يُكرم «تحالف الأمل» الذي ترعاه اليونيسكو الباحث السعودي منصور النقيدان في أمسية خاصة في مكتبة نيويورك العامة، ضمن مجموعة أسمتها «الشجعان»، لدورهم في الحملة العالمية ضد التطرف، نظير الجهود التي قاموا بها في مكافحة الإرهاب والعنف حول العالم.
ويجتمع عدد من قادة العالم يوم 18 سبتمبر الجاري، في عشاء منظمة «غلوبال هوب»، خلال أسبوع افتتاح الجمعية العمومية للأمم المتحدة، لتكريم الشخصيات المختارة، بحضور نحو 450 شخصية بارزة من بين قادة العالم، ورؤساء المنظمات الدولية، والشخصيات الرائدة، في المجال الأكاديمي والثقافي والتجاري والإعلامي، وفي مقدمتهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وملك المغرب محمد السادس، والرئيس العراقي فؤاد معصوم، والرئيس المالي إبراهيم أبو بكر كيتا، والرئيس النيجيري محمدو عيسوفو، وملكة الأردن رانيا العبدالله، ورئيس الوزراء الكندي جستن ترودو، ورئيس الوزراء السابق توني بلير.
«أبطال الأمل» الذين تم اختيارهم وفق معايير محددة، وبناء على ما قاموا به من جهود في مواجهة التطرف، كان بينهم الكاتب والباحث السعودي منصور النقيدان، نظير مساهماته في نبذ العنف، والدعوة إلى التسامح والتعايش السلمي.
موقع Global hope coalition وصف النقيدان بأنه أحد أهم ناقدي التشدد، ومن دعاة الإصلاح في المنطقة.
ويجتمع عدد من قادة العالم يوم 18 سبتمبر الجاري، في عشاء منظمة «غلوبال هوب»، خلال أسبوع افتتاح الجمعية العمومية للأمم المتحدة، لتكريم الشخصيات المختارة، بحضور نحو 450 شخصية بارزة من بين قادة العالم، ورؤساء المنظمات الدولية، والشخصيات الرائدة، في المجال الأكاديمي والثقافي والتجاري والإعلامي، وفي مقدمتهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وملك المغرب محمد السادس، والرئيس العراقي فؤاد معصوم، والرئيس المالي إبراهيم أبو بكر كيتا، والرئيس النيجيري محمدو عيسوفو، وملكة الأردن رانيا العبدالله، ورئيس الوزراء الكندي جستن ترودو، ورئيس الوزراء السابق توني بلير.
«أبطال الأمل» الذين تم اختيارهم وفق معايير محددة، وبناء على ما قاموا به من جهود في مواجهة التطرف، كان بينهم الكاتب والباحث السعودي منصور النقيدان، نظير مساهماته في نبذ العنف، والدعوة إلى التسامح والتعايش السلمي.
موقع Global hope coalition وصف النقيدان بأنه أحد أهم ناقدي التشدد، ومن دعاة الإصلاح في المنطقة.