الضربات الاستباقية أفشلت مخطط «داعش» لإشاعة الفوضى
الأربعاء / 06 / شوال / 1436 هـ الأربعاء 22 يوليو 2015 21:31
عبدالله الحكمي (الدمام)
أشاد عدد من المواطنين بالضربات الاستباقية التي نفذتها وزارة الداخلية تجاه التنظيمات الإرهابية مؤخرا كونها ساهمت في احباط العديد من العمليات الارهابية التي كان يخطط لها تنظيم داعش الارهابي لإشاعة الفوضى والطائفية بين ابناء الوطن الواحد.
وقال محافظ الخفجي بالنيابة زيد عبدالعزيز الدغيلبي «يعمل رجال الأمن والمواطنون يدا بيد مع ولاة الأمر لدحر كل المتآمرين على هذا الوطن الغالي» مشيرا الى أن التنظيمات الارهابية لن تستطع النيل من هذا الوطن لاسيما وأن الأجهزة الأمنية تعمل بجد واقتدار على رصد مخططاتهم وإحباطها قبل تنفيذها، وإنجازات رجال الأمن في هذا الوطن متميزة في هذا المجال.
وأضاف الباحث الأمني والشرعي والباحث في شؤون الإرهاب والتطرف الشيخ سعيد بن محمد الحداوي «أولا نحمد الله عز وجل الذي مكن رجال الامن من التصدي لهؤلاء الارهابيين المجرمين قبل قيامهم بأعمالهم التخريبية الإجرامية»، مشيرا الى ان رجال الأمن أثبتوا مرارا أنهم صمام أمان بعدالله لهذا الوطن وأنجزوا الكثير من المهام الكبيرة والمقدرة من كافة ابناء الوطن ومن العالم.
وذكر أن الاعمال الاجرامية الإرهابية من تنظيم داعش المتطرف ليست غريبة عليه خاصة أن المنتسبين اليه جندوا انفسهم لمحاولة تدمير كل ما يمت للاسلام بصلة وكل من يتصل بالإنسانية والحياة، والمتتبع لسيرة هؤلاء المجرمين يلاحظ مدى حرصهم على تشويه صورة الاسلام بكل ما أوتوا من قوة وتحت غطاء ديني مخادع، وشدد على أهمية إقامة الحد على المجرمين المفسدين كونه أهم رادع لهم خاصة اذا عرفنا ان هناك مرتدين بعد المناصحة.
مدير مكتب محافظ قرية العليا عيد بن صعفق المطيري قال «من الله عز وجل على هذه البلاد بنعم كثيرة ومنها نعمة الأمن والأمان والذي يحاول الكثير من اصحاب الفكر الضال زعزعتها في انفس ابناء هذا الوطن المعطاء ولن ينالوا مبتغاهم لوجود سد منيع واتحاد قوة بين رجال أمننا البواسل ومواطنينا».
وأضاف: العمليات الأمنية التي أعلن عنها مؤخرا أفرحت الكثير من المواطنين والمقيمين على حد سواء وأثلجت صدورنا لفشل ما طمحت اليه هذه الفئة الضالة والتي اضاعت طريق الحق ونهجت طريق الباطل وهو طريق الخوارج.
وأشار المستشار القانوني عبدالهادي بن محمد العتين «إلى أنه وبقدر حزنه على نهج بعض المغرر بهم من الشباب فرح بالإنجازات الأمنية التي تمكنت من إحباط المخططات الإجرامية الإرهابية التي تهدف الى النيل من أمن الوطن».
وقال كل من المهندس حسين مانع آل عباس، والمهندس مرضي سالم العازمي، والمهندس فهد حمدان العارضي «نحمد الله عز وجل الذي أعان رجال الأمن ووفقهم على إحباط مؤامرة المجرمين الدواعش وجعل كيدهم في نحورهم وانقلبوا خاسرين مدحورين، الآن انتهى حسن النية ويجب أن يعي كل مواطن ومواطنة أن هذا الوطن مستهدف وأننا جميعا يدا بيد مع ولاة الأمر ورجال الأمن مسؤولون مسؤولية كاملة عن الحفاظ على أمن الوطن ودحر الأعداء المجرمين الذين يتشدقون بالدين الإسلامي والإسلام براء من أعمالهم الإرهابية.
