أكدت 46 شخصية دينية واجتماعية ببلدة العوامية أن التقدم الميداني في عملية تطوير «المسورة» وفتحها أمام وسائل الإعلام مؤشرات تبشر بقرب عودة الأهالي إلى المنازل، مشددين على ضرورة أن تكون العودة في سياق رسمي وتنسيق مسبق مع الجهات الأمنية لحفظ الأرواح. مؤكدين أن اللجان المعنية ستولي جل همها في التواصل مع الجهات المسؤولة للإسراع بتمكين الأهالي من العودة.
وقالوا في بيان صدر الثلاثاء الماضي، بعنوان «بلدة طيبة ورب غفور» إن الغبرة قد انجلت عن بلدة العوامية ولاح أفق الفرج وبات لزاما أن نعد العدة ونشحذ الهمم لعودة الحياة أحسن مما كانت. وطالبوا بضرورة الوقوف صفا واحدا متآزرين لدفع المركب الواحد مجددا نحو المجد والرفعة والعزة وتجاوز الكبوة بأسرع ما يمكن.
وأوصى البيان بضرورة وحدة المجتمع من خلال التوحد على رأي واحد بغض النظر عن كل الاعتبارات الوجاهية والفئوية والعائلية، إضافة إلى التحلي بالحكمة والاستماع لصوت العقل. وأكد على أهمية الاستماع لكل من يدعو للتعاون والتكاتف في خدمة بلدة العوامية، لما لذلك من آثار إيجابية على المجتمع، محذرا من الاستماع إلى الأصوات التي تدعو للفرقة والشقاق.
وقالوا في بيان صدر الثلاثاء الماضي، بعنوان «بلدة طيبة ورب غفور» إن الغبرة قد انجلت عن بلدة العوامية ولاح أفق الفرج وبات لزاما أن نعد العدة ونشحذ الهمم لعودة الحياة أحسن مما كانت. وطالبوا بضرورة الوقوف صفا واحدا متآزرين لدفع المركب الواحد مجددا نحو المجد والرفعة والعزة وتجاوز الكبوة بأسرع ما يمكن.
وأوصى البيان بضرورة وحدة المجتمع من خلال التوحد على رأي واحد بغض النظر عن كل الاعتبارات الوجاهية والفئوية والعائلية، إضافة إلى التحلي بالحكمة والاستماع لصوت العقل. وأكد على أهمية الاستماع لكل من يدعو للتعاون والتكاتف في خدمة بلدة العوامية، لما لذلك من آثار إيجابية على المجتمع، محذرا من الاستماع إلى الأصوات التي تدعو للفرقة والشقاق.