حققت الأجهزة الأمنية أمس (الثلاثاء) إنجازاً كبيراً في بلدة العوامية، وأعادت الأمن والاستقرار لها بعد المواجهات التي خاضتها مع الجماعات الإرهابية المسلحة واستهدفت على مدى الأعوام السابقة رجال الأمن والمواطنين، ما أسفر عنه استشهاد عدد منهم، فضلاً عن عمليات الاختطاف التي نفذها المجرمون.
اجتثاث جذور الإرهاب في حي المسورة بالعوامية يمثل بداية الطريق نحو عودة الحياة لأهالي البلدة، فالتضحيات الكبيرة التي قدمها رجال الأمن في معركة القضاء على الإرهاب تبقى متواضعة أمام الحفاظ على أمن الوطن والوقوف في وجه العناصر التي تتحرك بتوجهات مشبوهة لشق الصف الوطني الواحد.
اكتشاف الجهات الأمنية لمخابئ أسلحة الإرهابيين وتصنيعهم للعبوات الناسفة، بيّن بجلاء المخطط الإرهابي القذر للجماعات المتطرفة، التي تغذيها أطراف خارجية وتشحنهم لتحقيق مصالحهم السياسية.
اجتثاث جذور الإرهاب في حي المسورة بالعوامية يمثل بداية الطريق نحو عودة الحياة لأهالي البلدة، فالتضحيات الكبيرة التي قدمها رجال الأمن في معركة القضاء على الإرهاب تبقى متواضعة أمام الحفاظ على أمن الوطن والوقوف في وجه العناصر التي تتحرك بتوجهات مشبوهة لشق الصف الوطني الواحد.
اكتشاف الجهات الأمنية لمخابئ أسلحة الإرهابيين وتصنيعهم للعبوات الناسفة، بيّن بجلاء المخطط الإرهابي القذر للجماعات المتطرفة، التي تغذيها أطراف خارجية وتشحنهم لتحقيق مصالحهم السياسية.