ممثليات المملكة في الخارج تستعد لخدمة مسافري الصيف
أكدت أهمية تسجيل البيانات فور وصولهم
الأحد / 02 / جمادى الآخرة / 1428 هـ الاحد 17 يونيو 2007 19:30
واس (الرياض)
اكد وكيل وزارة الخارجية للشؤون القنصلية السفير ابراهيم بن عمر الخراشى ان سفارات المملكة وقنصلياتها عززت اقسام الرعايا المخصصة لخدمة رعايا السعودية في الخارج بالمزيد من الموظفين لمواجهة ازدياد عدد المواطنين المسافرين الى الخارج خلال موسم الصيف مشيرا الى ان ذلك يأتي ضمن اطار اهتمام سفارات المملكة وقنصلياتها برعايا المملكة في الخارج وحمايتها اذا ما اقتضى الامر ذلك عبر ما اصطلح على تسميته بـ«الحماية الدبلوماسية».
الخراشي اوضح في تصريحه بمناسبة قرب سفر بعض المواطنين الى الخارج خلال الصيف ان «أقسام الرعايا» في سفارات المملكة وقنصلياتها دأبت خلال موسم الصيف من كل عام على تكثيف جهودها وتقديم ما في وسعها من خدمات استشارات لمواطنى المملكة في الخارج لاسيما الاستشارات القانونية وتقديم العون المادى والادارى للمنقطعين منهم وتزويدهم بجوازات او وثائق سفر بديلة عن جوازات سفرهم التي سرقت او فقدت مؤكدا ان سفارات المملكة وقنصلياتها تتابع جميع حالات توقيف السعوديين في المطارات وغيرها وتبادر الى الاتصال باعلى السلطات اذا ما ثبت تعسف جهة ما او وجود تمييز يتضرر منه رعايا المملكة.
وشدد السفير الخراشى على ضرورة حرص رعايا المملكة على التواصل مع سفارات المملكة وقنصلياتها فور حدوث اى مشكلة وعدم التردد في الاتصال بها وابلاغها بالواقعة في حينها حتى تتمكن السفارة او القنصلية من حل المشكلة في مهدها قبل تفاقمها.
وناشد المواطنين المسافرين للخارج بالاتصال فور وصولهم باحدى سفارات المملكة وقنصلياتها القريبة منهم وترك هواتفهم وعناوينهم والتنسيق بشأن تسجيل بيانات جوازاتهم حتى يسهل على السفارة مستقبلا القيام بواجبها نحوهم منوها باهمية الاستفادة من تطور تقنية الاتصالات.
واشار وكيل وزارة الخارجية للشؤون القنصلية الى ان عملية التواصل بين الوزارة ورعايا المملكة في الخارج تعتمد على بنية اتصالية متطورة تطبق احدث وسائل واساليب الاتصال بما في ذلك الاتصال الالكترونى عبر موقع الوزارة على شبكة الانترنت (دبليو دبليو دبليو. م و ف اى ج أو في. س أ) ويمكن في حالة تعذر الاتصال بأى من سفارات المملكة وقنصلياتها الاتصال على وزارة الخارجية بالرياض الادارة العامة لشؤون الرعايا هاتف 4055000 تحويلة 5116 / 5118 / 5113 وقال «تنسق الوزارة حاليا مع الجهات المختصة لتعزز عملية واليات التواصل ونشر عملية التراسل بين رعايا المملكة في الخارج وسفارات المملكة وقنصلياتها وتمرير رسائل توعوية وتعريفية في موقع اقرب سفارة وارقام هواتف رئيس قسم الرعايا بها».
واسترعى الخراشى الانتباه الى دور المواطن المسافر الى الخارج وتمسكه بما عرف عنه من حصافة وروية تجعله خير سفير لبلاده يعكس بتصرفاته واخلاقه الاسلامية الصورة المشرفة للمواطن السعودى الذي يعتز بدينه وبلاده الطاهرة التي حباها الله وشرفها بالحرمين الشريفين وجعلها قبلة للمسلمين.
وشدد على أهمية التأكد من صلاحية الجوازات وصلاحية التأشيرات اللازمة ومدى ملاءمتها للغرض من السفر موضحا ان الحصول على تأشيرة دخول لاحدى الدول لايعنى ضمان الدخول الى اراضيها واشار الى ان بعض الدول فرضت اجراءات امنية على القادمين والمغادرين عبر مطاراتها قد تستدعي اجراءات دخول اضافية تستغرق عدة ساعات وتقتضى احيانا اخذ بصمات بعض القادمين أو صور فوتغرافية لهم.
ونصح المواطنين المسافرين للخارج بالاستعلام مبكرا عن البلد الذي ينوون السفر اليه والاتصال بسفارة البلد المقصود والتأكد من مشروعية بعض الانشطة اليومية التي يمارسها السائح عادة والتي قد تختلف مشروعيتها من بلد لاخر او من حين لحين.
