القارئ حمد عبدالله اليامي:
يتساءل باستياء عن أسباب تخلف المسلمين والعرب فيقول: إننا نملك كل مقومات التقدم مادية وبشرية، فلدينا من الثروة المادية مقدار كبير نستطيع به أن نهز اقتصاد العالم. ولدينا من العقول البشرية المبدعة والمبتكرة ماننافس به شعوب العالم ولدينا مكانة روحية تبث عبقها أرضنا أطهر بقاع الأرض، فلماذا نحن عالم ثالث؟ ما الذي ينقصنا؟ أهي الإرادة أم الثقة بالنفس أم العقيدة الصالحة؟
أظن ما ينقصنا هو أن يكثر بيننا المتسائلون أمثالك؟
القارئ نقدان فليح:
يقول إن «عكاظ» أسرفت في نشر أخبار وقصص اغتصاب الأقارب والتحرش الجنسي بالمحارم، وأنه شخصياً لا يستطيع قراءة شيء من تفاصيل تلك الأخبار حيث يصيبه الغثيان بسببها. ويطلب مني التدخل لدى المسؤولين عن نشر تلك القصص لإيقاف نشرها.
الشاعر موسى عقيل:
شكراً جزيلاً على إهدائك لي ديوانك الأول (ميراث الصمت). أهنئك بصدوره وأتمنى لك التوفيق.
القارئة نادية:
تقول لِمَ لا يكون هناك تعاون بين الصحف والقنوات الفضائية فتستضيف بعض الكتاب والكاتبات ليتعرف عليهم القراء.
إلى القراء الذين أرسلوا إليّ رسائل مغفلة من التوقيع، كيف يتوقعون مني أن أرد عليهم، وليس لدي ما أشير به إليهم؟ لابد من ذكر شيء يدل على صاحب الرسالة كي يعرف أنه المقصود. وبإمكان من لا يريد ذكر اسمه أن يشير إلى ذلك أو أن يستبدل اسمه برقم. ما عدا ذلك فإني أعتذر عن الإجابة على الرسائل المغفلة من التوقيع.
ص.ب 86621 الرياض 11622
يتساءل باستياء عن أسباب تخلف المسلمين والعرب فيقول: إننا نملك كل مقومات التقدم مادية وبشرية، فلدينا من الثروة المادية مقدار كبير نستطيع به أن نهز اقتصاد العالم. ولدينا من العقول البشرية المبدعة والمبتكرة ماننافس به شعوب العالم ولدينا مكانة روحية تبث عبقها أرضنا أطهر بقاع الأرض، فلماذا نحن عالم ثالث؟ ما الذي ينقصنا؟ أهي الإرادة أم الثقة بالنفس أم العقيدة الصالحة؟
أظن ما ينقصنا هو أن يكثر بيننا المتسائلون أمثالك؟
القارئ نقدان فليح:
يقول إن «عكاظ» أسرفت في نشر أخبار وقصص اغتصاب الأقارب والتحرش الجنسي بالمحارم، وأنه شخصياً لا يستطيع قراءة شيء من تفاصيل تلك الأخبار حيث يصيبه الغثيان بسببها. ويطلب مني التدخل لدى المسؤولين عن نشر تلك القصص لإيقاف نشرها.
الشاعر موسى عقيل:
شكراً جزيلاً على إهدائك لي ديوانك الأول (ميراث الصمت). أهنئك بصدوره وأتمنى لك التوفيق.
القارئة نادية:
تقول لِمَ لا يكون هناك تعاون بين الصحف والقنوات الفضائية فتستضيف بعض الكتاب والكاتبات ليتعرف عليهم القراء.
إلى القراء الذين أرسلوا إليّ رسائل مغفلة من التوقيع، كيف يتوقعون مني أن أرد عليهم، وليس لدي ما أشير به إليهم؟ لابد من ذكر شيء يدل على صاحب الرسالة كي يعرف أنه المقصود. وبإمكان من لا يريد ذكر اسمه أن يشير إلى ذلك أو أن يستبدل اسمه برقم. ما عدا ذلك فإني أعتذر عن الإجابة على الرسائل المغفلة من التوقيع.
ص.ب 86621 الرياض 11622