا رقيب فهنا قد نصدم ببيانات أخرى لا تقل سوءا عن ما سبقها!
(3)
• محمد العويس يبدأ مرانه الأول مع الأهلي ومازال الشباب يتحدى!
• أعرف أن من حرم الشباب من الستة ملايين هو من يقف خلف هذه البيانات التي لا تليق بنادي المثل والمبادئ!
• فثمة مصطلحات غريبة وعجيبة علينا وعلى رياضتنا بدأت اليوم تطرح وكأنها جزء من ثقافتنا، ومنها بيانات نادي الشباب التي فاحت رائحتها ووصلت حدا لا يطاق في ظل صمت غير مبرر من مرجعيتنا الرياضية، التي هي معنية بهذه البيانات الممتلئة بشطط وتجاوزات لم نعهدها من قبل، مثل غسل الأموال والجريمة المنظمة والإرهاب، وإن ظل الحال على ما هو عليه فأخشى أن تصدر من ذات النادي بيانات أخرى لا تقل سوءا عن ما سبقها، ولاسيما أن الجهات المعنية برقابة الأندية لم تحرك ساكناً!
• وفي ذات الخط يوجه اليوم للداعمة الأهلاوية -وهي بالمناسبة من أسرة عريقة- اتهامات مشبوهة، كما وجهت سابقاً من الكاتب ذاته للأهلي، في وقت أرى فيه أن الشبهات الحقيقية تحاصر هذا الطرح الذي ينبغي هذه المرة أن نتعامل معه بكثير من التصحيح، لكي لا نصحو غداً على طرح يضرب وحدتنا الوطنية!
• من أبسط حقوقك أن تشجع الهلال، ومن أبسط حقوقك أن تخاف من النصر وتتعاطف مع الاتحاد، لكن أن يصل بك كُره الأهلي لدرجة تعتبر أموال سيدة الأعمال مشبوهة ومن قطر، فهنا يجب أن تعرف حجمك الحقيقي وحجم من قصدت يا صاحب القوة الناعمة!
• سيدة الأعمال سعودية ومن أسرة كما قلت وأكرر عريقة، وليس هذا نقاشنا؛ لأن الأمر محسوم بالنسبة لي ولكل رياضي، لكن أن تتهم الأهلي وفي هذا الظرف تحديداً بشبهة المال القطري، فهنا يأتي السؤال واضحاً من دعمك بهذه المعلومة الخطيرة، والتي بلاشك سأكون معك متى ما كشفت لنا مصادرك، لكن إذا لم تثبت ففي اعتقادي الجازم الاعتذار لا يكفي، خاصة أن الكيل هذه المرة طفح وطفح؟
* يؤدي إعلامنا الرياضي هذه الأيام، كما هو إعلامنا بمختلف تخصصاته، رسالة وطنية في قمة التناغم والانسجام ولا غرابة في ذلك، لكن الغريب في بيانات نادي الشباب وتوقيتها وطرح أبي قوة ناعمة والذي هذه المرة تخطى حدود اللباقة واللياقة وألصق بالأهلي وسيدة الأعمال تهمة المال القطري المشبوهة وكأني به أراد أن ينقلنا من ملعب إلى آخر. والعتب هنا ليس عليه، بل على من أجاز عبثه وإساءته لناد كبير وسيدة سعودية من أسرة عريقة تحت بند افتراضات ساذجة!
* أين أنت من اسم الداعم الخفي للهلال والاتحاد والنصر والقادسية؛ ففي كل هذه الأندية ثمة داعمون رفضوا إعلان أسمائهم وتمت الاستعاضة بالأسماء برمزية الداعم كما هو حال سيدة الأعمال في الأهلي، لماذا هنا تسأل وهناك لم تطرح أي سؤال أو أي تساؤل مع التأكيد لك ولغيرك أنهم سعوديون معروفون، واحتراماً لرغباتهم نتعامل معهم كداعمين وفقاً لما تعلنه الأندية، وكذلك الحال بالنسبة للداعمة الأهلاوية التي طلبت من النادي عدم ذكر اسمها وهذا من أبسط حقوقها!
(2).
• الأهلي ليس من اختصاصه أن يرد على بيانات الشباب المتلاحقة، ولاسيما أنها موجهة للاتحاد السعودي لكرة القدم، لكن من الواجب على الاتحاد أن يرد على هذه البيانات وإن لم يستطع فيحولها إلى الهيئة للتعاطي معها وفق ما تراه، أما تركها هكذا بلا حسيب ولا رقيب فهنا قد نصدم ببيانات أخرى لا تقل سوءا عن ما سبقها!
(3)
• محمد العويس يبدأ مرانه الأول مع الأهلي ومازال الشباب يتحدى!
• أعرف أن من حرم الشباب من الستة ملايين هو من يقف خلف هذه البيانات التي لا تليق بنادي المثل والمبادئ!