أصدر ناشطون من دول عدة تعاني من الإرهاب حملة عالمية «لمناهضة التمويل القطري للإرهاب»، من أمام السفارة القطرية في العاصمة النمساوية (فيينا) أمس (الجمعة)، وأكدوا رفع دعاوى قضائية وطلب تعويضات من قطر لتمويلها جماعات إرهابية -بعد تبني قضايا للعديد من الضحايا وتوثيقها-، بالاستعانة بمكاتب استشارية وقانونية دولية.
وتهدف الحملة وفق مسودة بيانها (حصلت «عكاظ» على نسخة منه) إلى مناهضة التمويل القطري الحكومي الرسمي للإرهاب العالمي، ومناهضة الممارسات المتطرفة من تنظيمات إرهابية مولتها دولة قطر بالعالم، وتقدم لها الدعم المادي واللوجستي ويعيش قياداتها في قطر، إضافة إلى مناهضة خطاب التطرف والكراهية التي عززته قطر إعلاميا ضد ثقافة التعددية والتسامح بين مختلف الجماعات الإثنية والدينية التي تعيش بالعالم منتهكة بذلك الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وكل المواثيق والمعاهدات الأممية.
وتهدف الحملة إلى إنتاج برامج إعلامية وتثقيفية وتنظيم أنشطة دولية خاصة بمحافل الأمم المتحدة وغيرها بشكل مكثف أكثر على الأثر الاجتماعي والثقافي للإرهاب والتطرف الممول من قطر على المجتمع العالمي وكيف يمكن مواجهته.
وتهدف الحملة وفق مسودة بيانها (حصلت «عكاظ» على نسخة منه) إلى مناهضة التمويل القطري الحكومي الرسمي للإرهاب العالمي، ومناهضة الممارسات المتطرفة من تنظيمات إرهابية مولتها دولة قطر بالعالم، وتقدم لها الدعم المادي واللوجستي ويعيش قياداتها في قطر، إضافة إلى مناهضة خطاب التطرف والكراهية التي عززته قطر إعلاميا ضد ثقافة التعددية والتسامح بين مختلف الجماعات الإثنية والدينية التي تعيش بالعالم منتهكة بذلك الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وكل المواثيق والمعاهدات الأممية.
وتهدف الحملة إلى إنتاج برامج إعلامية وتثقيفية وتنظيم أنشطة دولية خاصة بمحافل الأمم المتحدة وغيرها بشكل مكثف أكثر على الأثر الاجتماعي والثقافي للإرهاب والتطرف الممول من قطر على المجتمع العالمي وكيف يمكن مواجهته.