مشعل بن ماجد: استقطاب 450 داراً لمعرض «كتاب جدة»
الاثنين / 14 / صفر / 1438 هـ الاثنين 14 نوفمبر 2016 20:59
إبراهيم علوي (جدة)
رأس محافظ جدة رئيس اللجنة العليا لمعرض جدة الدولي للكتاب الأمير مشعل بن ماجد، بمقر المحافظة أمس (الإثنين) الاجتماع الأول للجنة العليا لبحث الاستعدادات والأعمال المناطة بالقطاعات الحكومية والأهلية والخدمية لانطلاق المعرض في نسخته الثانية خلال الفترة من 16-26 ربيع الأول 1438 الموافق 15-25 ديسمبر 2016 برعاية مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل على أرض الفعاليات بأبحر الجنوبية.
فيما أعلنت إدارة معرض جدة الدولي الثاني للكتاب اكتمال تسجيل 450 دار نشر تمثل 27 دولة خليجية وعربية وإسلامية وعالمية وتأجير كامل مساحة المعرض المحددة بـ21.500 ألف متر مربع، إذ تتجاوز عناوين الكتب مليون عنوان في شتى النواحي المعرفية، ثقافية وأدبية وعلمية واجتماعية واقتصادية.
وكشفت إدارة المعرض انضمام أربع دول جديدة للمشاركة في نسخة المعرض الحالية هي باكستان وسلطنة عمان وألمانيا وماليزيا وسط توقعات بأن تتجاوز قوته الشرائية 100 مليون ريال بعد أن روعي عناصر التجديد والتنوع في الإثراء المعرفي ونشر الوعي والمعرفة وتثقيف المجتمع بما ينمي معارفهم ويشجعهم على المزيد من القراءة والاحتفاء بالكتاب والمهتمين به لإثراء الحركة الفكرية والمعرفية والاهتمام بالأدب والمثقفين وكافة شرائح المجتمع وربطهم بثقافة الكتاب.
ونوه سمو محافظ جدة في ختام الاجتماع باستفادة مختلف شرائح المجتمع، سواء كانوا مثقفين أم كتابا أم أفراد الأسرة كالمرأة والطفل، من فعاليات المعرض من محاضرات وندوات ثقافية وأدبية ذات علاقة بالثقافة وصناعة النشر ومستقبلها والأمسيات الشعرية والقصصية والفعاليات الثقافية للأم والطفل والعروض المسرحية التي تمتد لـ10 أيام، مؤكداً سموه أن استقطاب المعرض في نسخته الثانية لـ450 دار نشر يضعه في المراهنة على المنافسة ليس محلياً ولا عربياً بل عالمياً.
فيما أعلنت إدارة معرض جدة الدولي الثاني للكتاب اكتمال تسجيل 450 دار نشر تمثل 27 دولة خليجية وعربية وإسلامية وعالمية وتأجير كامل مساحة المعرض المحددة بـ21.500 ألف متر مربع، إذ تتجاوز عناوين الكتب مليون عنوان في شتى النواحي المعرفية، ثقافية وأدبية وعلمية واجتماعية واقتصادية.
وكشفت إدارة المعرض انضمام أربع دول جديدة للمشاركة في نسخة المعرض الحالية هي باكستان وسلطنة عمان وألمانيا وماليزيا وسط توقعات بأن تتجاوز قوته الشرائية 100 مليون ريال بعد أن روعي عناصر التجديد والتنوع في الإثراء المعرفي ونشر الوعي والمعرفة وتثقيف المجتمع بما ينمي معارفهم ويشجعهم على المزيد من القراءة والاحتفاء بالكتاب والمهتمين به لإثراء الحركة الفكرية والمعرفية والاهتمام بالأدب والمثقفين وكافة شرائح المجتمع وربطهم بثقافة الكتاب.
ونوه سمو محافظ جدة في ختام الاجتماع باستفادة مختلف شرائح المجتمع، سواء كانوا مثقفين أم كتابا أم أفراد الأسرة كالمرأة والطفل، من فعاليات المعرض من محاضرات وندوات ثقافية وأدبية ذات علاقة بالثقافة وصناعة النشر ومستقبلها والأمسيات الشعرية والقصصية والفعاليات الثقافية للأم والطفل والعروض المسرحية التي تمتد لـ10 أيام، مؤكداً سموه أن استقطاب المعرض في نسخته الثانية لـ450 دار نشر يضعه في المراهنة على المنافسة ليس محلياً ولا عربياً بل عالمياً.