تحسين الملاعب مرة أخرى
السبت / 02 / صفر / 1437 هـ السبت 14 نوفمبر 2015 19:52
فراس التركي
- استحدث قبل أكثر من 5 أشهر فريق تحسين بيئة الملاعب، وهو من الفرق التي شكلها سمو الرئيس العام لرعاية الشباب كأحد سبل تطوير عمل الرياضة ودراسة أدق التفاصيل التي يواكبها المشجع.
- بدأ فريق العمل بصياغة خطة عمل تركز على وجهة نظر وتجربة المشجع الحقيقية وليس الركون لدراسات سابقة فقط أو آراء عاطفية.. فكانت اللبنة الأساسية للعمل زيارة الملاعب والالتقاء بالمشجعين والمسؤولين عليها، لرسم خطة واضحة الملامح.. وما شاهده الفريق تم توثيقه، إذ إن بعض الملاعب تفتقد لأبسط المقومات!.
- زيارة أفضل المنشآت العالمية والتأكد من طريقة تشغيلها والمرور على التجربة كاملة كأي مشجع عادي، وليس عن طريق المنصة أو الخدمات المميزة، كانت إحدى الطرق المستخدمة خلال الدراسة.
- عمل فترته من 6-9 أشهر لا يمكن فيه إغفال الدراسات السابقة أو وجهات النظر المطروحة سابقا، فالفريق لن ينجح بدون إشراك جميع أطياف اللعبة للتأكد من شمولية العمل.. وللتأكد من الأولويات وترتيبها بعناية كان حريا به إشراك غير الزائرين للملاعب عن طريق استبيان يشمل 10 نقاط أساسية، يتم توزيعه على البرامج الرياضية وحسابات التواصل الاجتماعي.
- وبالتأكيد ينتظر المشجع نتائج لهذا العمل وهو ما يصبو إليه الجميع.. وأهداف الفريق ستتركز على أهداف قصيرة الأجل، وطويلة الأجل.
- وفي نهاية عمل الفريق، ستقدم توصيات واضحة ومركزة لمقام الرئاسة بغرض تحسين تجربة المشجع، من أهمها تجربة واحدة (معيار) واضح في مختلف الملاعب، أو إشراك القطاع الخاص في تشغيل الملاعب بصورة أكبر، وأمن الملاعب والتخصص، أو تفعيل منطقة الجمهور خارج الملعب، أو الالتزام الموحد بالأساسيات كالجلوس في المقعد، وعدم التدخين.
- العمل هنا تكاملي ويتداخل مع جهات عديدة، والجميع يريد أن يحسن ويطور من بيئة الملاعب، فالتغيير قادم لا محالة، وإشراك الأندية هو أحد السبل المهمة في رحلة التخصيص.. فسيأتي يوم تكون الأندية مالكة لملاعبها وعليها تفعيل جميع ما سبق للظفر بمشجع عاشق يدفع ويدعم خزينة ناديه.
- أبواب الفريق مفتوحة لأي اقتراح قبل نهاية عمله، وعن طريق التواصل بتويتر او إيميل الفريق.
ما قل ودل:
ما خاب من استشار!
Twitter @firas_t
f.alturki@yahoo.com
- بدأ فريق العمل بصياغة خطة عمل تركز على وجهة نظر وتجربة المشجع الحقيقية وليس الركون لدراسات سابقة فقط أو آراء عاطفية.. فكانت اللبنة الأساسية للعمل زيارة الملاعب والالتقاء بالمشجعين والمسؤولين عليها، لرسم خطة واضحة الملامح.. وما شاهده الفريق تم توثيقه، إذ إن بعض الملاعب تفتقد لأبسط المقومات!.
- زيارة أفضل المنشآت العالمية والتأكد من طريقة تشغيلها والمرور على التجربة كاملة كأي مشجع عادي، وليس عن طريق المنصة أو الخدمات المميزة، كانت إحدى الطرق المستخدمة خلال الدراسة.
- عمل فترته من 6-9 أشهر لا يمكن فيه إغفال الدراسات السابقة أو وجهات النظر المطروحة سابقا، فالفريق لن ينجح بدون إشراك جميع أطياف اللعبة للتأكد من شمولية العمل.. وللتأكد من الأولويات وترتيبها بعناية كان حريا به إشراك غير الزائرين للملاعب عن طريق استبيان يشمل 10 نقاط أساسية، يتم توزيعه على البرامج الرياضية وحسابات التواصل الاجتماعي.
- وبالتأكيد ينتظر المشجع نتائج لهذا العمل وهو ما يصبو إليه الجميع.. وأهداف الفريق ستتركز على أهداف قصيرة الأجل، وطويلة الأجل.
- وفي نهاية عمل الفريق، ستقدم توصيات واضحة ومركزة لمقام الرئاسة بغرض تحسين تجربة المشجع، من أهمها تجربة واحدة (معيار) واضح في مختلف الملاعب، أو إشراك القطاع الخاص في تشغيل الملاعب بصورة أكبر، وأمن الملاعب والتخصص، أو تفعيل منطقة الجمهور خارج الملعب، أو الالتزام الموحد بالأساسيات كالجلوس في المقعد، وعدم التدخين.
- العمل هنا تكاملي ويتداخل مع جهات عديدة، والجميع يريد أن يحسن ويطور من بيئة الملاعب، فالتغيير قادم لا محالة، وإشراك الأندية هو أحد السبل المهمة في رحلة التخصيص.. فسيأتي يوم تكون الأندية مالكة لملاعبها وعليها تفعيل جميع ما سبق للظفر بمشجع عاشق يدفع ويدعم خزينة ناديه.
- أبواب الفريق مفتوحة لأي اقتراح قبل نهاية عمله، وعن طريق التواصل بتويتر او إيميل الفريق.
ما قل ودل:
ما خاب من استشار!
Twitter @firas_t
f.alturki@yahoo.com