أثنى وجهاء القطيف على خطوة المطلوبين رمزي محمد آل جمال، وعلي حسن آل زايد بتسليم نفسيهما، ووصفوها بالخطوة المحمودة التي تنم عن إدراك تام بضرورة العودة إلى طريق الصواب. ودعا المتحدثون لـ«عكاظ» بقية المطلوبين إلى اتخاذ خطوات مماثلة، والاستفادة من الدعوة التي أطلقها أمير الشرقية بالعودة إلى حضن الدولة، وترك السلاح والعنف.
ودعا رجل الأعمال زكي الزاير جميع المطلوبين إلى أن يسلكوا مسلك «آل جمال» و«آل زايد»، وقال: «نحن كمواطنين نحث المطلوبين على التعجيل في تسليم أنفسهم والاستفادة من الدعوة الكريمة قبل فوات الأوان». وأضاف الزاير أن إزهاق الأرواح جريمة كبرى، معتبرا استخدام السلاح أمرا مرفوضا جملة وتفصيلا، فما بالك بإشهار السلاح في وجه الآخرين بقصد القتل. مؤكدا أن استهداف المواطنين بطلقات نارية أمر يتطلب الوقوف ضده بكل قوة.
من جانبه، نوه محمد المسكين باستجابة المطلوبين الاثنين لصوت العقل ومراجعة الذات وترك السلاح تفاديا للمصير الذي لقيه من رفضوا الاستجابة لنداء الحكمة والعقل.
وفي السياق نفسه، أوضح رجل الأعمال عبدالله السيهاتي أن خطوة المطلوبين الأمنيين بتسليم نفسيهما للجهات الأمنية محمودة وتمثل عين الصواب، لافتا إلى أن سلوك طريق العنف والسعي وراء الفتنة لا يجر سوى الويلات والخراب والهلاك، باعتباره مسلكا يقود إلى الهاوية، مناشدا جميع المطلوبين للجهات الأمنية بضرورة التعجيل بتسليم أنفسهم، والاستفادة من باب التوبة. وأضاف أن الإجرام مسلك مصيره الزوال والاندثار، خصوصا أنه يتنافى مع الأخلاق الإسلامية التي حضت على حفظ النفس وعدم التعدي على الناس، مضيفا أن الأجهزة الأمنية قادرة على الوصول إلى الجناة كما أثبتت في جميع الأحداث الإجرامية.
ودعا رجل الأعمال زكي الزاير جميع المطلوبين إلى أن يسلكوا مسلك «آل جمال» و«آل زايد»، وقال: «نحن كمواطنين نحث المطلوبين على التعجيل في تسليم أنفسهم والاستفادة من الدعوة الكريمة قبل فوات الأوان». وأضاف الزاير أن إزهاق الأرواح جريمة كبرى، معتبرا استخدام السلاح أمرا مرفوضا جملة وتفصيلا، فما بالك بإشهار السلاح في وجه الآخرين بقصد القتل. مؤكدا أن استهداف المواطنين بطلقات نارية أمر يتطلب الوقوف ضده بكل قوة.
من جانبه، نوه محمد المسكين باستجابة المطلوبين الاثنين لصوت العقل ومراجعة الذات وترك السلاح تفاديا للمصير الذي لقيه من رفضوا الاستجابة لنداء الحكمة والعقل.
وفي السياق نفسه، أوضح رجل الأعمال عبدالله السيهاتي أن خطوة المطلوبين الأمنيين بتسليم نفسيهما للجهات الأمنية محمودة وتمثل عين الصواب، لافتا إلى أن سلوك طريق العنف والسعي وراء الفتنة لا يجر سوى الويلات والخراب والهلاك، باعتباره مسلكا يقود إلى الهاوية، مناشدا جميع المطلوبين للجهات الأمنية بضرورة التعجيل بتسليم أنفسهم، والاستفادة من باب التوبة. وأضاف أن الإجرام مسلك مصيره الزوال والاندثار، خصوصا أنه يتنافى مع الأخلاق الإسلامية التي حضت على حفظ النفس وعدم التعدي على الناس، مضيفا أن الأجهزة الأمنية قادرة على الوصول إلى الجناة كما أثبتت في جميع الأحداث الإجرامية.