تأهيل وتوظيف 1000 شاب وفتاة بالشرقية
الثلاثاء / 19 / صفر / 1437 هـ الثلاثاء 01 ديسمبر 2015 01:22
خالد البلاهدي (الدمام)
أبرمت جمعية البر بالمنطقة الشرقية والبرنامج الوطني للتأهيل والتوظيف المهني (يدا بيد نبني يومنا والغد) اتفاقية لتأهيل وتوظيف 1000 شاب وفتاة من أبناء وبنات الأسر التي ترعاهم للقيام بمهن وأعمال تتناسب مع قدراتهم وتمكنهم من الانتقال بأسرهم من الحاجة إلى الاكتفاء.
حضر الاتفاقية صاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن فيصل بن سعود بن عبدالعزيز المشرف العام على البرنامج، والأمين العام لجمعية البر بالمنطقة الشرقية سمير بن عبدالعزيز العفيصان، حيث أبدى سموه سعادته بالشراكة مع جمعية البر بالمنطقة الشرقية التي تعد من الجمعيات الرائدة على مستوى المملكة لما تقدمه من خدمات كبيرة للمستفيدين، ومن بين ذلك مشروعها الطموح والعملاق لتأهيل وتدريب وتوظيف أبناء الأسر التابعة للجمعية.
وبين سموه أن هذه الاتفاقية تأتي ضمن المهام الوطنية التي يقوم بها البرنامج الوطني لتأهيل وتوظيف الشباب والشابات من أبناء الوطن في عدد من المهن والحرف الموزعة على 35 قسما، حيث يقوم البرنامج بتأهيل الكوادر الشابة ومن ثم تأمينهم بوظائف رسمية، بهدف تقليص عدد الباحثين عن العمل بأكبر شكل ممكن في المجالات المهنية عبر تطوير المستوى المهني والفني لدى الشباب والفتيات، لما في ذلك من مردود إيجابي كبير للجوانب الاجتماعية والاقتصادية في المملكة.
وأشار سموه إلى أن من بين الأقسام التي يوليها البرنامج أهمية كبرى هو التأهيل في مجال المقاولات وفي مجال الزراعة وفي الصيانة والخياطة النسائية والطبخ الشعبي، بالإضافة إلى الزخرفة الإسلامية لذوي الاحتياجات الخاصة.
حضر الاتفاقية صاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن فيصل بن سعود بن عبدالعزيز المشرف العام على البرنامج، والأمين العام لجمعية البر بالمنطقة الشرقية سمير بن عبدالعزيز العفيصان، حيث أبدى سموه سعادته بالشراكة مع جمعية البر بالمنطقة الشرقية التي تعد من الجمعيات الرائدة على مستوى المملكة لما تقدمه من خدمات كبيرة للمستفيدين، ومن بين ذلك مشروعها الطموح والعملاق لتأهيل وتدريب وتوظيف أبناء الأسر التابعة للجمعية.
وبين سموه أن هذه الاتفاقية تأتي ضمن المهام الوطنية التي يقوم بها البرنامج الوطني لتأهيل وتوظيف الشباب والشابات من أبناء الوطن في عدد من المهن والحرف الموزعة على 35 قسما، حيث يقوم البرنامج بتأهيل الكوادر الشابة ومن ثم تأمينهم بوظائف رسمية، بهدف تقليص عدد الباحثين عن العمل بأكبر شكل ممكن في المجالات المهنية عبر تطوير المستوى المهني والفني لدى الشباب والفتيات، لما في ذلك من مردود إيجابي كبير للجوانب الاجتماعية والاقتصادية في المملكة.
وأشار سموه إلى أن من بين الأقسام التي يوليها البرنامج أهمية كبرى هو التأهيل في مجال المقاولات وفي مجال الزراعة وفي الصيانة والخياطة النسائية والطبخ الشعبي، بالإضافة إلى الزخرفة الإسلامية لذوي الاحتياجات الخاصة.