بلدية رفيدة: عابثون أضرموا النيران في «المربع»
تعقيبا على انتقاد السياح إهمال المتنزه
الأحد / 06 / صفر / 1438 هـ الاحد 06 نوفمبر 2016 21:08
«عكاظ» (أحد رفيدة)
عزت بلدية أحد رفيدة تحطم بعض ألعاب الأطفال في متنزه المربع الطبيعي في المحافظة، إلى اعتداءات عابثين، أضرموا النيران فيها وحاولوا إسقاطها.
وأكدت البلدية تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «متنزه المربع يتنفس التراب والشكاوى حبيسة الأدراج» في (14/11/1437)، أنها تخضعها للصيانة الدورية، وركبت العديد من المظلات في مواقع متفرقة في المتنزه.
وأوضحت أن المياه المتسربة في المتنزه هي أمطار، تتدفق عبر الوادي الذي يخترق المكان من الجنوب إلى الشمال، لافتة إلى أنه يوجد في المتنزه ثلاثة مداخل رئيسية.
وخصصت البلدية للمتنزه سيارة نظافة و10 عمال لجمع النفايات ومركبة قلاب للمخلفات الصلبة، مبينة أنه يجري استخراج ما يزيد على 336 طنا من القمامة شهريا.
وأشارت إلى أن المتنزه طبيعي يعتمد في السقا على الأمطار طوال العام، ملمحة إلى أنه جرى سفلتة 200 ألف مترمربع من مساحته، وأنشأت تسع دورات مياه، وتركيب 56 عمود إنارة هايمست و233 عمودا مفردا من أعمدة الإضاءة العادية.
وكان عدد من السياح وأهالي المحافظة انتقدوا في حديثهم لـ«عكاظ» إهمال بلدية أحد رفيدة للمتنزه، لافتين إلى أنهم تقدموا بشكاوى عدة للبلدية والمجلس البلدي لتدارك ما اعتبروه إهمالا، إلا أن مطالبهم ظلت حبيسة الأدراج -على حد قولهم.
وأكدت البلدية تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «متنزه المربع يتنفس التراب والشكاوى حبيسة الأدراج» في (14/11/1437)، أنها تخضعها للصيانة الدورية، وركبت العديد من المظلات في مواقع متفرقة في المتنزه.
وأوضحت أن المياه المتسربة في المتنزه هي أمطار، تتدفق عبر الوادي الذي يخترق المكان من الجنوب إلى الشمال، لافتة إلى أنه يوجد في المتنزه ثلاثة مداخل رئيسية.
وخصصت البلدية للمتنزه سيارة نظافة و10 عمال لجمع النفايات ومركبة قلاب للمخلفات الصلبة، مبينة أنه يجري استخراج ما يزيد على 336 طنا من القمامة شهريا.
وأشارت إلى أن المتنزه طبيعي يعتمد في السقا على الأمطار طوال العام، ملمحة إلى أنه جرى سفلتة 200 ألف مترمربع من مساحته، وأنشأت تسع دورات مياه، وتركيب 56 عمود إنارة هايمست و233 عمودا مفردا من أعمدة الإضاءة العادية.
وكان عدد من السياح وأهالي المحافظة انتقدوا في حديثهم لـ«عكاظ» إهمال بلدية أحد رفيدة للمتنزه، لافتين إلى أنهم تقدموا بشكاوى عدة للبلدية والمجلس البلدي لتدارك ما اعتبروه إهمالا، إلا أن مطالبهم ظلت حبيسة الأدراج -على حد قولهم.