تضاعف الفرص الوظيفية في قطاع الحج والعمرة
الاثنين / 25 / رجب / 1437 هـ الاثنين 02 مايو 2016 21:09
في إطار النقلة الكبيرة التي تشهدها المملكة للتحول من دولة نفطية إلى دولة مصادر الدخل المتعددة، وإثر إعلان ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، إنشاء أكبر متحف إسلامي في العالم. توقع عدد من المستثمرين والمنظمين لحملات الحج والعمرة، زيادة الأرباح والاستثمارات في القطاع، مفترضين أن تقارع أرباح الحج والعمرة في المستقبل أرباح النفط، علاوة على مضاعفة الفرص الوظيفية.
وفي هذا السياق قال عضو لجنة الحج والعمرة، عبدالعزيز عابد: إن الاستثمار في الحج والعمرة يعد استثمارا قويا.
مشيرا إلى أن دخل الحج والعمرة خلال السنوات القادمة، سيقارع دخل النفط، في حال تطبيق رؤية ولي ولي العهد لتطوير هذا القطاع، في ظل تشييد المتحف الإسلامي، الذي طال انتظاره، وسيكون له دور كبير وفعال في دعم البرامج السياحية، ما يؤثر إيجابا في رفد الاقتصاد الوطني، ناهيك عن تضاعف الفرص الوظيفية، مع تضاعف أعداد المعتمرين في المستقبل، مشيرا إلى أن تطوير الفنادق لها دور كبير في الاستثمار في الحج والعمرة.
من جانبه أوضح عضو لجنة الحج والعمرة سعد القرشي أن نجاح رؤية 2030 سيؤدي إلى الارتقاء بقطاع الحج والعمرة، ما يوفر أكثر من 100 ألف وظيفة، بين وظائف مباشرة، وغير مباشرة. وأشار إلى إن السياحة الدينية هي سياحة فعالة ومميزة في المملكة، إلا أنها تحتاج إلى تطوير ودعم، لافتا إلى وجود دراسة لاستحداث تلفريك بين جبل ثور وجبل عمر، لتنشيط السياحة الدينية، وبعد أن يتم الإعلان عن تأشيرة السياحة ما بعد العمرة، سيتمكن المعتمر أو الحاج من زيارة المناطق التاريخية بالمملكة، بعد انتهائه من المناسك، تفعيلا وتنشيطا لدور السياحة بالمملكة.
وفي هذا السياق قال عضو لجنة الحج والعمرة، عبدالعزيز عابد: إن الاستثمار في الحج والعمرة يعد استثمارا قويا.
مشيرا إلى أن دخل الحج والعمرة خلال السنوات القادمة، سيقارع دخل النفط، في حال تطبيق رؤية ولي ولي العهد لتطوير هذا القطاع، في ظل تشييد المتحف الإسلامي، الذي طال انتظاره، وسيكون له دور كبير وفعال في دعم البرامج السياحية، ما يؤثر إيجابا في رفد الاقتصاد الوطني، ناهيك عن تضاعف الفرص الوظيفية، مع تضاعف أعداد المعتمرين في المستقبل، مشيرا إلى أن تطوير الفنادق لها دور كبير في الاستثمار في الحج والعمرة.
من جانبه أوضح عضو لجنة الحج والعمرة سعد القرشي أن نجاح رؤية 2030 سيؤدي إلى الارتقاء بقطاع الحج والعمرة، ما يوفر أكثر من 100 ألف وظيفة، بين وظائف مباشرة، وغير مباشرة. وأشار إلى إن السياحة الدينية هي سياحة فعالة ومميزة في المملكة، إلا أنها تحتاج إلى تطوير ودعم، لافتا إلى وجود دراسة لاستحداث تلفريك بين جبل ثور وجبل عمر، لتنشيط السياحة الدينية، وبعد أن يتم الإعلان عن تأشيرة السياحة ما بعد العمرة، سيتمكن المعتمر أو الحاج من زيارة المناطق التاريخية بالمملكة، بعد انتهائه من المناسك، تفعيلا وتنشيطا لدور السياحة بالمملكة.