أعلن مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل استحداث جائزة باسم الأمير عبدالله الفيصل للشعر العربي، مقدماً دعماً بمبلغ مليون ريال سنوياً للجائزة التي تتكون من فرعين، الأول للكبار، خُصص لها 600 ألف ريال، والفرع الثاني للشباب دون سن الـ30 عاماً بمبلغ 400 ألف ريال.
وقال الأمير خالد الفيصل في مقر الإمارة بجدة أمس (الأحد)، خلال رئاسة أول اجتماع لمجلس أمناء أكاديمية الشعر العربي التي أسس لها عام 1433 «إن اللغة العربية من أولى اهتمامات الإمارة، لاسيما أن المنطقة تحتضن أقدس البقاع، وبها أول بيت وضع للناس، ونزل القرآن فيها بلسان عربي».
وأضاف: «هذا الأمر يحتّم علينا العناية باللغة العربية وفنونها، لذا اخترنا أن يكون انطلاق أكاديمية الشعر العربي من هذه المنطقة».
واستعرض خلال الاجتماع الخطوات التي أنجزت منذ تدشين الأكاديمية، والتي شملت الاستفادة من التجارب والمؤسسات المشابهة في اللغات الأخرى، والتجارب المشابهة إقليمياً ودولياً، والإعداد لعقد ورشة عمل إقليمية لوضع الخطة الإستراتيجية للأكاديمية، واعتماد التصور لهيكلة وحداتها وبرامجها، وكذلك مناقشة رسالة وأهداف وبرامج الأكاديمية خلال الفترة القادمة، التي تركز على تأصيل الشعر العربي لدى الأجيال ودعم المشاركات الأدبية في الوطن العربي.
وقال الأمير خالد الفيصل في مقر الإمارة بجدة أمس (الأحد)، خلال رئاسة أول اجتماع لمجلس أمناء أكاديمية الشعر العربي التي أسس لها عام 1433 «إن اللغة العربية من أولى اهتمامات الإمارة، لاسيما أن المنطقة تحتضن أقدس البقاع، وبها أول بيت وضع للناس، ونزل القرآن فيها بلسان عربي».
وأضاف: «هذا الأمر يحتّم علينا العناية باللغة العربية وفنونها، لذا اخترنا أن يكون انطلاق أكاديمية الشعر العربي من هذه المنطقة».
واستعرض خلال الاجتماع الخطوات التي أنجزت منذ تدشين الأكاديمية، والتي شملت الاستفادة من التجارب والمؤسسات المشابهة في اللغات الأخرى، والتجارب المشابهة إقليمياً ودولياً، والإعداد لعقد ورشة عمل إقليمية لوضع الخطة الإستراتيجية للأكاديمية، واعتماد التصور لهيكلة وحداتها وبرامجها، وكذلك مناقشة رسالة وأهداف وبرامج الأكاديمية خلال الفترة القادمة، التي تركز على تأصيل الشعر العربي لدى الأجيال ودعم المشاركات الأدبية في الوطن العربي.