الشياطين في معقل البلوز
المغرور يعود إلى «ستامفورد بريدغ».. متحديا أصدقاء الأمس
الجمعة / 20 / محرم / 1438 هـ الجمعة 21 أكتوبر 2016 20:49
أ. ف. ب (نيقوسيا)
يعود المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو إلى ملعب «ستامفورد بريدغ» إذ حقق العديد من الألقاب لكن هذه المرة على رأس الجهاز الفني لمانشستر يونايتد الذي سيتواجه مع غريمه تشيلسي في أقوى مواجهات المرحلة التاسعة من بطولة إنجلترا لكرة القدم.
سيكون ملعب الفريق اللندني مسرحا لهذه المواجهة المرتقبة بين فريقين في حاجة ماسة إلى النقاط من أجل الدخول في المنافسة على اللقب. وتفصل نقطتان بين تشيلسي صاحب المركز الخامس ومانشستر يونايتد صاحب المركز السابع.
وكان مورينيو تولى الإشراف على تدريب تشيلسي مرتين الأولى من عام 2004 إلى 2007 وقاده إلى خمسة ألقاب بينها لقب الدوري مرتين، ثم عاد لتدريبه عام 2013 بعد تجربتين مع إنتر ميلان الإيطالي وريال مدريد الإسباني وقاده مجددا إلى اللقب المحلي قبل أن يستهل الموسم الماضي بشكل سيئ فدفع الثمن غاليا بإقالته من منصبه.
وتسلم مورينيو تدريب مانشستر يونايتد خلفا للهولندي لويس فان غال وحقق انطلاقة قوية بفوز فريقه في مبارياته الثلاث الأولى، لكن الفريق تعرض لكبوة بسقوطه على أرضه أمام مانشستر سيتي في دربي المدينة الشمالية، ثم سقط أمام واتفورد 1-3 قبل أن يتعادل مع ستوك على أرضه 1-1.
بيد أن العودة بالتعادل مع الغريم التقليدي ليفربول الاثنين الماضي من ملعب انفيلد ثم الفوز العريض على فنربغشه 4-1 في الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ) أمس الأول (الخميس) أعاد التفاؤل لأنصار الفريق بقدرته على المنافسة.
ومن المتوقع أن يجري مورينيو تعديلات كثيرة على تشكيلته، علما بأنه خاض مباراة فنربغشه بسبعة لاعبين مختلفين عن التشكيلة التي واجهت ليفربول قبل أربعة أيام وقد يكرر الأمر ذاته، وهذا يعني عودة السويدي زلاتان إبراهيموفيتش ولاعب الوسط الإسباني اندير هيريرا والظهير الأيمن الإكوادوري انطونيو فالنسيا وربما البلجيكي مروان فلايني.
ولا شك أن مورينيو سيحظى باستقبال حار من قبل جماهير تشيلسي نظرا إلى النجاحات التي حققها في صفوف الفريق اللندني في الفترتين اللتين تولى فيهما الإشراف على فريقها.
أما تشيلسي بقيادة مدربه الجديد الإيطالي أنطونيو كونتي فهو الآخر عانى بعض الشيء في مطلع الموسم بخسارته على أرضه أمام ليفربول وخارجه أمام أرسنال، قبل أن يقرر كونتي تغيير أسلوب لعب الفريق والاعتماد على ثلاثة مدافعين وتعزيز خط الوسط بلاعب إضافي وقد نجحت خطته حتى الآن. ويقود الفريق هدافه الإسباني دييغو كوستا متصدرا ترتيب الهدافين برصيد سبعة أهداف وقد شكل ثنائيا متفاهما مع البلجيكي ادين هازار خلال الموسم الحالي بعد أن طالب كونتي الأخير باللعب إلى جوار البرازيلي الأصل الإسباني الجنسية.
في المقابل، يريد مانشستر سيتي المتصدر بفارق هدف واحد عن أرسنال استعادة نغمة الانتصارات بعد فشله في الفوز في آخر أربع مباريات في مختلف المسابقات، وذلك عندما يستضيف ساوثمبتون على ملعب الاتحاد. وتعرض فريق الـ«سيتيزينس» لنكستين متتاليتين في الدوري المحلي بخسارته أمام توتنهام صفر-2 ثم سقوطه في فخ التعادل على أرضه مع ايفرتون 1-1. أما في دوري الأبطال فسقط في فخ التعادل مع سلتيك 3-3 قبل أن يسقط سقوطا كبيرا أمام برشلونة صفر-4 الأربعاء.
وقد يستغل أرسنال مرحلة انعدام الوزن التي يمر بها مانشستر سيتي، خصوصا أن الفريق اللندني يخوض مباراة سهلة على ملعبه ضد ميدلزبره.
