الكاتب أحمد العرفج استشفع بأحد المسؤولين الكبار في إحدى المناطق لكي يستضيفه النادي الأدبي في تلك المنطقة. العرفج يرى أن المعرفة منتج وأن تسويقها حق مشروع ولو بالشفاعات الكبرى.

بلغت المنافسة بين الشاعرين علي الحازمي وصالح زمانان حد استعراض كل منهما الدعوات الموجهة إليه من مؤتمرات شعرية عالمية وعرض تفاصيل المشاركات على مواقع التواصل الاجتماعي ما يشعر المتابع أن أصدقاء الأمس تحولوا إلى خصوم.

اختلف أعضاء أندية أدبية حول التقشف في المكافآت وتوفير مبالغ لإقامة فعاليات. البعض حرص على التضحية بالمكافأة الشهرية ومكافأة الاجتماع الشهري مقابل نشاط نوعي يظهر به النادي. والبعض تمسك بحقه في نيل المكافأة باعتبار أنها الرابط الأعظم بينه وبين النادي.

التمديد للأندية الأدبية ستة أشهر أثار سخط مثقفين وتهكمهم إلا أن الناقدين لم ينالوا عضوية الجمعية العمومية ولم يتجهوا نحو التكتل للدخول في مجلس إدارة جديد.