70 % من الغطاء النباتي في أبها
السبت / 12 / صفر / 1438 هـ السبت 12 نوفمبر 2016 21:14
خالد آل مريح (أبها)
تستحوذ مدينة أبها الفائزة بلقب عاصمة السياحة العربية ٢٠١٧ على 70 % من الغطاء النباتي في المملكة، نظرا لموقعها الجغرافي وتضاريسها ومناخها وتنوع الغطاء النباتي.
وأوضح مدير مركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز للدراسات البيئية والسياحية الأستاذ الدكتور حسين الوادعي، بأن أبها تتميز بمناخها الجميل طوال العام، لانقسام تضاريس منطقة عسير بين جبال السراة ومنطقة تهامة، مؤكداً أن أبها تضم العديد من المناظر الطبيعية الخلابة في المرتفعات الجبلية وما يملؤها من غابات منتشرة على طول مرتفعاتها من أشجار العرعر، وما تحتويه هذه النظم البيئية من أنواع شجرية أخرى ونباتات موسمية وحيوانات و طيور برية، خصوصا في الأودية، في حين أن أبرز النباتات الصبارية ونبات العدنة ونبات الصلح.
وأشار إلى أن مواقع السياحة الأكثر نجاحاً في الوقت الحاضر تعتمد على البيئة النظيفة والخالية من التلوث والبيئات المحمية مثل محمية ريدة والأنماط الثقافية المميزة للمجتمعات المحلية، مشددا على دور السياحة البيئية في حماية البيئة الطبيعية والحضرية من خلال التخطيط والإدارة السليمة، ويتوفر هذا عند وجود بيئة ذات جمال طبيعي وتضاريس مثيرة للاهتمام، وحياة نباتية برية وافرة وهواء نقي وماء نظيف.
وأوضح مدير مركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز للدراسات البيئية والسياحية الأستاذ الدكتور حسين الوادعي، بأن أبها تتميز بمناخها الجميل طوال العام، لانقسام تضاريس منطقة عسير بين جبال السراة ومنطقة تهامة، مؤكداً أن أبها تضم العديد من المناظر الطبيعية الخلابة في المرتفعات الجبلية وما يملؤها من غابات منتشرة على طول مرتفعاتها من أشجار العرعر، وما تحتويه هذه النظم البيئية من أنواع شجرية أخرى ونباتات موسمية وحيوانات و طيور برية، خصوصا في الأودية، في حين أن أبرز النباتات الصبارية ونبات العدنة ونبات الصلح.
وأشار إلى أن مواقع السياحة الأكثر نجاحاً في الوقت الحاضر تعتمد على البيئة النظيفة والخالية من التلوث والبيئات المحمية مثل محمية ريدة والأنماط الثقافية المميزة للمجتمعات المحلية، مشددا على دور السياحة البيئية في حماية البيئة الطبيعية والحضرية من خلال التخطيط والإدارة السليمة، ويتوفر هذا عند وجود بيئة ذات جمال طبيعي وتضاريس مثيرة للاهتمام، وحياة نباتية برية وافرة وهواء نقي وماء نظيف.