قضت المحكمة الجزائية المتخصصة في الرياض بالسجن 11 سنة لداعشي كفّر القيادة السعودية وعزم على القيام بعمل إرهابي ضد رجال الأمن.
وأصدر ناظر القضية حكمه الابتدائي بحق مواطن ثبتت إدانته بتكفيره للحكومة السعودية، وعزمه على القيام بعمل إرهابي ضد رجال الأمن وسعيه للحصول على سلاح لتنفيذ ما عزم عليه، وتأييده تنظيم «داعش» الإرهابي، وإعداد وإرسال ما من شأنه المساس بالنظام العام من خلال إنشائه حساب في برنامج «تويتر» قام من خلاله بالمتابعة والمراسلة بخصوص أحد الهالكين، إضافة إلى متابعته أخبار تنظيم «داعش» الإرهابي.
وجاء حكم ناظر القضية بتعزير المدعى عليه بسجنه 11 سنة تبدأ من تاريخ إيقافه منها خمس سنوات لتكفيره الحكومة، ومنها أربع سنوات وفقاً للأمر الملكي الكريم رقم أ/44 وتاريخ 3/4/1435هـ، ومنها سنة وفقا للعقوبة الواردة في المادة السادسة من نظام مكافحة جرائم المعلوماتية، وسنة لباقي ما أدين به من متابعة عبر برنامج التواصل الاجتماعي «تويتر» ومتابعته ومراسلته أحد الهالكين، إضافة إلى متابعته أخبار تنظيم «داعش» الإرهابي، ومنعه من السفر مدة مماثلة لسجنه بعد خروجه منه.
وأصدر ناظر القضية حكمه الابتدائي بحق مواطن ثبتت إدانته بتكفيره للحكومة السعودية، وعزمه على القيام بعمل إرهابي ضد رجال الأمن وسعيه للحصول على سلاح لتنفيذ ما عزم عليه، وتأييده تنظيم «داعش» الإرهابي، وإعداد وإرسال ما من شأنه المساس بالنظام العام من خلال إنشائه حساب في برنامج «تويتر» قام من خلاله بالمتابعة والمراسلة بخصوص أحد الهالكين، إضافة إلى متابعته أخبار تنظيم «داعش» الإرهابي.
وجاء حكم ناظر القضية بتعزير المدعى عليه بسجنه 11 سنة تبدأ من تاريخ إيقافه منها خمس سنوات لتكفيره الحكومة، ومنها أربع سنوات وفقاً للأمر الملكي الكريم رقم أ/44 وتاريخ 3/4/1435هـ، ومنها سنة وفقا للعقوبة الواردة في المادة السادسة من نظام مكافحة جرائم المعلوماتية، وسنة لباقي ما أدين به من متابعة عبر برنامج التواصل الاجتماعي «تويتر» ومتابعته ومراسلته أحد الهالكين، إضافة إلى متابعته أخبار تنظيم «داعش» الإرهابي، ومنعه من السفر مدة مماثلة لسجنه بعد خروجه منه.