أعتذر لمارفيك
حروف هجاء
الأربعاء / 04 / محرم / 1438 هـ الأربعاء 05 أكتوبر 2016 21:37
خالد قهوجي
- جميل أن نملك حرية الطرح والمناقشة والانتقاد.
- والأجمل أن يكون ذلك النقد بموضوعية لينتهج الطريق الأسرع للتعديل والتطوير.
- فقد طرحنا كثيرا قضية تعاقب المدربين على منتخبنا.
- ففي ٢٠ عاما ماضية أشرف على الصقور الخضر أكثر من ٢٥ جهازا فنيا.
- لن نتكلم عن السابق وما آلت إليه من نفور المدربين خشية التضحية بهم في أول عثرة.
- وسنناقش ما نراه من الهولندي مارفيك.
- الذي انتقدنا منه عدم متابعة دورينا والسفر كونه محللا رياضيا، والخلاصة إن سفره مبني على اتفاق مسبق، إذن من يُنتقد من أبرم ذلك الاتفاق.
- والذي أراه يسيء لسمعة السعودية في عالم كرة القدم.
- انتقدنا أيضا ضم لاعبين لم يمثلوا أنديتهم منذ وقت واختيارات تتغير باستمرار.
- والذي يشعرنا بأن هناك من ينوبه في الاختيار، فبالتالي ليس بالضرورة تواجده.
- لم نستغرب إقامة معسكر لم يتخلله مباراة ودية عندما وجدنا أن نصف القائمة مصابون.
- انتقدته سابقا ولكني اليوم أعتذر منه!.
- فبالنظر لدورينا، ستدلنا عقولنا على هبوط المستوى العام للاعب السعودي.
- وفي ظل اعتماد الأندية على المحترفين الأجانب في أهم مراكز الفريق يفقد لاعبينا الجاهزية وتتقلص فرص اكتشاف مواهب جديدة.
- فلا حيلة للهولندي بذلك إلا العودة لأسماء قد مثلت المنتخب حتى وإن كبر سنها أو مبتعدة عن المباريات ومستواها.
- أخيرا.. مباراة أستراليا القادمة هي رمانة الميزان للهولندي مارفيك ويثبت أنه يعرف ماذا يريد، وإما أن ننسى له الانتصارات السابقة.
- والأجمل أن يكون ذلك النقد بموضوعية لينتهج الطريق الأسرع للتعديل والتطوير.
- فقد طرحنا كثيرا قضية تعاقب المدربين على منتخبنا.
- ففي ٢٠ عاما ماضية أشرف على الصقور الخضر أكثر من ٢٥ جهازا فنيا.
- لن نتكلم عن السابق وما آلت إليه من نفور المدربين خشية التضحية بهم في أول عثرة.
- وسنناقش ما نراه من الهولندي مارفيك.
- الذي انتقدنا منه عدم متابعة دورينا والسفر كونه محللا رياضيا، والخلاصة إن سفره مبني على اتفاق مسبق، إذن من يُنتقد من أبرم ذلك الاتفاق.
- والذي أراه يسيء لسمعة السعودية في عالم كرة القدم.
- انتقدنا أيضا ضم لاعبين لم يمثلوا أنديتهم منذ وقت واختيارات تتغير باستمرار.
- والذي يشعرنا بأن هناك من ينوبه في الاختيار، فبالتالي ليس بالضرورة تواجده.
- لم نستغرب إقامة معسكر لم يتخلله مباراة ودية عندما وجدنا أن نصف القائمة مصابون.
- انتقدته سابقا ولكني اليوم أعتذر منه!.
- فبالنظر لدورينا، ستدلنا عقولنا على هبوط المستوى العام للاعب السعودي.
- وفي ظل اعتماد الأندية على المحترفين الأجانب في أهم مراكز الفريق يفقد لاعبينا الجاهزية وتتقلص فرص اكتشاف مواهب جديدة.
- فلا حيلة للهولندي بذلك إلا العودة لأسماء قد مثلت المنتخب حتى وإن كبر سنها أو مبتعدة عن المباريات ومستواها.
- أخيرا.. مباراة أستراليا القادمة هي رمانة الميزان للهولندي مارفيك ويثبت أنه يعرف ماذا يريد، وإما أن ننسى له الانتصارات السابقة.