«الداخلية السعودية» تفضح العملاء وتحبط عمليات القتل بالوكالة
السبت / 05 / صفر / 1438 هـ السبت 05 نوفمبر 2016 21:31
حسين هزازي (جدة)
كشف الباحث في مجال الأمن الإلكتروني والخبير في الجماعات الإرهابية الدكتور عبدالرزاق المرجان لـ «عكاظ» أن بيانات وزارة الداخلية السعودية فضحت العملاء ونجحت في إحباط عمليات التخريب التي تديره بعض الدول مثل إيران التي تتبع أسلوب القتل بالوكالة في كثير من بلدان العالم. وأوضح أن نتائج تحليل مجموعة من العمليات الإرهابية والأمنية و«الهشتاقات» المعادية للمملكة تشير إلى تعمد إيران بناء منظومة إرهابية «ثلاثية الأضلاع» لزعزعة الأمن والسلم في المملكة، إضافة إلى محاولة تدمير الاقتصاد عن طريق التجنيد الداخلي، سواء سعوديين وغير سعوديين.
وأضاف أن هذه المنظومة الإرهابية تتكون من القطاع الاستخباراتي الذي يهتم بجمع المعلومات الأمنية والاقتصادية والسياسية من المصادر الخاصة عن طريق اتباع سياسة التجنيد الداخلي للعاملين في القطاع الحكومي والخاص، فيما يأتي قطاع الميليشيات الإلكترونية التي تنقسم إلى عدة مجالات أبرزها التدمير الإلكتروني من خلال إنشاء ميليشيات رقمية لتدمير البنية المعلوماتية للمنشأة الاقتصادية والحكومية.
وقال: توجد مواقع وحسابات وهمية تتبع لحقوق الإنسان، وحتى نعلم أننا نتحدث عن منظمومة إرهابية عالمية فقد قامت إيران بتجنيد أفراد خليجيين وسعوديين لخلق مواقع مشبوهة وحسابات تكون لشخصيات معروفة وحسابات وهمية تدعي الدفاع عن حقوق الإنسان في دولنا ولكنها في الحقيقة تدافع عن الإرهابيين المقبوض عليهم من جانب السلطات الأمنية وتحاول التغطية على جرائمهم تحت غطاء الحريات، إضافة إلى تأليب الرأي العام المحلي والعالمي على المملكة كما يحدث في حرب اليمن. وإشار إلى إدارة هاشتاقات متطرفة وعنصرية للتشجيع على العنف، وقال: منذ انتقال إدارة قيادة الحرب الناعمة ضد المملكة إلى العراق تم إطلاق الكثير من الهشتاقات المعادية والعنصرية وتم حصر عدد المشاركات في هذه الهشتاقات بعدد 508733، للمعلومية الرصد في حدود 10 ساعات للهشتاقات.
وذهب إلى قطاع الميليشيات العسكرية، الذي صنعته إيران في الخليج لتنفيذ العمليات الإرهابية على الأرض على سبيل المثال خلقت في السعودية حزب الله الحجاز وخلية العوامية وداعش والقاعدة والتي تحمي كثيرا من قياداتها، وخير برهان على ارتباطها بهذه الميليشيات هي اختباء المغسل وهو من أهم عناصر خلية حزب الله الحجاز في إيران قبل القبض عليه في لبنان بجواز سفر إيراني.
وأضاف أن هذه المنظومة الإرهابية تتكون من القطاع الاستخباراتي الذي يهتم بجمع المعلومات الأمنية والاقتصادية والسياسية من المصادر الخاصة عن طريق اتباع سياسة التجنيد الداخلي للعاملين في القطاع الحكومي والخاص، فيما يأتي قطاع الميليشيات الإلكترونية التي تنقسم إلى عدة مجالات أبرزها التدمير الإلكتروني من خلال إنشاء ميليشيات رقمية لتدمير البنية المعلوماتية للمنشأة الاقتصادية والحكومية.
وقال: توجد مواقع وحسابات وهمية تتبع لحقوق الإنسان، وحتى نعلم أننا نتحدث عن منظمومة إرهابية عالمية فقد قامت إيران بتجنيد أفراد خليجيين وسعوديين لخلق مواقع مشبوهة وحسابات تكون لشخصيات معروفة وحسابات وهمية تدعي الدفاع عن حقوق الإنسان في دولنا ولكنها في الحقيقة تدافع عن الإرهابيين المقبوض عليهم من جانب السلطات الأمنية وتحاول التغطية على جرائمهم تحت غطاء الحريات، إضافة إلى تأليب الرأي العام المحلي والعالمي على المملكة كما يحدث في حرب اليمن. وإشار إلى إدارة هاشتاقات متطرفة وعنصرية للتشجيع على العنف، وقال: منذ انتقال إدارة قيادة الحرب الناعمة ضد المملكة إلى العراق تم إطلاق الكثير من الهشتاقات المعادية والعنصرية وتم حصر عدد المشاركات في هذه الهشتاقات بعدد 508733، للمعلومية الرصد في حدود 10 ساعات للهشتاقات.
وذهب إلى قطاع الميليشيات العسكرية، الذي صنعته إيران في الخليج لتنفيذ العمليات الإرهابية على الأرض على سبيل المثال خلقت في السعودية حزب الله الحجاز وخلية العوامية وداعش والقاعدة والتي تحمي كثيرا من قياداتها، وخير برهان على ارتباطها بهذه الميليشيات هي اختباء المغسل وهو من أهم عناصر خلية حزب الله الحجاز في إيران قبل القبض عليه في لبنان بجواز سفر إيراني.