«المعلاة» تحتضن ضحيتي «معتل الشوقية»
الأربعاء / 11 / محرم / 1438 هـ الأربعاء 12 أكتوبر 2016 02:21
عبدالله الذيياني، محمد سميح (مكة المكرمة)
احتضنت مقبرة المعلاة في مكة المكرمة، ضحيتي جريمة القتل التي نفذها (معتل) في حي الشوقية في العاصمة المقدسة، بحق والده الدكتور محمد حنيفة وشقيقته نوران (الطالبة بقسم الإعلام) بجامعة أم القرى، وذلك بعد أن سمحت الجهات الأمنية بدفنهما.
وتعود تفاصيل الحادثة إلى الخميس الماضي؛ عندما أقدم الابن (٣٥ عاما) الذي يعمل معلما للتربية الخاصة، على قتل والده وشقيقته بواسطة آلة حادة، وتسديد طعنات عدة لوالدته التي خرجت من المستشفى بعد تجاوزها مرحلة الخطر جراء الطعنات.
من جانبهم، نعى عدد من الأكاديميين وأعضاء هيئة التدريس بالكلية الجامعية بالجموم، وفاة عضو هيئة التدريس الدكتور محمد صدقة حنيفة المتقاعد قبل نحو ثماني سنوات.
ووصف أعضاء هيئة التدريس الذين زاملوا الدكتور حنيفة بأنه كان يتسم بالخلق الرفيع وحسن التعامل مع طلابه، مشيرين إلى أنه شغل العديد من المناصب الإدارية بالكلية، لافتين إلى أنه تقاعد وهو يشغل (أستاذ مساعد)، حيث كان الفقيد يدرس مناهج طرق التدريس والتقنيات المستحدثة في التعليم، سائلين المولى العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته.
وسيكون اليوم الأربعاء أول أيام العزاء في حي الشوقية بمخطط أم الكداد بجوار جامع البلد الأمين.
وتعود تفاصيل الحادثة إلى الخميس الماضي؛ عندما أقدم الابن (٣٥ عاما) الذي يعمل معلما للتربية الخاصة، على قتل والده وشقيقته بواسطة آلة حادة، وتسديد طعنات عدة لوالدته التي خرجت من المستشفى بعد تجاوزها مرحلة الخطر جراء الطعنات.
من جانبهم، نعى عدد من الأكاديميين وأعضاء هيئة التدريس بالكلية الجامعية بالجموم، وفاة عضو هيئة التدريس الدكتور محمد صدقة حنيفة المتقاعد قبل نحو ثماني سنوات.
ووصف أعضاء هيئة التدريس الذين زاملوا الدكتور حنيفة بأنه كان يتسم بالخلق الرفيع وحسن التعامل مع طلابه، مشيرين إلى أنه شغل العديد من المناصب الإدارية بالكلية، لافتين إلى أنه تقاعد وهو يشغل (أستاذ مساعد)، حيث كان الفقيد يدرس مناهج طرق التدريس والتقنيات المستحدثة في التعليم، سائلين المولى العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته.
وسيكون اليوم الأربعاء أول أيام العزاء في حي الشوقية بمخطط أم الكداد بجوار جامع البلد الأمين.