ونبه وكيل وزارة الخارجية للشؤون القنصلية السفير ابراهيم الخراشى الى ضرورة الالمام بأوجه الاختلاف والخصوصيات المعمول بها في البلد المقصود سيما انظمة المرور وقيادة السيارات وأنظمة الجمارك والانظمة التي تحظر إدخال عملة البلد المقصود او مبالغ كبيرة من العملات الاخرى وحمل السوائل بانواعها داخل الطائرة وادخال الاغذية وبذور النباتات مشيرا الى ان بعض الدول تطبق اجراءات صارمة تقضي بالتأكد من خلو ثنايا الاحذية سيما الرياضية منها من اية بذور او اتربة ملتصقة.
الخراشي اوضح في تصريحه بمناسبة قرب سفر بعض المواطنين الى الخارج خلال الصيف ان «أقسام الرعايا» في سفارات المملكة وقنصلياتها دأبت خلال موسم الصيف من كل عام على تكثيف جهودها وتقديم ما في وسعها من خدمات استشارات لمواطنى المملكة في الخارج لاسيما الاستشارات القانونية وتقديم العون المادى والادارى للمنقطعين منهم وتزويدهم بجوازات او وثائق سفر بديلة عن جوازات سفرهم التي سرقت او فقدت مؤكدا ان سفارات المملكة وقنصلياتها تتابع جميع حالات توقيف السعوديين في المطارات وغيرها وتبادر الى الاتصال باعلى السلطات اذا ما ثبت تعسف جهة ما او وجود تمييز يتضرر منه رعايا المملكة.
وشدد السفير الخراشى على ضرورة حرص رعايا المملكة على التواصل مع سفارات المملكة وقنصلياتها فور حدوث اى مشكلة وعدم التردد في الاتصال بها وابلاغها بالواقعة في حينها حتى تتمكن السفارة او القنصلية من حل المشكلة في مهدها قبل تفاقمها.
وناشد المواطنين المسافرين للخارج بالاتصال فور وصولهم باحدى سفارات المملكة وقنصلياتها القريبة منهم وترك هواتفهم وعناوينهم والتنسيق بشأن تسجيل بيانات جوازاتهم حتى يسهل على السفارة مستقبلا القيام بواجبها نحوهم منوها باهمية الاستفادة من تطور تقنية الاتصالات.
واشار وكيل وزارة الخارجية للشؤون القنصلية الى ان عملية التواصل بين الوزارة ورعايا المملكة في الخارج تعتمد على بنية اتصالية متطورة تطبق احدث وسائل واساليب الاتصال بما في ذلك الاتصال الالكترونى عبر موقع الوزارة على شبكة الانترنت (دبليو دبليو دبليو. م و ف اى ج أو في. س أ) ويمكن في حالة تعذر الاتصال بأى من سفارات المملكة وقنصلياتها الاتصال على وزارة الخارجية بالرياض الادارة العامة لشؤون الرعايا هاتف 4055000 تحويلة 5116 / 5118 / 5113 وقال «تنسق الوزارة حاليا مع الجهات المختصة لتعزز عملية واليات التواصل ونشر عملية التراسل بين رعايا المملكة في الخارج وسفارات المملكة وقنصلياتها وتمرير رسائل توعوية وتعريفية في موقع اقرب سفارة وارقام هواتف رئيس قسم الرعايا بها».
واسترعى الخراشى الانتباه الى دور المواطن المسافر الى الخارج وتمسكه بما عرف عنه من حصافة وروية تجعله خير سفير لبلاده يعكس بتصرفاته واخلاقه الاسلامية الصورة المشرفة للمواطن السعودى الذي يعتز بدينه وبلاده الطاهرة التي حباها الله وشرفها بالحرمين الشريفين وجعلها قبلة للمسلمين.
وشدد على أهمية التأكد من صلاحية الجوازات وصلاحية التأشيرات اللازمة ومدى ملاءمتها للغرض من السفر موضحا ان الحصول على تأشيرة دخول لاحدى الدول لايعنى ضمان الدخول الى اراضيها واشار الى ان بعض الدول فرضت اجراءات امنية على القادمين والمغادرين عبر مطاراتها قد تستدعي اجراءات دخول اضافية تستغرق عدة ساعات وتقتضى احيانا اخذ بصمات بعض القادمين أو صور فوتغرافية لهم.
ونصح المواطنين المسافرين للخارج بالاستعلام مبكرا عن البلد الذي ينوون السفر اليه والاتصال بسفارة البلد المقصود والتأكد من مشروعية بعض الانشطة اليومية التي يمارسها السائح عادة والتي قد تختلف مشروعيتها من بلد لاخر او من حين لحين.
ونبه وكيل وزارة الخارجية للشؤون القنصلية السفير ابراهيم الخراشى الى ضرورة الالمام بأوجه الاختلاف والخصوصيات المعمول بها في البلد المقصود سيما انظمة المرور وقيادة السيارات وأنظمة الجمارك والانظمة التي تحظر إدخال عملة البلد المقصود او مبالغ كبيرة من العملات الاخرى وحمل السوائل بانواعها داخل الطائرة وادخال الاغذية وبذور النباتات مشيرا الى ان بعض الدول تطبق اجراءات صارمة تقضي بالتأكد من خلو ثنايا الاحذية سيما الرياضية منها من اية بذور او اتربة ملتصقة.