قضت المحكمة الجزائية المتخصصة بالقتل تعزيرا لإرهابي ضمن خلية تسمى بـ«كتيبة تاروت»، لانضمامه لها والتي تهدف لزعزعة الأمن الداخلي للبلاد، ولتوفيره الدعم للإرهابيين لشن هجوم مسلح بقنابل «المالوتوف» على مركز شرطة تاروت.
وأصدر رئيس الجلسة القضائية أمس (الأربعاء) حكمه الابتدائي بثبوت إدانة المتهم (سعودي الجنسية) بانضمامه إلى الخلية الإرهابية، التي تستهدف رجال الأمن بقصد قتلهم وترويعهم، والاعتداء على الممتلكات العامة وإتلافها والقيام بأعمال التخريب والفوضى وإعاقة الطريق والسعي لإحداث الفتنة والفرقة والانقسام في البلاد.
وأدين المتهم بمشاركته في المظاهرات والمسيرات يتزعمها كل من الهالكين باسم القديحي وميثم القديحي، وقيام المدعى عليه بتقديم الدعم والعون لهما وتستره عليهما، وقيامه بحيازة ورمي قنابل «المالوتوف» الحارقة على رجال الأمن بقصد ترويعهم، وقيامه كذلك بمسح الطريق بسيارته لعدد من المطلوبين لتمكينهم من إطلاق النار على مركز شرطة تاروت بقصد قتلهم وترويعهم، ومشاركته مع عدد من الهالكين والمطلوبين في تجمعات مثيري الشغب في محافظة القطيف وترديد الهتافات المناوئة للدولة وإحداث الفوضى وزعزعة الأمن وتعطيل الطريق عن المارة بحرق الإطارات بهدف استدراج رجال الأمن تمهيداً لاستهدافهم بقنابل «المالوتوف» بقصد قتلهم وترويعهم، وتمكينه أحد الأشخاص من استخدام سيارته لاستهداف مركز شرطة تاروت بقنابل «المالوتوف» واستخدامها في توصيل المطلوبين أمنياً.
وأصدر رئيس الجلسة حكما نظرا لشناعة ما أقدم عليه المدعى عليه، فقرر قتله تعزيراً ومصادرة السيارة العائدة له المستخدمة في الجرائم.
وأصدر رئيس الجلسة القضائية أمس (الأربعاء) حكمه الابتدائي بثبوت إدانة المتهم (سعودي الجنسية) بانضمامه إلى الخلية الإرهابية، التي تستهدف رجال الأمن بقصد قتلهم وترويعهم، والاعتداء على الممتلكات العامة وإتلافها والقيام بأعمال التخريب والفوضى وإعاقة الطريق والسعي لإحداث الفتنة والفرقة والانقسام في البلاد.
وأدين المتهم بمشاركته في المظاهرات والمسيرات يتزعمها كل من الهالكين باسم القديحي وميثم القديحي، وقيام المدعى عليه بتقديم الدعم والعون لهما وتستره عليهما، وقيامه بحيازة ورمي قنابل «المالوتوف» الحارقة على رجال الأمن بقصد ترويعهم، وقيامه كذلك بمسح الطريق بسيارته لعدد من المطلوبين لتمكينهم من إطلاق النار على مركز شرطة تاروت بقصد قتلهم وترويعهم، ومشاركته مع عدد من الهالكين والمطلوبين في تجمعات مثيري الشغب في محافظة القطيف وترديد الهتافات المناوئة للدولة وإحداث الفوضى وزعزعة الأمن وتعطيل الطريق عن المارة بحرق الإطارات بهدف استدراج رجال الأمن تمهيداً لاستهدافهم بقنابل «المالوتوف» بقصد قتلهم وترويعهم، وتمكينه أحد الأشخاص من استخدام سيارته لاستهداف مركز شرطة تاروت بقنابل «المالوتوف» واستخدامها في توصيل المطلوبين أمنياً.
وأصدر رئيس الجلسة حكما نظرا لشناعة ما أقدم عليه المدعى عليه، فقرر قتله تعزيراً ومصادرة السيارة العائدة له المستخدمة في الجرائم.