«اكفش متحرش» في الملاعب
الاثنين / 11 / شوال / 1436 هـ الاثنين 27 يوليو 2015 21:18
أحمد الشمراني
** ارتبك حينما سئل عن ناديه وظروف ناديه لكنه تحول إلى فيلسوف وهو يتحدث عن اتحاد الكرة واختياره لندن لمباراة السوبر..!!
** ماذا نسمي هذا؟ شجاعة الشجعان أم أن كلنا ذلك الرجل مع أنديتنا هدنة ومهادنة ومع الاتحاد تصل صراحتنا وشجاعتنا الحد الأعلى..!!
** لاغرو في ذلك فهكذا هو حال إعلامنا الرياضي، تعصب للنادي وأهل النادي وكل من يحب النادي وغير ذلك فليذهب مع الريح..!!
** ساءني كثيرا تصرف ذاك المتهور الذي غطى رأس بلاتر بالدولارات، لكن في نفس الوقت كانت الرسالة أعمق من تفاصيل الإدانة في محاكم سويسرا..!!
** العنوان كان مثيرا جدا، عنوان الدولارات وطريقة (التنقيط)، لكن المضمون كان في غاية الروعة، فمن يرافقني في رحلة مكافحة الفساد أهلا به خاصة أن ثمن التذكرة كلمة صادقة فقط خالية من الخوف والتردد..!!
** يمكن أن أصدقك عزيزي الكاتب لو قلت إن نصف الأربعة اثنان، لكن أن تقول نصفها ثلاثة وتتحدى، هنا أعرف أنك تمزح وبعص المزاح ثقيل وأحيانا محرج للطرفين..!!
** يدعي صاحبنا أنه شجاع ويقول كلمة الحق ولو على ناديه، اجتمعنا في حوار إذاعي فقلت إن دورينا غير نزيه، فقال: معك قبل أعوام أما اليوم لم أر ما يثير الشكوك، فقلت: اللي بعده يا سيادة المذيع، فضحكنا وقطع الخط وأكملت الحوار مع زميلي المذيع كما بدأنا..!!
** مريب جدول الدوري، أندية أخذت راحتها في توزيع أيام الأسبوع وأخرى تم الرمي بها خارج إجازة نهاية الأسبوع، فهل نترك الأمر للصدفة أم نفتش في ميول الأعضاء لنعرف أن الحقيقة مؤلمة لمن يعمل ضدها..!!
** يقول مشجع أهلاوي في رسالته إلى رئيس الأهلي مساعد الزويهري: طالب برمية التماس يأتيك البنالتي، وفي هذه الرسالة العفوية آهات تعب من تجاوزات بعض الحكام على الأهلي..!!
** لا صوت اليوم يعلو على صوت التحرش والمتحرشين، فثمة كتاب استهوتهم القضية وباتت عنوانا دائما لمقالات أكثرهم، أما في تويتر أعجبني هاشتاق (اكفش متحرش) والذي فيه الكلام في وادي والقضية في واد آخر..!!
** مثل هذه القضايا أعتقد أن الإيغال فيها ربما يقودنا إلى قضية نزول الملاعب لبعض المشجعين والتي كان يعقبها صور ولقاءات تلفزيونية وصحافية، وحينما تم تغييب الجانب الإعلامي وتغليظ العقوبة اختفت الظاهرة، ومن هذا المنطلق أنا مع تغليظ العقوبة للمتحرشين وضد الضخ الإعلامي الذي يصاحبها..!!
** حتى وهو في آخر نقطة في العالم لم يمنعه فارق التوقيت ولا ظرف المكان من التواصل مع من يتواصل معه، فهو من يعلمنا دائما أن الوفاء خالد في قلوب الأوفياء..!!
** يقول غاندي: إن قابلنا الإساءة بالإساءة فمتى تنتهي الإساءة..؟
ومضة:
ما يستفز الجرح غير الذكريات
يعني علاج الفقد.. فقد الذاكرة
** ماذا نسمي هذا؟ شجاعة الشجعان أم أن كلنا ذلك الرجل مع أنديتنا هدنة ومهادنة ومع الاتحاد تصل صراحتنا وشجاعتنا الحد الأعلى..!!
** لاغرو في ذلك فهكذا هو حال إعلامنا الرياضي، تعصب للنادي وأهل النادي وكل من يحب النادي وغير ذلك فليذهب مع الريح..!!
** ساءني كثيرا تصرف ذاك المتهور الذي غطى رأس بلاتر بالدولارات، لكن في نفس الوقت كانت الرسالة أعمق من تفاصيل الإدانة في محاكم سويسرا..!!
** العنوان كان مثيرا جدا، عنوان الدولارات وطريقة (التنقيط)، لكن المضمون كان في غاية الروعة، فمن يرافقني في رحلة مكافحة الفساد أهلا به خاصة أن ثمن التذكرة كلمة صادقة فقط خالية من الخوف والتردد..!!
** يمكن أن أصدقك عزيزي الكاتب لو قلت إن نصف الأربعة اثنان، لكن أن تقول نصفها ثلاثة وتتحدى، هنا أعرف أنك تمزح وبعص المزاح ثقيل وأحيانا محرج للطرفين..!!
** يدعي صاحبنا أنه شجاع ويقول كلمة الحق ولو على ناديه، اجتمعنا في حوار إذاعي فقلت إن دورينا غير نزيه، فقال: معك قبل أعوام أما اليوم لم أر ما يثير الشكوك، فقلت: اللي بعده يا سيادة المذيع، فضحكنا وقطع الخط وأكملت الحوار مع زميلي المذيع كما بدأنا..!!
** مريب جدول الدوري، أندية أخذت راحتها في توزيع أيام الأسبوع وأخرى تم الرمي بها خارج إجازة نهاية الأسبوع، فهل نترك الأمر للصدفة أم نفتش في ميول الأعضاء لنعرف أن الحقيقة مؤلمة لمن يعمل ضدها..!!
** يقول مشجع أهلاوي في رسالته إلى رئيس الأهلي مساعد الزويهري: طالب برمية التماس يأتيك البنالتي، وفي هذه الرسالة العفوية آهات تعب من تجاوزات بعض الحكام على الأهلي..!!
** لا صوت اليوم يعلو على صوت التحرش والمتحرشين، فثمة كتاب استهوتهم القضية وباتت عنوانا دائما لمقالات أكثرهم، أما في تويتر أعجبني هاشتاق (اكفش متحرش) والذي فيه الكلام في وادي والقضية في واد آخر..!!
** مثل هذه القضايا أعتقد أن الإيغال فيها ربما يقودنا إلى قضية نزول الملاعب لبعض المشجعين والتي كان يعقبها صور ولقاءات تلفزيونية وصحافية، وحينما تم تغييب الجانب الإعلامي وتغليظ العقوبة اختفت الظاهرة، ومن هذا المنطلق أنا مع تغليظ العقوبة للمتحرشين وضد الضخ الإعلامي الذي يصاحبها..!!
** حتى وهو في آخر نقطة في العالم لم يمنعه فارق التوقيت ولا ظرف المكان من التواصل مع من يتواصل معه، فهو من يعلمنا دائما أن الوفاء خالد في قلوب الأوفياء..!!
** يقول غاندي: إن قابلنا الإساءة بالإساءة فمتى تنتهي الإساءة..؟
ومضة:
ما يستفز الجرح غير الذكريات
يعني علاج الفقد.. فقد الذاكرة