توقع خبراء ومستثمرون أن يساهم دخول شركات عالمية إلى سوق الأثاث بالسعودية إلى ظهور تحالفات محلية قوية، تعمل على تحويل المملكة لأكبر سوق في العالم العربي، مع فتح آفاق جديدة للابتكار والتميز، وارتفاع مستوى المعايير في مجال مفروشات المنزل، والتصميم، والديكور، والقطاعات المساندة.
جاء ذلك خلال تدشين مدير جامعة أم القرى الدكتور بكري عساس أمس (الاثنين)، لفعاليات النسخة التاسعة للمعرض السعودي الدولي للأثاث والتصميم «ديكوفير 2017»، بمشاركة أكثر من 120 عارضا، يمثلون 9 قطاعات رئيسية متخصصة في السعودية و9 دول عربية وعالمية، في القاعة الكبرى لفندق جدة هيلتون، ويجري استقبال الجمهور والزوار على مدار 4 أيام من الرابعة عصراً وحتى 11 مساء.
ولفت المشاركون الدوليون والعرب الأنظار بالأنواع الجديدة التي قدموها لسد الحاجة المحلية من الأثاث وفنون التصميم والديكور المختلفة، بعد أن ارتفعت واردات السعودية من الأثاث سنويا إلى 10 مليارات ريال.
من جهتها أرجعت رئيس اللجنة المنظمة للمعرض هيا السنيدي الزخم الكبير الذي تحظى به النسخة التاسعة من معرض ديكوفير إلى دخول بعض الشركات العالمية للسوق السعودي للمرة الأولى، مع ظهور بعض التحالفات المحلية.
ولفتت إلى ضرورة أن تشهد الفترة القادمة المزيد من التكتلات المحلية لتقليص حجم المستورد، وتقديم منتج محلي يواكب رؤية الوطن 2030، ويساهم في زيادة فرص التدريب والتوظيف للشباب السعودي.
وأشارت إلى أن المعرض في دورته الحالية يتميز بقاعدة قوية من الشركات التي تظهر للمرة الأولى؛ بهدف تعزيز وجودها في السوق السعودية.
جاء ذلك خلال تدشين مدير جامعة أم القرى الدكتور بكري عساس أمس (الاثنين)، لفعاليات النسخة التاسعة للمعرض السعودي الدولي للأثاث والتصميم «ديكوفير 2017»، بمشاركة أكثر من 120 عارضا، يمثلون 9 قطاعات رئيسية متخصصة في السعودية و9 دول عربية وعالمية، في القاعة الكبرى لفندق جدة هيلتون، ويجري استقبال الجمهور والزوار على مدار 4 أيام من الرابعة عصراً وحتى 11 مساء.
ولفت المشاركون الدوليون والعرب الأنظار بالأنواع الجديدة التي قدموها لسد الحاجة المحلية من الأثاث وفنون التصميم والديكور المختلفة، بعد أن ارتفعت واردات السعودية من الأثاث سنويا إلى 10 مليارات ريال.
من جهتها أرجعت رئيس اللجنة المنظمة للمعرض هيا السنيدي الزخم الكبير الذي تحظى به النسخة التاسعة من معرض ديكوفير إلى دخول بعض الشركات العالمية للسوق السعودي للمرة الأولى، مع ظهور بعض التحالفات المحلية.
ولفتت إلى ضرورة أن تشهد الفترة القادمة المزيد من التكتلات المحلية لتقليص حجم المستورد، وتقديم منتج محلي يواكب رؤية الوطن 2030، ويساهم في زيادة فرص التدريب والتوظيف للشباب السعودي.
وأشارت إلى أن المعرض في دورته الحالية يتميز بقاعدة قوية من الشركات التي تظهر للمرة الأولى؛ بهدف تعزيز وجودها في السوق السعودية.