أحدث استطلاع للرأي: كلينتون ستفوز بنسبة 90%
الثلاثاء / 08 / صفر / 1438 هـ الثلاثاء 08 نوفمبر 2016 08:10
رويترز (أمريكا)
اقتربت الحملات الانتخابية في السباق نحو البيت الأبيض من نهايتها أمس (الاثنين)، وحملت نفس النبرة الغاضبة التي بدأت بها، إذ وصف المرشح الجمهوري دونالد ترامب غريمته الديمقراطية هيلاري كلينتون بأنها «محتالة»، فيما اتهمته كلينتون بتقسيم البلاد، لكن استطلاعاً جديداً للرأي أجرته «رويترز-إبسوس»، أظهر أن فرص كلينتون في الفوز قوية.
وخلص مشروع «ستيتس أوف ذا نيشن» التابع لـ«رويترز-إبسوس» إلى أن فرص كلينتون في الفوز وهزيمة ترامب تصل إلى 90 في المئة، وأن المرشحة الديمقراطية في طريقها للحصول على 303 من أصوات المجمع الانتخابي، أي أكثر من العدد المطلوب وهو 270 صوتاً مقابل 235 صوتاً لترامب.
وخلال الساعات الأخيرة من الحملة، جابت كلينتون وترامب عدداً من الولايات المتأرجحة، في محاولة أخيرة لتشجيع أنصارهما على التصويت اليوم (الثلاثاء).
وسعت كلينتون للحصول على المزيد من دعم المنحدرين من أصول لاتينية، والأمريكيين من أصل أفريقي، والشبان، فيما تطلع ترامب إلى كسب تأييد الديمقراطيين الساخطين، وأبناء الطبقة الوسطى، التي يقول: «إن المؤسسة السياسية همشتها».
وعلى الرغم من أن استطلاعات الرأي، تشير إلى سباق متقارب في ولاية ميشيجان، التي يضمنها الديمقراطيون منذ وقت طويل، فإن المرشحين ظهرا هناك.
واعتبرت بنسلفانيا الغنية بالناخبين بيئة خصبة للمعسكرين في آخر ساعات الحملات الانتخابية.
وقال ترامب أمام حشد في سكرانتون بولاية بنسلفانيا: «أود أن أستغل هذه اللحظة لإيصال رسالة إلى كل الناخبين الديمقراطيين المتعطشين للتغيير كالجميع في بلادنا...هيلاري هي وجه الفشل».
وتلقت كلينتون دعماً في نهاية الحملة الانتخابية من الرئيس باراك أوباما، الذي ألقى كلمة في جامعة ميشيجان، وحث الشبان الذين دعموه في 2008 و2012 على التصويت لها.
وخلص مشروع «ستيتس أوف ذا نيشن» التابع لـ«رويترز-إبسوس» إلى أن فرص كلينتون في الفوز وهزيمة ترامب تصل إلى 90 في المئة، وأن المرشحة الديمقراطية في طريقها للحصول على 303 من أصوات المجمع الانتخابي، أي أكثر من العدد المطلوب وهو 270 صوتاً مقابل 235 صوتاً لترامب.
وخلال الساعات الأخيرة من الحملة، جابت كلينتون وترامب عدداً من الولايات المتأرجحة، في محاولة أخيرة لتشجيع أنصارهما على التصويت اليوم (الثلاثاء).
وسعت كلينتون للحصول على المزيد من دعم المنحدرين من أصول لاتينية، والأمريكيين من أصل أفريقي، والشبان، فيما تطلع ترامب إلى كسب تأييد الديمقراطيين الساخطين، وأبناء الطبقة الوسطى، التي يقول: «إن المؤسسة السياسية همشتها».
وعلى الرغم من أن استطلاعات الرأي، تشير إلى سباق متقارب في ولاية ميشيجان، التي يضمنها الديمقراطيون منذ وقت طويل، فإن المرشحين ظهرا هناك.
واعتبرت بنسلفانيا الغنية بالناخبين بيئة خصبة للمعسكرين في آخر ساعات الحملات الانتخابية.
وقال ترامب أمام حشد في سكرانتون بولاية بنسلفانيا: «أود أن أستغل هذه اللحظة لإيصال رسالة إلى كل الناخبين الديمقراطيين المتعطشين للتغيير كالجميع في بلادنا...هيلاري هي وجه الفشل».
وتلقت كلينتون دعماً في نهاية الحملة الانتخابية من الرئيس باراك أوباما، الذي ألقى كلمة في جامعة ميشيجان، وحث الشبان الذين دعموه في 2008 و2012 على التصويت لها.