الإرهاب يهدد السلم والأمن الدوليين

«عكاظ» (مركز المعلومات)

تواصل المملكة جهودها في تصنيف الكيانات والأفراد المرتبطة بأنشطة تابعة لما يسمى بـ«حزب الله»، لما ينفذه من أنشطة إجرامية.. وفيما يلي رصد لما تم تصنيفه من أسماء أفراد مرتبطين بالأنشطة الإرهابية:

21 نوفمبر 2014م:

عبدالله المعلمي الممثل الدائم للمملكة في مجلس الأمن طالب بإدراج حزب الله اللبناني على قائمة الجماعات الإرهابية، وذلك خلال جلسة مطولة حول الإرهاب وتهديده للسلم والأمن الدوليين استمرت يوما كاملا، تحت رئاسة وزيرة خارجية أستراليا جولي بيشوب.

26 مايو 2015:

تصنيف اثنين من قياديي حزب الله على خلفية مسؤوليتهما عن عمليات في أنحاء الشرق الأوسط، ولاستهداف أنشطة حزب الله الخبيثة التي تعدت إلى ما وراء حدود لبنان، وهما من كبار أعضاء الحزب الإرهابي المسؤولين عن أنشطة تتراوح بين دعم نظام الأسد في سورية، منها مساعدة وإرسال مقاتلين، ودفع مبالغ مالية لفصائل مختلفة داخل اليمن، وقادة عسكريين مسؤولين عن عمليات إرهابية في الشرق الأوسط.. وهما :
- خليل يوسف حرب. تاريخ الميلاد: 9 أكتوبر 1958، عمل «خليل حرب» نائبا وثم قائدا للوحدة العسكرية المركزية لحزب الله، وقائدا للعمليات العسكرية المركزية لحزب الله، كما أشرف على العمليات العسكرية لحزب الله في الشرق الأوسط.
- محمد قبلان، تاريخ الميلاد: 1969، قائد الخلية الإرهابية لحزب الله، عمل كرئيس لكتيبة مشاة حزب الله، ورئيس وحدة 1800 التابعة للحزب، وقد تولى رئاسة الخلية الإرهابية للحزب في مصر والتي تستهدف الوجهات السياحية فيها، ويقوم بتنسيق أنشطة الخلية من لبنان.

27 نوفمبر 2015:

تصنيف 12 قياديا من حزب الله وعدد من المؤسسات والشركات لارتباطهم بأنشطة إرهابية للحزب في الشرق الأوسط، بالإضافة إلى كيانات تعمل كأذرع استثمارية لأنشطة الحزب التي تعدت حدود لبنان.