نجران: المدارس البديلة ترهق أولياء الأمور.. ولجنة «التوأمة»: اخترنا الأفضل
الأربعاء / 04 / محرم / 1438 هـ الأربعاء 05 أكتوبر 2016 20:24
أحمد الفراج (نجران)
ردت إدارة التعليم بمنطقة نجران على تذمر بعض الأهالي من عدم شمول مدارس آمنة ضمن البدائل المناسبة لأبنائهم، بالتأكيد على أنها جهة تنفيذية تعمل وفق ما يصل إليها من تقارير عن النطاقات الآمنة التي تحددها اللجنة الأمنية بالمنطقة، لافتة إلى عزمها حل إشكال نقص المعلمات بتعيين جديدات خلال الأيام القادمة، وفيما يخص مشكلة النقل فقد تم التواصل مع شركة تطوير ووصلت حافلات جديدة لبدء نقل الطلاب من الأحياء إلى مدارس التوأمة.
واعتبر رئيس اللجنة العليا للحد الجنوبي بوزارة التعليم الدكتور أحمد قران، الوضع الحالي هو الحل الأنسب نظرا للظروف الراهنة، مبينا أن التعليم حاول قدر الإمكان توفير البدائل المناسبة.
وحول طول فترة الدراسة رد رئيس اللجنة العليا «التعليم حاول بقدر الإمكان توفير كافة البدائل المناسبة للطالب».
وكان عدد من أولياء أمور الطلاب والطالبات تذمروا من الدوام الدراسي في المدارس البديلة، بالإضافة إلى مواقعها البعيدة عنهم، لافتين إلى أن هناك خيارات أفضل وسط نجران كان يمكن الاستفادة منها، بدلا من تعريض أبنائهم لضغوطات ممثلة في بعد المسافات ما يفقدهم القدرة على التركيز في التحصيل الدراسي.
وأوضح كل من حسين آل سدران وحمد آل منصور وسالم همام وعلي منصور أن دمج مدارس الطلبة أو الطالبات في جميع المراحل يقلص فرصة التعليم والاستيعاب بسبب زيادة الأعداد في كل مدرسة بما يصل إلى أكثر من 400 طالب أو طالبة.
وبينوا أن هناك إشكالية في مواعيد الدراسة وكيفية التوفيق بين الطلاب والطالبات والمعلمين في المراحل المختلفة وهو أمر مرهق لأولياء الأمور.
واعتبر رئيس اللجنة العليا للحد الجنوبي بوزارة التعليم الدكتور أحمد قران، الوضع الحالي هو الحل الأنسب نظرا للظروف الراهنة، مبينا أن التعليم حاول قدر الإمكان توفير البدائل المناسبة.
وحول طول فترة الدراسة رد رئيس اللجنة العليا «التعليم حاول بقدر الإمكان توفير كافة البدائل المناسبة للطالب».
وكان عدد من أولياء أمور الطلاب والطالبات تذمروا من الدوام الدراسي في المدارس البديلة، بالإضافة إلى مواقعها البعيدة عنهم، لافتين إلى أن هناك خيارات أفضل وسط نجران كان يمكن الاستفادة منها، بدلا من تعريض أبنائهم لضغوطات ممثلة في بعد المسافات ما يفقدهم القدرة على التركيز في التحصيل الدراسي.
وأوضح كل من حسين آل سدران وحمد آل منصور وسالم همام وعلي منصور أن دمج مدارس الطلبة أو الطالبات في جميع المراحل يقلص فرصة التعليم والاستيعاب بسبب زيادة الأعداد في كل مدرسة بما يصل إلى أكثر من 400 طالب أو طالبة.
وبينوا أن هناك إشكالية في مواعيد الدراسة وكيفية التوفيق بين الطلاب والطالبات والمعلمين في المراحل المختلفة وهو أمر مرهق لأولياء الأمور.