أسئلة التنوير في مجلة «الفيصل»
الأحد / 20 / صفر / 1438 هـ الاحد 20 نوفمبر 2016 02:32
«عكاظ» (الرياض)
صدر العدد الجديد من مجلة الفيصل التي تصدر عن مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية بالرياض. وجاء ملف العدد مكرسا للتنوير وأسئلته في لحظة شديدة الظلام والدموية يعيشها العرب، وواكب عدد الفيصل التساؤلات التي أثارها ذهاب جائزة نوبل إلى المغني بوب ديلان. وتقصت «الفيصل» أسباب إقبال السعوديين على كتب الفلسفة: بحثا عن بديل للحداثة أم ضرورة لجيل جديد؟ وكتب عمر أبو القاسم عن المثقف الليبي الذي يواجه العنف الطليق. وسلط الضوء على شعرية المرأة الخليجية وفحولة اللغة.
حوار العدد كان مع المفكر المصري السيد ياسين. وقضية العدد تناولت غياب الاستراتيجية الثقافية في العالم العربي. ومقاربة ثقافية «الأوبامية»: من «جرأة الأمل» إلى خيبته. وتضمن العدد تحقيقا عن السرقات الأدبية في الوطن العربي. وترجم أحمد فرحات حوارا مع ميشيل فوكو حول أندريه بريتون، وأيضا نقرأ عن بيير بورديو في ضوء مفاهيم بورديو نفسه (سعيد بوكرامي). وكتب حسونة المصباحي عن رحيل أحد أبرز كتاب تيار الرواية الجديدة في فرنسا ميشال بيتور. وعاد أحمد الصادق بالقراء إلى 50 عاما للوراء، عندما صدرت رواية «موسم الهجرة إلى الشمال» للطيب صالح متطرقا إلى الظروف التي أحاطت بنشرها. أما الانثروبولوجي والمستعرب الفرنسي فرانك مرمييه فكتب عن «مدن العالم العربي: الربيع فالحنين إليه»، وتأمل منذر مصري في باب «فضاءات» خنجر الشاعر الراحل رياض الصالح الحسين. وفي «تراث» نطالع حوارا مع فحمة تييري حول مخطوطة حنا دياب الذي أثر كثيرا في مجال دراسة ألف ليلة وليلة. «شيمون بيرير.. نسر ينتحل لقب حمامة» مقال لمحمود الريماوي.
في «سينما» نطالع مادة عن الوجوه المتعددة والمتحولة لروبرت دي نيرو، كتبها أمين صالح. وفي «فنون» مادة عن مؤتمر دولي عقد في اللوفر وعُرضت فيه كنوز إسلامية. أما كتاب الفيصل فجاء بعنوان «الأسد يبيع سيفه المقوس» وهو عبارة عن حكايات شعبية من زائير مترجمة عن الفرنسية.
حوار العدد كان مع المفكر المصري السيد ياسين. وقضية العدد تناولت غياب الاستراتيجية الثقافية في العالم العربي. ومقاربة ثقافية «الأوبامية»: من «جرأة الأمل» إلى خيبته. وتضمن العدد تحقيقا عن السرقات الأدبية في الوطن العربي. وترجم أحمد فرحات حوارا مع ميشيل فوكو حول أندريه بريتون، وأيضا نقرأ عن بيير بورديو في ضوء مفاهيم بورديو نفسه (سعيد بوكرامي). وكتب حسونة المصباحي عن رحيل أحد أبرز كتاب تيار الرواية الجديدة في فرنسا ميشال بيتور. وعاد أحمد الصادق بالقراء إلى 50 عاما للوراء، عندما صدرت رواية «موسم الهجرة إلى الشمال» للطيب صالح متطرقا إلى الظروف التي أحاطت بنشرها. أما الانثروبولوجي والمستعرب الفرنسي فرانك مرمييه فكتب عن «مدن العالم العربي: الربيع فالحنين إليه»، وتأمل منذر مصري في باب «فضاءات» خنجر الشاعر الراحل رياض الصالح الحسين. وفي «تراث» نطالع حوارا مع فحمة تييري حول مخطوطة حنا دياب الذي أثر كثيرا في مجال دراسة ألف ليلة وليلة. «شيمون بيرير.. نسر ينتحل لقب حمامة» مقال لمحمود الريماوي.
في «سينما» نطالع مادة عن الوجوه المتعددة والمتحولة لروبرت دي نيرو، كتبها أمين صالح. وفي «فنون» مادة عن مؤتمر دولي عقد في اللوفر وعُرضت فيه كنوز إسلامية. أما كتاب الفيصل فجاء بعنوان «الأسد يبيع سيفه المقوس» وهو عبارة عن حكايات شعبية من زائير مترجمة عن الفرنسية.