يقف على صعيد عرفات صباح اليوم ( 193.762) حاجا أوروبيا من 28 جنسية تنتمي للقارة العجوز. وبحسب إحصاء صادر من مطوفي تركيا ومسلمي أوروبا وأمريكا وأستراليا حصلت «عكاظ» على نسخة منه فإن تركيا تعتبر أكثر الدول التي قدم منها الحجاج بـ( 80000)، وأوكرانيا الاقل بـ(50) حاجا فقط.
وحضر من بريطانيا (25200) حاج، وجاءت روسيا ثالثة بـ( 23700)، فرنسا رابعةبـ( 21200)، وألمانيا الخامسة بـ( 11000).
فيما غاب حجاج (17) دولة أوروبية أبرزها بولندا، التشيك، المجر، روسيا البيضاء، سلوفاكيا، كرواتيا، مولدوفيا، أرمينيا، ليتوانيا، مقدونيا، سلوفينيا، لاتفيا، استونيا، قبرص، الجبل الأسود، لوكسمبورغ، مالطا، ايسلندا، ويلز.
وحضر في هذا الموسم حجاج (17) دولة عضوة في الاتحاد الأوروبي، بينما غاب حجاج (12) دولة عضو في ذات الاتحاد.
وأوضح رئيس مؤسسة مطوفي تركيا ومسلمي أوروبا وأمريكا وأستراليا طارق عنقاوي لـ«عكاظ» ان الأزمة الاقتصادية وانخفاض اليورو ألقى بظلاله على حجاج بعض الدول الأوروبية خصوصا تلك التي تنتمي لشرق وجنوب القارة.
واستشهد بتسجيل ألبانيا لأعداد بسيطة للعام الثاني على التوالي إذ لم يحضر منها غير (510) حجاج، بعد أن كانت أعدادهم تتجاوز حاجز ألفي حاج.
ولفت عنقاوي إلى أن عودة بعض الدول لحصتها من الحجاج أعطى مؤشرا لتعافيها اقتصاديا، مستدلا بأذربيجان التي قدم منها العالم الماضي 1050 من أصل 4500 حاج يحضرون سنويا، ليأتي هذا الموسم عدد قريب من النسبة الطبيعية، إذ بلغ القادمون منها 3100 حاج، نافياً في الوقت نفسه وجود تعويض من دول أخرى لحجاج الدول قليلة العدد.
وأفاد عنقاوي بأن غياب حصة بعض الدول الأوروبية لايعني غياب حجاجها بشكل نهائي، إذ تحضر من بعضها أرقام بسيطة لاتتجاوز (10) حجاج على أقصى تقدير.
وحضر من بريطانيا (25200) حاج، وجاءت روسيا ثالثة بـ( 23700)، فرنسا رابعةبـ( 21200)، وألمانيا الخامسة بـ( 11000).
فيما غاب حجاج (17) دولة أوروبية أبرزها بولندا، التشيك، المجر، روسيا البيضاء، سلوفاكيا، كرواتيا، مولدوفيا، أرمينيا، ليتوانيا، مقدونيا، سلوفينيا، لاتفيا، استونيا، قبرص، الجبل الأسود، لوكسمبورغ، مالطا، ايسلندا، ويلز.
وحضر في هذا الموسم حجاج (17) دولة عضوة في الاتحاد الأوروبي، بينما غاب حجاج (12) دولة عضو في ذات الاتحاد.
وأوضح رئيس مؤسسة مطوفي تركيا ومسلمي أوروبا وأمريكا وأستراليا طارق عنقاوي لـ«عكاظ» ان الأزمة الاقتصادية وانخفاض اليورو ألقى بظلاله على حجاج بعض الدول الأوروبية خصوصا تلك التي تنتمي لشرق وجنوب القارة.
واستشهد بتسجيل ألبانيا لأعداد بسيطة للعام الثاني على التوالي إذ لم يحضر منها غير (510) حجاج، بعد أن كانت أعدادهم تتجاوز حاجز ألفي حاج.
ولفت عنقاوي إلى أن عودة بعض الدول لحصتها من الحجاج أعطى مؤشرا لتعافيها اقتصاديا، مستدلا بأذربيجان التي قدم منها العالم الماضي 1050 من أصل 4500 حاج يحضرون سنويا، ليأتي هذا الموسم عدد قريب من النسبة الطبيعية، إذ بلغ القادمون منها 3100 حاج، نافياً في الوقت نفسه وجود تعويض من دول أخرى لحجاج الدول قليلة العدد.
وأفاد عنقاوي بأن غياب حصة بعض الدول الأوروبية لايعني غياب حجاجها بشكل نهائي، إذ تحضر من بعضها أرقام بسيطة لاتتجاوز (10) حجاج على أقصى تقدير.