mitanii11@
أكد أستاذ العلوم السياسية المتخصص بالشؤون الدولية الدكتور عامر مشموشي لـ «عكاظ» أن مشاركة المملكة في قمة العشرين القادمة تأتي تأكيداً على دور الرياض وأهمية قرارها الإستراتيجي بين الدول الكبرى.
وأشار الدكتور مشموشي إلى أن: «دور المملكة مميز ومعروف لدى الشعوب العربية والإسلامية، وهي حاضرة بقوة، ليس في قمة العشرين فقط، بل في جميع المحافل الدولية المؤثرة، والتي تعنى بشؤون كافة شعوب العالم». مضيفا أن هذه ليست المرة الأولى التي تشارك فيها المملكة في قمة العشرين، فهي عضو أساسي وبارز ولها دور مؤثر في القرارات التي تتخذها الدول الكبرى في العالم على كافة الأصعدة.
ولفت إلى أن «مشاركة المملكة في القمة القادمة لها أكثر من معنى، خصوصا بالنسبة لما تقوم به المملكة اليوم من رسم السياسات الإستراتيجية الأساسية للمنطقة من أجل مواجهة طموحات البعض في وضع يده على المنطقة وإملاء إرادته على دولها».
وتابع بالقول: «المملكة جزء أساسي من السلم العالمي، ومكانتها لدى دول العالم تساهم في تأمين الاستقرار التام لشعوب المنطقة ووضع حد للتهديدات والمخاطر التي تهدد أمن شعوب المنطقة بشكل عام والشعوب العربية بشكل خاص».
وختم الدكتور مشموشي بالقول: «المملكة كانت وستبقى الدولة الحاضنة في المنطقة والقادرة على معالجة جميع الملفات والتصدي لكل المطامع والمخططات الهادفة إلى تفتيت المنطقة والسيطرة على مقدرات دولها».
أكد أستاذ العلوم السياسية المتخصص بالشؤون الدولية الدكتور عامر مشموشي لـ «عكاظ» أن مشاركة المملكة في قمة العشرين القادمة تأتي تأكيداً على دور الرياض وأهمية قرارها الإستراتيجي بين الدول الكبرى.
وأشار الدكتور مشموشي إلى أن: «دور المملكة مميز ومعروف لدى الشعوب العربية والإسلامية، وهي حاضرة بقوة، ليس في قمة العشرين فقط، بل في جميع المحافل الدولية المؤثرة، والتي تعنى بشؤون كافة شعوب العالم». مضيفا أن هذه ليست المرة الأولى التي تشارك فيها المملكة في قمة العشرين، فهي عضو أساسي وبارز ولها دور مؤثر في القرارات التي تتخذها الدول الكبرى في العالم على كافة الأصعدة.
ولفت إلى أن «مشاركة المملكة في القمة القادمة لها أكثر من معنى، خصوصا بالنسبة لما تقوم به المملكة اليوم من رسم السياسات الإستراتيجية الأساسية للمنطقة من أجل مواجهة طموحات البعض في وضع يده على المنطقة وإملاء إرادته على دولها».
وتابع بالقول: «المملكة جزء أساسي من السلم العالمي، ومكانتها لدى دول العالم تساهم في تأمين الاستقرار التام لشعوب المنطقة ووضع حد للتهديدات والمخاطر التي تهدد أمن شعوب المنطقة بشكل عام والشعوب العربية بشكل خاص».
وختم الدكتور مشموشي بالقول: «المملكة كانت وستبقى الدولة الحاضنة في المنطقة والقادرة على معالجة جميع الملفات والتصدي لكل المطامع والمخططات الهادفة إلى تفتيت المنطقة والسيطرة على مقدرات دولها».