الاستثمار ينوع المداخيل ويرفع العوائد الاقتصادية
السبت / 14 / محرم / 1438 هـ السبت 15 أكتوبر 2016 00:38
عبدالرحمن المصباحي (جدة)
أكد اقتصاديون أن ضخامة قيمة تأسيس الصندوق الاستثماري، المسمى «صندوق رؤية سوفت بنك»، التابع لمجموعة سوفت بنك اليابانية، يدل على قوته واستثماراته الكبرى في قطاع التكنولوجيا العالمية.
وأشاروا إلى أن مشاركة صندوق الاستثمارات العامة السعودي في هذا الصندوق يتوافق مع رؤية السعودية بتنويع مداخيل الاقتصادي وتحقيق أرباح وعوائد اقتصادية كبرى.
ولفتوا إلى أن وصول حجم استثمارات الصندوق إلى 100 مليار دولار يدل على أن قطاع التكنولوجيا من أبرز القطاعات الواعدة التي قد تحقق نجاحات ملموسة.
وأوضح رجل الأعمال محمد حسن يوسف أن خطة السعودية في المشاركة بالصندوق لها العديد من المميزات، أولها اكتساب الخبرات الاقتصادية العالمية في المشاركة بكبريات الصناديق الاستثمارية حول العالم بمختلف تخصصاتها، لافتا إلى أن قطاع التكنولوجيا من أبرز القطاعات الاستثمارية في المستقبل.
وقال: «العالم يتطور يوميا بشكل متزايد نحو العالم الرقمي، والدول أصبحت تركز على تطوير القطاعات المعلوماتية والاتصالات عبر البنى التحتية، وهو ما يؤكد أن مجال التكنولوجيا أو الاتصالات أصبح من أهم القطاعات الواعدة على المستوى الدولي، كما أن الاستثمار في قطاع التكنولوجيا عادة ما يحقق نجاحات كبرى تظهر آثارها على المستوى المتوسط».
وذكر أن الاستثمارات الكبرى المدروسة عادة ما تحقق أرباحا وعوائد اقتصادية كبرى، خصوصا عندما ترتبط هذه الاستثمارات مع جهات لها خبرات طويلة، فمجموعة «سوفت بنك» كانت بصماتها واضحة في شركة علي بابا.
من جهته، بين الاقتصادي خالد الزيني أن مشاركة مجموعة سوفت بنك في صندوق الاستثمار بمبلغ لا يقل عن 25 مليار دولار على مدى خمسة أعوام قادمة يؤكد متانة الصندوق والدراسة المعمقة له، منوها إلى أن المشاركة بهذا الرقم يدل بوضوح على قوة الاستثمار بالصندوق.
وعن دخول السعودية كأكبر المشاركين في الصندوق بمبلغ 45 مليار دولار على مدى خمسة أعوام قادمة، بين الزيني أن هذه المشاركة ستسهم في تنويع المجالات الاقتصادية للمملكة، وأن نجاحها سيؤدي للدخول في العديد من الفرص الاستثمارية المشابهة مستقبلا.
ولفت إلى أن وصول حجم استثمارات الصندوق إلى 100 مليار دولار برهان على متانة الصندوق، وإضافته للدول المشاركة به المزيد من الخبرات في هذا المجال.
وأشاروا إلى أن مشاركة صندوق الاستثمارات العامة السعودي في هذا الصندوق يتوافق مع رؤية السعودية بتنويع مداخيل الاقتصادي وتحقيق أرباح وعوائد اقتصادية كبرى.
ولفتوا إلى أن وصول حجم استثمارات الصندوق إلى 100 مليار دولار يدل على أن قطاع التكنولوجيا من أبرز القطاعات الواعدة التي قد تحقق نجاحات ملموسة.
وأوضح رجل الأعمال محمد حسن يوسف أن خطة السعودية في المشاركة بالصندوق لها العديد من المميزات، أولها اكتساب الخبرات الاقتصادية العالمية في المشاركة بكبريات الصناديق الاستثمارية حول العالم بمختلف تخصصاتها، لافتا إلى أن قطاع التكنولوجيا من أبرز القطاعات الاستثمارية في المستقبل.
وقال: «العالم يتطور يوميا بشكل متزايد نحو العالم الرقمي، والدول أصبحت تركز على تطوير القطاعات المعلوماتية والاتصالات عبر البنى التحتية، وهو ما يؤكد أن مجال التكنولوجيا أو الاتصالات أصبح من أهم القطاعات الواعدة على المستوى الدولي، كما أن الاستثمار في قطاع التكنولوجيا عادة ما يحقق نجاحات كبرى تظهر آثارها على المستوى المتوسط».
وذكر أن الاستثمارات الكبرى المدروسة عادة ما تحقق أرباحا وعوائد اقتصادية كبرى، خصوصا عندما ترتبط هذه الاستثمارات مع جهات لها خبرات طويلة، فمجموعة «سوفت بنك» كانت بصماتها واضحة في شركة علي بابا.
من جهته، بين الاقتصادي خالد الزيني أن مشاركة مجموعة سوفت بنك في صندوق الاستثمار بمبلغ لا يقل عن 25 مليار دولار على مدى خمسة أعوام قادمة يؤكد متانة الصندوق والدراسة المعمقة له، منوها إلى أن المشاركة بهذا الرقم يدل بوضوح على قوة الاستثمار بالصندوق.
وعن دخول السعودية كأكبر المشاركين في الصندوق بمبلغ 45 مليار دولار على مدى خمسة أعوام قادمة، بين الزيني أن هذه المشاركة ستسهم في تنويع المجالات الاقتصادية للمملكة، وأن نجاحها سيؤدي للدخول في العديد من الفرص الاستثمارية المشابهة مستقبلا.
ولفت إلى أن وصول حجم استثمارات الصندوق إلى 100 مليار دولار برهان على متانة الصندوق، وإضافته للدول المشاركة به المزيد من الخبرات في هذا المجال.