مؤيدون: الحب قبل الزواج وقود الحياة المستقرة
الأحد / 10 / رجب / 1437 هـ الاحد 17 أبريل 2016 20:33
نادر العنزي (تبوك)
كما أن هناك من الشباب من يرفض الزواج عن حب، هناك من يؤيد، معتقدين أنه الأكثر نجاحا، حيث ينبني على أرضية صلبة.
وهذا ما يراه الشاب محمد الزهراني، حيث يشير إلى أن الزواج عن طريق رحلة حُب هو الزواج الأسلم، والذي يدوم مدى الحياة، مرجعا أسباب ذلك النجاح إلى المعرفة المُسبقة للطرفين، والتي تُسهل كثيرا من الأمور بين الزوجين.
مضيفا الزهراني، أن الزواج التقليدي لا يمكن التنبؤ بنجاحه وفشله، فالزوجان لا بد أن يتعرفا على بعضهما قبل الزواج على أن تكون معرفة هدفها الزواج.
وأشار الزهراني إلى أن الزواج من خلال رحلة الحُب المُسبقة سجل نجاحا في كل دول العالم، إلا أنه يرى أن العادات والتقاليد في السعودية حالت دون ذلك.
يوافقه الرأي رامي الغامدي، ويقول: الحب قبل الزواج هو الأكثر انسجاما بعد الزواج، فكلاهما يقدر الآخر، خاصة وأن هناك رصيد مشاعر بينهما، تسير بهما في بر الأمان، وتحديدا في السنة الأولى من الزواج، تلك السنة التي يعاني منها بيت الزوجية كثيرا من المشكلات، والضغوطات، ولا يحقق الاستقرار إلا حب دام بينهما مدة مناسبة قبل أن يتزوجا، مشيرا إلى أن الحب قبل الزواج لا بد له من ضوابط، حيث تشرف عليه الأسرتان، وتشاركان في تنميته بشكل سليم. أما عبدالرحمن العنزي، فيرى أن الزواج التقليدي هو الأسلم، مشيرا إلى أن الحُب يأتي بين الزواج مع العشرة، «كثير من المتزوجين الذين تزوجوا عن قصة حب يعانون بسبب المثالية التي كان يتقمصها الطرفان، قبل الزواج، ولكنها تتلاشى رويدا رويدا بعده».
وهذا ما يراه الشاب محمد الزهراني، حيث يشير إلى أن الزواج عن طريق رحلة حُب هو الزواج الأسلم، والذي يدوم مدى الحياة، مرجعا أسباب ذلك النجاح إلى المعرفة المُسبقة للطرفين، والتي تُسهل كثيرا من الأمور بين الزوجين.
مضيفا الزهراني، أن الزواج التقليدي لا يمكن التنبؤ بنجاحه وفشله، فالزوجان لا بد أن يتعرفا على بعضهما قبل الزواج على أن تكون معرفة هدفها الزواج.
وأشار الزهراني إلى أن الزواج من خلال رحلة الحُب المُسبقة سجل نجاحا في كل دول العالم، إلا أنه يرى أن العادات والتقاليد في السعودية حالت دون ذلك.
يوافقه الرأي رامي الغامدي، ويقول: الحب قبل الزواج هو الأكثر انسجاما بعد الزواج، فكلاهما يقدر الآخر، خاصة وأن هناك رصيد مشاعر بينهما، تسير بهما في بر الأمان، وتحديدا في السنة الأولى من الزواج، تلك السنة التي يعاني منها بيت الزوجية كثيرا من المشكلات، والضغوطات، ولا يحقق الاستقرار إلا حب دام بينهما مدة مناسبة قبل أن يتزوجا، مشيرا إلى أن الحب قبل الزواج لا بد له من ضوابط، حيث تشرف عليه الأسرتان، وتشاركان في تنميته بشكل سليم. أما عبدالرحمن العنزي، فيرى أن الزواج التقليدي هو الأسلم، مشيرا إلى أن الحُب يأتي بين الزواج مع العشرة، «كثير من المتزوجين الذين تزوجوا عن قصة حب يعانون بسبب المثالية التي كان يتقمصها الطرفان، قبل الزواج، ولكنها تتلاشى رويدا رويدا بعده».