على عموري «العين»
الزعيم الإماراتي يواجه تشونبوك في ذهاب نهائي أبطال آسيا
السبت / 19 / صفر / 1438 هـ السبت 19 نوفمبر 2016 01:36
أ. ف. ب (دبي)
يبدأ العين الإماراتي بطل نسخة 2003، رحلة البحث عن اللقب الثاني في تاريخه عندما يحل ضيفا على تشونبوك الكوري الجنوبي بطل 2006، اليوم (السبت) في جيونجو في ذهاب الدور النهائي لمسابقة دوري أبطال آسيا لكرة القدم.
ويطمح العين إلى تحقيق نتيجة إيجابية تجعله يدخل لقاء الإياب الذي يستضيفه على أرضه في 26 الحالي بحسابات جيدة في طريقه للتتويج الثاني ومعادلة رقم الاتحاد السعودي (2004 و2005) وغوانغجو ايفرغراندي الصيني (2013 و2015)، وهما الفريقان الأكثر تتويجا بلقب المسابقة بصيغتها الجديدة، التي أحرز العين بالذات لقب أول نسخة فيها عام 2003. كما يتطلع العين لإعادة اللقب إلى غرب آسيا بعدما كان السد القطري آخر المتوجين به عام 2011 على حساب تشونبوك بالذات عندما هزمه في النهائي بركلات الترجيح 4-2 بعد التعادل في الوقتين الأصلي والإضافي 2-2. وتتشابه مسيرة الفريقين في البطولة بكل شيء، لأن كل منهما نال اللقب مرة واحدة ووصل إلى النهائي للمرة الثالثة (خسر العين أمام الاتحاد في 2005 وتشونبوك أمام السد في 2011).
ويعتمد العين في مسعاه لإحراز اللقب الثاني على مجموعة من اللاعبين المميزين، شارك أربعة منهم (الثلاثاء) الماضي في مباراة فاز بها منتخب الإمارات على نظيره العراقي 2-صفر في الجولة الخامسة من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى مونديال 2018 في روسيا، وهم عمر عبد الرحمن وشقيقه محمد وإسماعيل أحمد ومهند العنزي. وفي حين سيكون اعتماد داليتش كبيرا على حارس المرمى خالد عيسى في مسعاه للخروج بشباك نظيفة، فإن الآمال ستكون معقودة بالتأكيد على نجم الفريق الأول وصانع ألعابه عمرعبد الرحمن، لأنه يعد «بارومتر» أداء الفريق المعروف باسم «زعيم الإمارات».
وحقق عمر عبد الرحمن أرقاما مذهلة في النسخة الحالية جعلته المرشح الأول للفوز بجائزة أفضل لاعب في آسيا لعام 2016، وتوج بجائزة أفضل لاعب في المباراة 8 مرات من أصل 12 مباراة لعبها العين، محققا رقما قياسيا لم يسبقه إليه أي لاعب آخر في تاريخ دوري أبطال آسيا.
ويطمح العين إلى تحقيق نتيجة إيجابية تجعله يدخل لقاء الإياب الذي يستضيفه على أرضه في 26 الحالي بحسابات جيدة في طريقه للتتويج الثاني ومعادلة رقم الاتحاد السعودي (2004 و2005) وغوانغجو ايفرغراندي الصيني (2013 و2015)، وهما الفريقان الأكثر تتويجا بلقب المسابقة بصيغتها الجديدة، التي أحرز العين بالذات لقب أول نسخة فيها عام 2003. كما يتطلع العين لإعادة اللقب إلى غرب آسيا بعدما كان السد القطري آخر المتوجين به عام 2011 على حساب تشونبوك بالذات عندما هزمه في النهائي بركلات الترجيح 4-2 بعد التعادل في الوقتين الأصلي والإضافي 2-2. وتتشابه مسيرة الفريقين في البطولة بكل شيء، لأن كل منهما نال اللقب مرة واحدة ووصل إلى النهائي للمرة الثالثة (خسر العين أمام الاتحاد في 2005 وتشونبوك أمام السد في 2011).
ويعتمد العين في مسعاه لإحراز اللقب الثاني على مجموعة من اللاعبين المميزين، شارك أربعة منهم (الثلاثاء) الماضي في مباراة فاز بها منتخب الإمارات على نظيره العراقي 2-صفر في الجولة الخامسة من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى مونديال 2018 في روسيا، وهم عمر عبد الرحمن وشقيقه محمد وإسماعيل أحمد ومهند العنزي. وفي حين سيكون اعتماد داليتش كبيرا على حارس المرمى خالد عيسى في مسعاه للخروج بشباك نظيفة، فإن الآمال ستكون معقودة بالتأكيد على نجم الفريق الأول وصانع ألعابه عمرعبد الرحمن، لأنه يعد «بارومتر» أداء الفريق المعروف باسم «زعيم الإمارات».
وحقق عمر عبد الرحمن أرقاما مذهلة في النسخة الحالية جعلته المرشح الأول للفوز بجائزة أفضل لاعب في آسيا لعام 2016، وتوج بجائزة أفضل لاعب في المباراة 8 مرات من أصل 12 مباراة لعبها العين، محققا رقما قياسيا لم يسبقه إليه أي لاعب آخر في تاريخ دوري أبطال آسيا.