خادم الحرمين يستقبل قادة ومبعوثين للعزاء في الأمير تركي
تلقى اتصالات هاتفية من ملك الأردن ورئيسي السودان وفلسطين
الأحد / 14 / صفر / 1438 هـ الاثنين 14 نوفمبر 2016 00:54
«عكاظ» (الرياض)
استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في قصره بعرقة في الرياض مساء أمس (الأحد)، عددا من قادة ومبعوثي عدد من الدول الشقيقة والصديقة، الذين قدموا لتقديم العزاء والمواساة له في وفاة الفقيد الأمير تركي بن عبدالعزيز، وهم ملك مملكة البحرين الملك حمد بن عيسى آل خليفة، أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، رئيس الجمهورية اليمنية عبدربه منصور هادي، ممثل السلطان قابوس بن سعيد وزير التراث والثقافة بسلطنة عمان هيثم بن طارق آل سعيد، ممثل رئيس الدولة حاكم إمارة الفجيرة عضو المجلس الأعلى للاتحاد بدولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ حمد بن محمد الشرقي، ممثل سمو أمير دولة الكويت نائب رئيس الحرس الوطني الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، الوزير الممثل الشخصي لرئيس الجمهورية التونسية الأزهر القروي الشابي، وزير الدفاع الماليزي هشام الدين حسين، وسفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى المملكة الدكتور جوزيف ويستفول.
كما تلقى الأمراء أحمد بن عبدالعزيز، ومقرن بن عبدالعزيز، وأبناء الفقيد الأمراء خالد بن تركي بن عبدالعزيز، فهد بن تركي بن عبدالعزيز، فيصل بن تركي بن عبدالعزيز، سلطان بن تركي بن عبدالعزيز، عبدالرحمن بن تركي بن عبدالعزيز، وأحمد بن تركي بن عبدالعزيز، التعازي في وفاة الفقيد.
كذلك تلقى ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، وولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، التعازي في وفاة الأمير تركي بن عبدالعزيز.
وقد عبر الجميع عن عزائهم ومواساتهم الشخصية وعزاء حكوماتهم وشعوبهم لخادم الحرمين الشريفين، داعين الله سبحانه وتعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جنته.
من جهته، أعرب خادم الحرمين الشريفين عن شكره وتقديره للجميع على مشاعرهم الطيبة.
كما استقبل الملك سلمان بن عبدالعزيز في قصره بعرقة مساء أمس، الأمراء والعلماء والمشايخ والوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين وجمعا غفيرا من المواطنين، الذين قدموا التعازي له في وفاة الأمير تركي بن عبدالعزيز.
وأعرب خادم الحرمين الشريفين عن شكره وتقديره للجميع على مشاعرهم الطيبة، داعيا الله سبحانه وتعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جنته.
حضر الاستقبالات عدد من الأمراء.
إلى ذلك تلقى خادم الحرمين الشريفين اتصالات هاتفية أمس (الأحد) من كل من ملك المملكة الأردنية الهاشمية الملك عبدالله الثاني بن الحسين، ورئيس جمهورية السودان عمر البشير ورئيس دولة فلسطين محمود عباس، عبروا فيها عن عزائهم ومواساتهم في وفاة الأمير تركي بن عبدالعزيز، سائلين الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وغفرانه وأن يسكنه فسيح جنانه.
وعبر خادم الحرمين الشريفين عن شكره وتقديره للملك عبدالله الثاني والرئيسين البشير وعباس على مشاعرهم الأخوية الصادقة، داعيا الله جل وعلا أن لا يريهم أي مكروه.
كما تلقى الأمراء أحمد بن عبدالعزيز، ومقرن بن عبدالعزيز، وأبناء الفقيد الأمراء خالد بن تركي بن عبدالعزيز، فهد بن تركي بن عبدالعزيز، فيصل بن تركي بن عبدالعزيز، سلطان بن تركي بن عبدالعزيز، عبدالرحمن بن تركي بن عبدالعزيز، وأحمد بن تركي بن عبدالعزيز، التعازي في وفاة الفقيد.
كذلك تلقى ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، وولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، التعازي في وفاة الأمير تركي بن عبدالعزيز.
وقد عبر الجميع عن عزائهم ومواساتهم الشخصية وعزاء حكوماتهم وشعوبهم لخادم الحرمين الشريفين، داعين الله سبحانه وتعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جنته.
من جهته، أعرب خادم الحرمين الشريفين عن شكره وتقديره للجميع على مشاعرهم الطيبة.
كما استقبل الملك سلمان بن عبدالعزيز في قصره بعرقة مساء أمس، الأمراء والعلماء والمشايخ والوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين وجمعا غفيرا من المواطنين، الذين قدموا التعازي له في وفاة الأمير تركي بن عبدالعزيز.
وأعرب خادم الحرمين الشريفين عن شكره وتقديره للجميع على مشاعرهم الطيبة، داعيا الله سبحانه وتعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جنته.
حضر الاستقبالات عدد من الأمراء.
إلى ذلك تلقى خادم الحرمين الشريفين اتصالات هاتفية أمس (الأحد) من كل من ملك المملكة الأردنية الهاشمية الملك عبدالله الثاني بن الحسين، ورئيس جمهورية السودان عمر البشير ورئيس دولة فلسطين محمود عباس، عبروا فيها عن عزائهم ومواساتهم في وفاة الأمير تركي بن عبدالعزيز، سائلين الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وغفرانه وأن يسكنه فسيح جنانه.
وعبر خادم الحرمين الشريفين عن شكره وتقديره للملك عبدالله الثاني والرئيسين البشير وعباس على مشاعرهم الأخوية الصادقة، داعيا الله جل وعلا أن لا يريهم أي مكروه.