النواب والمشعان.. ورحلة البحث عن الاستقرار
الخميس / 01 / ذو القعدة / 1437 هـ الخميس 04 أغسطس 2016 21:13
«عكاظ» (جدة)
من يقف مع الشعراء المبدعين عندما تتكالب عليهم الظروف؟، سؤال تطرحه صفحة «تفاصيل» على الجهات الثقافية في الوطن العربي، مستحضرة بعض الأسماء المحلية والعربية ممن ملأوا الفضاء إبداعا.
على صعيد الشعر العامي، نجد أن كثيرا من الشعراء المبدعين في الخليج يعانون مشكلات صحية، وآخرين يعانون وضعا ماليا سيئا، فيما يبحث البعض الآخر عن الاستقرار وهو الركيزة الأهم في حياة الإنسان.
بعض المبدعين في الخيلج العربي استقروا بعد رحلة شاقة تجرعوا خلالها الألم ومرارة الحاجة، ومنهم الشعراء فهد عافت، سليمان المانع، سليمان الفليح ويوسف رزاق العصيمي، فيما لا يزال الشاعر المبدع خلف المشعان يعاني ويبحث عن وقفة تسجل للمثقفين والجهات الثقافية.
وعلى الصعيد العربي، أكد مقربون من الشاعر العراقي مظفر النواب أنه يعيش في العاصمة اللبنانية بيروت في وضع صحي ومعيشي سيئ، إذ فقد القدرة على المشي وأصيب بمرض الزهايمر، وأشار المقربون إلى أن النواب الذي غادر سورية بعد اندلاع الثورة، يعيش هذه الأيام في غرفة صغيرة في بيروت وسط تجاهل الجهات الثقافية والمثقفين، الذين يرددون قصائده متلذذين بإبداعاته الشعرية على الصعيدين العامي والفصيح، متناسين في الوقت ذاته آلامه ومتاعبه الصحية والمالية.
على صعيد الشعر العامي، نجد أن كثيرا من الشعراء المبدعين في الخليج يعانون مشكلات صحية، وآخرين يعانون وضعا ماليا سيئا، فيما يبحث البعض الآخر عن الاستقرار وهو الركيزة الأهم في حياة الإنسان.
بعض المبدعين في الخيلج العربي استقروا بعد رحلة شاقة تجرعوا خلالها الألم ومرارة الحاجة، ومنهم الشعراء فهد عافت، سليمان المانع، سليمان الفليح ويوسف رزاق العصيمي، فيما لا يزال الشاعر المبدع خلف المشعان يعاني ويبحث عن وقفة تسجل للمثقفين والجهات الثقافية.
وعلى الصعيد العربي، أكد مقربون من الشاعر العراقي مظفر النواب أنه يعيش في العاصمة اللبنانية بيروت في وضع صحي ومعيشي سيئ، إذ فقد القدرة على المشي وأصيب بمرض الزهايمر، وأشار المقربون إلى أن النواب الذي غادر سورية بعد اندلاع الثورة، يعيش هذه الأيام في غرفة صغيرة في بيروت وسط تجاهل الجهات الثقافية والمثقفين، الذين يرددون قصائده متلذذين بإبداعاته الشعرية على الصعيدين العامي والفصيح، متناسين في الوقت ذاته آلامه ومتاعبه الصحية والمالية.