نثمن الحراك السعودي للجم إسرائيل
استراتيجيان لـ«عكاظ»:
الخميس / 04 / ذو الحجة / 1436 هـ الخميس 17 سبتمبر 2015 20:00
عبدالقادر فارس (غزة)
ثمن مسؤولان فلسطينيان الحراك السعودي الدولي الذي يقوده خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لحث زعماء العالم للضغط على حكومة الاحتلال الاسرائيلي لوقف انتهاكاتها بحق المسجد الأقصى المبارك، مؤكدين على أهمية الدور السعودي الفاعل على الساحة الدولية.
وقال يحيى رباح الخبير الاستراتيجي: نحن نثمن تدخل الملك سلمان بن عبدالعزيز ونعتبر مبادرته بوضع زعماء العالم بصورة ما يجري في المسجد الاقصى بأنها خطوة مهمة لما للمملكة من دور فاعل على الساحة الدولية، لحث العالم بكل قواه للتدخل قبل أن تنفجر الأحداث وتصبح غير قابلة للسيطرة. وطالب جميع العرب باستنفار الطاقات وفق الاطارات الدولية والاقليمية والعربية للدعوة لاجتماعات من أجل وقف انتهاكات الأقصى لأنه يجب ان يشعر العالم ان العرب مهتمون كعرب لما يتعرض له الأقصى من أخطار حقيقية.
محمد أبو سمرة المحلل السياسي ورئيس مركز القدس للدراسات والأبحاث قال: نحن نثمن الجهود الذي يقوم بها سلمان بن عبدالعزيز من أجل وقف انتهاكات الأقصى في ظل الهجمة الصهيونية الشرسة التي تستهدف تقسيمه زمانيا ومكانيا وتستهدف هدم أجزاء منه لإقامة الهيكل المزعوم.
وأضاف إن المطلوب من الدول العربية الضغط على الإدارة الأمريكية للتدخل من أجل لجم العدوان الإسرائيلي الشرس، لأن ما يحدث في الاقصى خطر داهم ولا بد من وحدة الصف العربي والإسلامي، مشيرا إلى أن على كافة الفرقاء الفلسطينيين العمل من أجل إنهاء حالة الانقسام وتوحيد الصف الفلسطيني في مواجهة المؤامرة الكبرى التي لا تتهدد الأقصى بل تتهدد كل الكيانية الفلسطينية وكل الكيانية العربية والاسلامية، الخطر على الاقصى هو خطر على الاسلام والخطر على الاسلام هو خطر على كل أمتنا العربية والإسلامية.
وقال يحيى رباح الخبير الاستراتيجي: نحن نثمن تدخل الملك سلمان بن عبدالعزيز ونعتبر مبادرته بوضع زعماء العالم بصورة ما يجري في المسجد الاقصى بأنها خطوة مهمة لما للمملكة من دور فاعل على الساحة الدولية، لحث العالم بكل قواه للتدخل قبل أن تنفجر الأحداث وتصبح غير قابلة للسيطرة. وطالب جميع العرب باستنفار الطاقات وفق الاطارات الدولية والاقليمية والعربية للدعوة لاجتماعات من أجل وقف انتهاكات الأقصى لأنه يجب ان يشعر العالم ان العرب مهتمون كعرب لما يتعرض له الأقصى من أخطار حقيقية.
محمد أبو سمرة المحلل السياسي ورئيس مركز القدس للدراسات والأبحاث قال: نحن نثمن الجهود الذي يقوم بها سلمان بن عبدالعزيز من أجل وقف انتهاكات الأقصى في ظل الهجمة الصهيونية الشرسة التي تستهدف تقسيمه زمانيا ومكانيا وتستهدف هدم أجزاء منه لإقامة الهيكل المزعوم.
وأضاف إن المطلوب من الدول العربية الضغط على الإدارة الأمريكية للتدخل من أجل لجم العدوان الإسرائيلي الشرس، لأن ما يحدث في الاقصى خطر داهم ولا بد من وحدة الصف العربي والإسلامي، مشيرا إلى أن على كافة الفرقاء الفلسطينيين العمل من أجل إنهاء حالة الانقسام وتوحيد الصف الفلسطيني في مواجهة المؤامرة الكبرى التي لا تتهدد الأقصى بل تتهدد كل الكيانية الفلسطينية وكل الكيانية العربية والاسلامية، الخطر على الاقصى هو خطر على الاسلام والخطر على الاسلام هو خطر على كل أمتنا العربية والإسلامية.