«الكهرباء»: الأحوال الجوية تقطع تيار وادي ريم
تفاعلا مع ما نشرته «عكاظ» بعنوان «20 حارة يلفها الظلام»
الأربعاء / 11 / محرم / 1438 هـ الأربعاء 12 أكتوبر 2016 23:18
«عكاظ» (المدينة المنورة)
أرجعت الشركة السعودية للكهرباء الانقطاعات المتفرقة في وادي ريم (50 كيلومتر جنوب غرب المدينة المنورة) إلى سوء الأحوال الجوية والرياح الشديدة والأمطار الغزيرة التي تشهدها المنطقة، مؤكدة أنه يجري التعامل معها في حينها، وإعادة الخدمة في وقت قياسي.
وبينت الشركة ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان (وادي ريم: 20 حارة يلفّها الظلام.. والصحة في الإنعاش)، في 5/1/1438، أن جميع حارات وادي ريم مزودة بالتيار، إذ يجري إيصال الخدمة الكهربائية إلى المشتركين كافة وفقا لأنظمة الشركة. ووصفت الشركة الخدمة الكهربائية في وادي ريم بـ«الموثوقة»، منوهة بحرصها على سرعة إصلاح أي أعطال قد تحدث في الشبكة خلال عملية إيصال التيار إلى مشتركيها في وقت قياسي، وبأعلى معايير الأمن والسلامة.
وأكدت على الاحترافية التي تتميز بها الفرق الفنية وفرق الصيانة بالشركة وجاهزيتها على مدار الساعة، وهو ما يساهم في سرعة إعادة الخدمة للمشتركين، والتغلب على الانقطاعات الطارئة ومعالجة أسبابها.
وكانت «عكاظ» نشرت جولة في وادي الريم نقلت خلالها معاناة الأهالي من نقص حاد في الخدمات التنموية ومنها غياب التيار الكهربائي، لا سيما في فصل الصيف، نتيجة زيادة الضغط على الأحمال وضعف المولدات، ما يضاعف من آلامهم، خصوصا المرضى والأطفال وكبار السن.
وبينت الشركة ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان (وادي ريم: 20 حارة يلفّها الظلام.. والصحة في الإنعاش)، في 5/1/1438، أن جميع حارات وادي ريم مزودة بالتيار، إذ يجري إيصال الخدمة الكهربائية إلى المشتركين كافة وفقا لأنظمة الشركة. ووصفت الشركة الخدمة الكهربائية في وادي ريم بـ«الموثوقة»، منوهة بحرصها على سرعة إصلاح أي أعطال قد تحدث في الشبكة خلال عملية إيصال التيار إلى مشتركيها في وقت قياسي، وبأعلى معايير الأمن والسلامة.
وأكدت على الاحترافية التي تتميز بها الفرق الفنية وفرق الصيانة بالشركة وجاهزيتها على مدار الساعة، وهو ما يساهم في سرعة إعادة الخدمة للمشتركين، والتغلب على الانقطاعات الطارئة ومعالجة أسبابها.
وكانت «عكاظ» نشرت جولة في وادي الريم نقلت خلالها معاناة الأهالي من نقص حاد في الخدمات التنموية ومنها غياب التيار الكهربائي، لا سيما في فصل الصيف، نتيجة زيادة الضغط على الأحمال وضعف المولدات، ما يضاعف من آلامهم، خصوصا المرضى والأطفال وكبار السن.