okaz_online@
كشفت مصادر فلسطينية، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تعتزم توسيع الأحياء اليهودية في القدس الشرقية، وإقامة مساكن لليهود داخل الأحياء الفلسطينية، خلال الأسابيع القادمة. وأفادت المصادر، أن من بين هذه المخططات إنشاء نحو 2000 وحدة إسكان في الأحياء اليهودية الكبيرة، وأربعة مخططات لتوطين اليهود في حي الشيخ جراح الذي يسكنه فلسطينيون، وهو ما سوف يؤدي إلى طرد وتهجير الفلسطينيين الذين يقيمون في هذه الأماكن.
من بين المخططات المختلف عليها لدى المستوى السياسي في إسرائيل، هناك أربعة مخططات للبناء لليهود في الشيخ جراح، إلى الشمال من البلدة القديمة بالقدس.
وأقر عضو بلدية الاحتلال في القدس آرييه كينغ، أن المصادقة على خطة البناء جزء من عملية إخلاء العائلات الفلسطينية. وقال «إنه حسب القانون فإن أحد أسباب إخلاء السكان هو الادعاء بأن صاحب العقار يريد تطويره».
ولفتت المصادر، إلى أن لجنة التنظيم والبناء اللوائية الإسرائيلية، تبحث خطة إقامة مدرسة دينية يهودية على أرض مفتوحة في الشيخ جراح، فضلا عن إنشاء بناية مكاتب مؤلفة من ستة طوابق، من قبل مستوطنين إسرائيليين في قلب الحي الفلسطيني.
كشفت مصادر فلسطينية، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تعتزم توسيع الأحياء اليهودية في القدس الشرقية، وإقامة مساكن لليهود داخل الأحياء الفلسطينية، خلال الأسابيع القادمة. وأفادت المصادر، أن من بين هذه المخططات إنشاء نحو 2000 وحدة إسكان في الأحياء اليهودية الكبيرة، وأربعة مخططات لتوطين اليهود في حي الشيخ جراح الذي يسكنه فلسطينيون، وهو ما سوف يؤدي إلى طرد وتهجير الفلسطينيين الذين يقيمون في هذه الأماكن.
من بين المخططات المختلف عليها لدى المستوى السياسي في إسرائيل، هناك أربعة مخططات للبناء لليهود في الشيخ جراح، إلى الشمال من البلدة القديمة بالقدس.
وأقر عضو بلدية الاحتلال في القدس آرييه كينغ، أن المصادقة على خطة البناء جزء من عملية إخلاء العائلات الفلسطينية. وقال «إنه حسب القانون فإن أحد أسباب إخلاء السكان هو الادعاء بأن صاحب العقار يريد تطويره».
ولفتت المصادر، إلى أن لجنة التنظيم والبناء اللوائية الإسرائيلية، تبحث خطة إقامة مدرسة دينية يهودية على أرض مفتوحة في الشيخ جراح، فضلا عن إنشاء بناية مكاتب مؤلفة من ستة طوابق، من قبل مستوطنين إسرائيليين في قلب الحي الفلسطيني.