وفي المباريات الأخرى، يلتقي بورنموث مع توتنهام، وبيرنلي مع ايفرتون، وهال سيتي مع ستوك سيتي، وليستر سيتي مع كريستال بالاس، وسوانسي سيتي مع واتفورد، ووست هام مع سندرلاند، وليفربول مع وست بروميتش البيون.
سيكون ملعب الفريق اللندني مسرحا لهذه المواجهة المرتقبة بين فريقين في حاجة ماسة إلى النقاط من أجل الدخول في المنافسة على اللقب. وتفصل نقطتان بين تشيلسي صاحب المركز الخامس ومانشستر يونايتد صاحب المركز السابع.
وكان مورينيو تولى الإشراف على تدريب تشيلسي مرتين الأولى من عام 2004 إلى 2007 وقاده إلى خمسة ألقاب بينها لقب الدوري مرتين، ثم عاد لتدريبه عام 2013 بعد تجربتين مع إنتر ميلان الإيطالي وريال مدريد الإسباني وقاده مجددا إلى اللقب المحلي قبل أن يستهل الموسم الماضي بشكل سيئ فدفع الثمن غاليا بإقالته من منصبه.
وتسلم مورينيو تدريب مانشستر يونايتد خلفا للهولندي لويس فان غال وحقق انطلاقة قوية بفوز فريقه في مبارياته الثلاث الأولى، لكن الفريق تعرض لكبوة بسقوطه على أرضه أمام مانشستر سيتي في دربي المدينة الشمالية، ثم سقط أمام واتفورد 1-3 قبل أن يتعادل مع ستوك على أرضه 1-1.
بيد أن العودة بالتعادل مع الغريم التقليدي ليفربول الاثنين الماضي من ملعب انفيلد ثم الفوز العريض على فنربغشه 4-1 في الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ) أمس الأول (الخميس) أعاد التفاؤل لأنصار الفريق بقدرته على المنافسة.
ومن المتوقع أن يجري مورينيو تعديلات كثيرة على تشكيلته، علما بأنه خاض مباراة فنربغشه بسبعة لاعبين مختلفين عن التشكيلة التي واجهت ليفربول قبل أربعة أيام وقد يكرر الأمر ذاته، وهذا يعني عودة السويدي زلاتان إبراهيموفيتش ولاعب الوسط الإسباني اندير هيريرا والظهير الأيمن الإكوادوري انطونيو فالنسيا وربما البلجيكي مروان فلايني.
ولا شك أن مورينيو سيحظى باستقبال حار من قبل جماهير تشيلسي نظرا إلى النجاحات التي حققها في صفوف الفريق اللندني في الفترتين اللتين تولى فيهما الإشراف على فريقها.
أما تشيلسي بقيادة مدربه الجديد الإيطالي أنطونيو كونتي فهو الآخر عانى بعض الشيء في مطلع الموسم بخسارته على أرضه أمام ليفربول وخارجه أمام أرسنال، قبل أن يقرر كونتي تغيير أسلوب لعب الفريق والاعتماد على ثلاثة مدافعين وتعزيز خط الوسط بلاعب إضافي وقد نجحت خطته حتى الآن. ويقود الفريق هدافه الإسباني دييغو كوستا متصدرا ترتيب الهدافين برصيد سبعة أهداف وقد شكل ثنائيا متفاهما مع البلجيكي ادين هازار خلال الموسم الحالي بعد أن طالب كونتي الأخير باللعب إلى جوار البرازيلي الأصل الإسباني الجنسية.
في المقابل، يريد مانشستر سيتي المتصدر بفارق هدف واحد عن أرسنال استعادة نغمة الانتصارات بعد فشله في الفوز في آخر أربع مباريات في مختلف المسابقات، وذلك عندما يستضيف ساوثمبتون على ملعب الاتحاد. وتعرض فريق الـ«سيتيزينس» لنكستين متتاليتين في الدوري المحلي بخسارته أمام توتنهام صفر-2 ثم سقوطه في فخ التعادل على أرضه مع ايفرتون 1-1. أما في دوري الأبطال فسقط في فخ التعادل مع سلتيك 3-3 قبل أن يسقط سقوطا كبيرا أمام برشلونة صفر-4 الأربعاء.
وقد يستغل أرسنال مرحلة انعدام الوزن التي يمر بها مانشستر سيتي، خصوصا أن الفريق اللندني يخوض مباراة سهلة على ملعبه ضد ميدلزبره.
وفي المباريات الأخرى، يلتقي بورنموث مع توتنهام، وبيرنلي مع ايفرتون، وهال سيتي مع ستوك سيتي، وليستر سيتي مع كريستال بالاس، وسوانسي سيتي مع واتفورد، ووست هام مع سندرلاند، وليفربول مع وست بروميتش البيون.