تايلند توقف الترفيه 30يوما ًحدادا ًعلى الملك
الجمعة / 13 / محرم / 1438 هـ الجمعة 14 أكتوبر 2016 22:33
وكالات (بانكوك)
أعلنت الحكومة التايلندية أمس (الجمعة) يوم حداد للموظفين وطلبت مجددا من قطاع الترفيه وقف كل نشاطاته لـ30 يوما في أعقاب وفاة الملك وميبول أدوليادي، في وقت ارتدى ملايين التايلنديين ملابس سوداء حدادا على ملكهم الذي تفتح وفاته صفحة من الغموض في مملكة اعتلى عرشها 70 عاما.
وتوافد أمس عشرات الآلاف نحو القصر لمشاهدة وصول موكب جنازة الملك أدوليادي الذي توفي أمس الأول عن 88 عاما.
وشكل طلب ولي العهد ماها فاجيرالونكورن الذي يفترض أن يخلف والده منحه «بعض الوقت» كي يستعد لتولي العرش، قلقا.
ورأى المؤرخ المتخصص بشؤون تايلند ديفيد ستريكفوس أن هذه المهلة التي طلبها الأمير تشكل أساسا «خروجا عما كان يمكن أن يكون خلافة طبيعية».
واتسمت الأعوام العشر الأخيرة من حكم بوميبول أدوليادي باضطرابات سياسية كبيرة تواجهت فيها النخب المتشددة المؤيدة للملكية (أو «الصفر» لون الملكية) وأنصار رئيس الوزراء السابق تاكسين شيناواترا (رمزهم اللون الأحمر).
ووقع الانقلاب الأخير في مايو 2014 باسم إنقاذ النظام الملكي من قبل الجيش الحريص على الإمساك بزمام اللعبة السياسية مع اقتراب موعد الخلافة، فيما تقلق شخصية ولي العهد عددا كبيرا من التايلنديين.
ولم يشارك بوميبول أدوليادي الذي دائما ما نقل إلى المستشفى في السنتين الأخيرتين في أي مناسبة عامة.
واحتفظ مع ذلك بالشخصية الجامعة في المملكة كما يؤكد عدد كبير من التايلنديين الذين يؤمنون بفكرة أنه «أبو الأمة» بعد عقود من الدعاية التي روجت لها المدارس وشبكة التلفزيون.
وبدأت بورصة تايلند جلستها أمس على ارتفاع نسبته 3%، و87% بعد أيام من التراجع.
وتوافد أمس عشرات الآلاف نحو القصر لمشاهدة وصول موكب جنازة الملك أدوليادي الذي توفي أمس الأول عن 88 عاما.
وشكل طلب ولي العهد ماها فاجيرالونكورن الذي يفترض أن يخلف والده منحه «بعض الوقت» كي يستعد لتولي العرش، قلقا.
ورأى المؤرخ المتخصص بشؤون تايلند ديفيد ستريكفوس أن هذه المهلة التي طلبها الأمير تشكل أساسا «خروجا عما كان يمكن أن يكون خلافة طبيعية».
واتسمت الأعوام العشر الأخيرة من حكم بوميبول أدوليادي باضطرابات سياسية كبيرة تواجهت فيها النخب المتشددة المؤيدة للملكية (أو «الصفر» لون الملكية) وأنصار رئيس الوزراء السابق تاكسين شيناواترا (رمزهم اللون الأحمر).
ووقع الانقلاب الأخير في مايو 2014 باسم إنقاذ النظام الملكي من قبل الجيش الحريص على الإمساك بزمام اللعبة السياسية مع اقتراب موعد الخلافة، فيما تقلق شخصية ولي العهد عددا كبيرا من التايلنديين.
ولم يشارك بوميبول أدوليادي الذي دائما ما نقل إلى المستشفى في السنتين الأخيرتين في أي مناسبة عامة.
واحتفظ مع ذلك بالشخصية الجامعة في المملكة كما يؤكد عدد كبير من التايلنديين الذين يؤمنون بفكرة أنه «أبو الأمة» بعد عقود من الدعاية التي روجت لها المدارس وشبكة التلفزيون.
وبدأت بورصة تايلند جلستها أمس على ارتفاع نسبته 3%، و87% بعد أيام من التراجع.