خلفان: العراق أصبح مستعمرة خمينية
التحالف قطع الطريق على إيران في اليمن
الأحد / 06 / صفر / 1438 هـ الاحد 06 نوفمبر 2016 01:07
«عكاظ» (تويتر)
«التحالف العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية لدعم السلطة الشرعية في اليمن «قطع الطريق» على المشروع الإيراني».
تلك كانت عبارات ضمن سلسلة من التغريدات أطلقها نائب رئيس شرطة دبي الفريق ضاحي خلفان، أمس السبت عبر حسابه على «تويتر». وعن المبادرة التي طرحها المبعوث الأممي إسماعيل ولد الشيخ لحل الأزمة اليمنية، قال خلفان: «الخارطة الأممية في قضية اليمن هذه المرة أراها منطقية... الحوثي بعد إعلانه بأنه وريث حكم اليمن من أجداده لن يكون له أكبر من حجمه في اليمن». وأضاف: «العراق أصبح دار أنجال الخميني، ونحن لسنا ضد إيران الشعب، نحن ضد إيران الملالي الإرهابيين في الأرض». ورأى خلفان أن «دعم النظام الإيراني الطائفي ناشر الإرهاب والفتن أمر ينافي العقل والمنطق والحكمة». وأضاف: «عراق إيران غير عن عراق العرب... عراق إيران مستعمرة فارسية». وتابع: «لم تعد العراق بلاد عرب، وإنما دار أنجال الخميني».
وأضاف: «المشروع الإيراني قطع التحالف الطريق عليه، والمشروع الأممي المقدم الآن من ولد الشيخ يقزم تدخل إيران في اليمن إلى حد التلاشي». وتابع: «الحوثي يقبل الآن أن يكون مجرد حلقة ضمن منظومة دولة إذا وقع الاتفاق، والحلم بحكم اليمن طار»، معتبرا أن «الدولة الاتحادية هي النظام الأكثر قابلية في اليمن كي تكون الأحوال مستقرة».
تلك كانت عبارات ضمن سلسلة من التغريدات أطلقها نائب رئيس شرطة دبي الفريق ضاحي خلفان، أمس السبت عبر حسابه على «تويتر». وعن المبادرة التي طرحها المبعوث الأممي إسماعيل ولد الشيخ لحل الأزمة اليمنية، قال خلفان: «الخارطة الأممية في قضية اليمن هذه المرة أراها منطقية... الحوثي بعد إعلانه بأنه وريث حكم اليمن من أجداده لن يكون له أكبر من حجمه في اليمن». وأضاف: «العراق أصبح دار أنجال الخميني، ونحن لسنا ضد إيران الشعب، نحن ضد إيران الملالي الإرهابيين في الأرض». ورأى خلفان أن «دعم النظام الإيراني الطائفي ناشر الإرهاب والفتن أمر ينافي العقل والمنطق والحكمة». وأضاف: «عراق إيران غير عن عراق العرب... عراق إيران مستعمرة فارسية». وتابع: «لم تعد العراق بلاد عرب، وإنما دار أنجال الخميني».
وأضاف: «المشروع الإيراني قطع التحالف الطريق عليه، والمشروع الأممي المقدم الآن من ولد الشيخ يقزم تدخل إيران في اليمن إلى حد التلاشي». وتابع: «الحوثي يقبل الآن أن يكون مجرد حلقة ضمن منظومة دولة إذا وقع الاتفاق، والحلم بحكم اليمن طار»، معتبرا أن «الدولة الاتحادية هي النظام الأكثر قابلية في اليمن كي تكون الأحوال مستقرة».