الموهبة وغيابها
السبت / 30 / ذو الحجة / 1437 هـ السبت 01 أكتوبر 2016 20:34
فراس التركي
- تمر الرياضة السعودية بفترة أراها من أسوأ الفترات في تاريخها الرياضي في إعداد وصقل أو حتى جاهزية المواهب في شتى رياضتنا.
- والمتابع العادي يلحظ تدهور نتائجنا على جميع الأصعدة الرياضية، سواء في الرياضات الجماعية والتي يذهب جل أوجه الصرف عليها، أو حتى للألعاب الفردية والتي لم ترفع علم المملكة كما يجب في الألعاب الأوليمبية.
- فاستقطاب المواهب من خلال المدارس أو الجامعات يظل في تدهور كبير وحتى وإن سنت البرامج والخطط منذ أعوام.
- فدعم هذه المواهب والعمل على استقطابها ببرامج تحفيزية أو منح رياضية في ظل رؤيتنا 2030 مهمة يجب أن تُعهد للهيئة العامة للرياضة وارتباط مباشر بمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية كإحدى المبادرات.
- صناعة بطل أوليمبي لن تأتي من خلال الاعتماد على الأندية والتي تعاني الأمرين وتركيزها التام على كرة الرقم، وكذلك الألعاب الفردية التي تعاني الأمرين!
- صناعة بطل يحمل موهبة لن يأتي إلا من خلال تضافر الجهود بين المدرسة والجامعة وأندية الأحياء وأخيرا الأندية. بل يجب أن يكون هنالك تركيز واضح على الألعاب التي تجلب أكبر عدد من الميداليات، وتسهيل كل سبل الدعم اللوجستي من عدة جهات حكومية أو خاصة.
- ولا يمكن للجنة الأوليمبية أن تسير وحيدا أو تكون هي المسؤول الأوحد لصناعة بطل يحمل الموهبة، بل يكون هنالك مرجعية واضحة وطرق اكتشاف للموهبة وصقلها. وقد تكون الأندية الخاصة أحد سبل الاكتشاف وخصوصا مع انتشارها حاليا.
- ولعل التجربة البريطانية تظل إحدى التجارب المميزة والتي أتمنى من المهتمين قراءتها وقد نفرد لها مثالا يوما.
ماقل ودل:
«يا منتخبنا».. إن شاء الله تحقق أملنا.. العب بفن*
- والمتابع العادي يلحظ تدهور نتائجنا على جميع الأصعدة الرياضية، سواء في الرياضات الجماعية والتي يذهب جل أوجه الصرف عليها، أو حتى للألعاب الفردية والتي لم ترفع علم المملكة كما يجب في الألعاب الأوليمبية.
- فاستقطاب المواهب من خلال المدارس أو الجامعات يظل في تدهور كبير وحتى وإن سنت البرامج والخطط منذ أعوام.
- فدعم هذه المواهب والعمل على استقطابها ببرامج تحفيزية أو منح رياضية في ظل رؤيتنا 2030 مهمة يجب أن تُعهد للهيئة العامة للرياضة وارتباط مباشر بمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية كإحدى المبادرات.
- صناعة بطل أوليمبي لن تأتي من خلال الاعتماد على الأندية والتي تعاني الأمرين وتركيزها التام على كرة الرقم، وكذلك الألعاب الفردية التي تعاني الأمرين!
- صناعة بطل يحمل موهبة لن يأتي إلا من خلال تضافر الجهود بين المدرسة والجامعة وأندية الأحياء وأخيرا الأندية. بل يجب أن يكون هنالك تركيز واضح على الألعاب التي تجلب أكبر عدد من الميداليات، وتسهيل كل سبل الدعم اللوجستي من عدة جهات حكومية أو خاصة.
- ولا يمكن للجنة الأوليمبية أن تسير وحيدا أو تكون هي المسؤول الأوحد لصناعة بطل يحمل الموهبة، بل يكون هنالك مرجعية واضحة وطرق اكتشاف للموهبة وصقلها. وقد تكون الأندية الخاصة أحد سبل الاكتشاف وخصوصا مع انتشارها حاليا.
- ولعل التجربة البريطانية تظل إحدى التجارب المميزة والتي أتمنى من المهتمين قراءتها وقد نفرد لها مثالا يوما.
ماقل ودل:
«يا منتخبنا».. إن شاء الله تحقق أملنا.. العب بفن*