وقال محافظ الخفجي بالنيابة زيد عبدالعزيز الدغيلبي «يعمل رجال الأمن والمواطنون يدا بيد مع ولاة الأمر لدحر كل المتآمرين على هذا الوطن الغالي» مشيرا الى أن التنظيمات الارهابية لن تستطع النيل من هذا الوطن لاسيما وأن الأجهزة الأمنية تعمل بجد واقتدار على رصد مخططاتهم وإحباطها قبل تنفيذها، وإنجازات رجال الأمن في هذا الوطن متميزة في هذا المجال.
وأضاف الباحث الأمني والشرعي والباحث في شؤون الإرهاب والتطرف الشيخ سعيد بن محمد الحداوي «أولا نحمد الله عز وجل الذي مكن رجال الامن من التصدي لهؤلاء الارهابيين المجرمين قبل قيامهم بأعمالهم التخريبية الإجرامية»، مشيرا الى ان رجال الأمن أثبتوا مرارا أنهم صمام أمان بعدالله لهذا الوطن وأنجزوا الكثير من المهام الكبيرة والمقدرة من كافة ابناء الوطن ومن العالم.
وذكر أن الاعمال الاجرامية الإرهابية من تنظيم داعش المتطرف ليست غريبة عليه خاصة أن المنتسبين اليه جندوا انفسهم لمحاولة تدمير كل ما يمت للاسلام بصلة وكل من يتصل بالإنسانية والحياة، والمتتبع لسيرة هؤلاء المجرمين يلاحظ مدى حرصهم على تشويه صورة الاسلام بكل ما أوتوا من قوة وتحت غطاء ديني مخادع، وشدد على أهمية إقامة الحد على المجرمين المفسدين كونه أهم رادع لهم خاصة اذا عرفنا ان هناك مرتدين بعد المناصحة.
مدير مكتب محافظ قرية العليا عيد بن صعفق المطيري قال «من الله عز وجل على هذه البلاد بنعم كثيرة ومنها نعمة الأمن والأمان والذي يحاول الكثير من اصحاب الفكر الضال زعزعتها في انفس ابناء هذا الوطن المعطاء ولن ينالوا مبتغاهم لوجود سد منيع واتحاد قوة بين رجال أمننا البواسل ومواطنينا».
وأضاف: العمليات الأمنية التي أعلن عنها مؤخرا أفرحت الكثير من المواطنين والمقيمين على حد سواء وأثلجت صدورنا لفشل ما طمحت اليه هذه الفئة الضالة والتي اضاعت طريق الحق ونهجت طريق الباطل وهو طريق الخوارج.
وأشار المستشار القانوني عبدالهادي بن محمد العتين «إلى أنه وبقدر حزنه على نهج بعض المغرر بهم من الشباب فرح بالإنجازات الأمنية التي تمكنت من إحباط المخططات الإجرامية الإرهابية التي تهدف الى النيل من أمن الوطن».
وقال كل من المهندس حسين مانع آل عباس، والمهندس مرضي سالم العازمي، والمهندس فهد حمدان العارضي «نحمد الله عز وجل الذي أعان رجال الأمن ووفقهم على إحباط مؤامرة المجرمين الدواعش وجعل كيدهم في نحورهم وانقلبوا خاسرين مدحورين، الآن انتهى حسن النية ويجب أن يعي كل مواطن ومواطنة أن هذا الوطن مستهدف وأننا جميعا يدا بيد مع ولاة الأمر ورجال الأمن مسؤولون مسؤولية كاملة عن الحفاظ على أمن الوطن ودحر الأعداء المجرمين الذين يتشدقون بالدين الإسلامي والإسلام براء من أعمالهم الإرهابية.