ما قدمه الشباب السعودي أخلاق إسلامية أصيلة
الأربعاء / 13 / ذو الحجة / 1437 هـ الأربعاء 14 سبتمبر 2016 22:08
أكد الأمير خالد الفيصل أن الصورة التي قدمها رجال الأمن السعوديون هي صورة الإنسان المؤمن المسلم التي تتمثل في أخلاق وعادات وسلوك الشاب السعودي الذي يعطيها للعالم أجمع، ويقدمها كذلك أنموذجا لإخوانه الشباب في جميع البلاد الإسلامية.
وقال: «هكذا يجب أن يكون الإسلام، الإسلام هو دين تعاون ودين محبة ودين أخوة، وليس بكثير على الإنسان السعودي أن يقدم هذه الخدمة وهذا الأسلوب وهذه الطريقة لإخوانه ضيوف الرحمن على هذه الأرض المباركة في هذه الأيام المباركة»، راجيا من الله سبحانه وتعالى أن يكون هذا الأنموذج ساريا في جميع ما يفعله الشباب المسلم في كل بلاد العالم، مؤكدا في الوقت نفسه أن هذا الهدف هو الذي تسعى إليه المملكة العربية السعودية.
ولفت سمو الأمير خالد الفيصل الانتباه إلى أن الشاب السعودي وهو ينطلق من المبادئ الإسلامية والتعامل الإسلامي ويعطي هذا الأنموذج في هذه المواقع والمقدسات هو مثال لما يجب عليه أن يكون الإنسان المسلم في كل مكان.
وأضاف المستوى الذي وصل إليه رجل الأمن والشاب السعودي من الأخلاق والروح الإسلامية لم يأتِ عن طريق الصدفة، ولكن كان لهذه الثقافة تخطيط وأساليب ومعرفة موزعة على مختلف المراحل العمرية للشاب السعودي، حتى وصل إلى هذا المستوى من الأخلاق والقيم والتعامل، راجيا من الله أن يتطور كذلك إلى أفضل وإلى أوسع من ذلك.
وقال: «هكذا يجب أن يكون الإسلام، الإسلام هو دين تعاون ودين محبة ودين أخوة، وليس بكثير على الإنسان السعودي أن يقدم هذه الخدمة وهذا الأسلوب وهذه الطريقة لإخوانه ضيوف الرحمن على هذه الأرض المباركة في هذه الأيام المباركة»، راجيا من الله سبحانه وتعالى أن يكون هذا الأنموذج ساريا في جميع ما يفعله الشباب المسلم في كل بلاد العالم، مؤكدا في الوقت نفسه أن هذا الهدف هو الذي تسعى إليه المملكة العربية السعودية.
ولفت سمو الأمير خالد الفيصل الانتباه إلى أن الشاب السعودي وهو ينطلق من المبادئ الإسلامية والتعامل الإسلامي ويعطي هذا الأنموذج في هذه المواقع والمقدسات هو مثال لما يجب عليه أن يكون الإنسان المسلم في كل مكان.
وأضاف المستوى الذي وصل إليه رجل الأمن والشاب السعودي من الأخلاق والروح الإسلامية لم يأتِ عن طريق الصدفة، ولكن كان لهذه الثقافة تخطيط وأساليب ومعرفة موزعة على مختلف المراحل العمرية للشاب السعودي، حتى وصل إلى هذا المستوى من الأخلاق والقيم والتعامل، راجيا من الله أن يتطور كذلك إلى أفضل وإلى أوسع من ذلك.