من مع المالك ومن ضد عزت؟
الحق يقال
الاثنين / 21 / صفر / 1438 هـ الاثنين 21 نوفمبر 2016 01:18
أحمد الشمراني
... للانتخابات، أي انتخابات أكثر من وجه، فهناك من يدخلها من أجل التسلية، وهناك من يرتضي لنفسه أن يكون أرنب سباق، وفئة ثالثة من أجل البحث عن شوية صور وبعض الكلام، وآخرون يأتون فقط لمجرد إحداث فوضى.!
... وانتخابات اتحاد القدم الماثلة أمامنا هي الأصل والصورة في حمل كل الأوجه وإن كنت أخاف عليها أن تكون موجهة وهنا المشكلة.!
... وأعني بالموجهة أن تميل لطرف على حساب طرف بقوة منصب من يقف مع المرشح وقوة تكتلات وليس بقوة ملفه، فنحن وإن كنا بعيدا عن مواقع المشاورات والمداولات، إلا أننا نعرف من مع عادل عزت ومن مع سلمان المالك، وربما من خلال هذه المعرفة نستشرف آفاق المستقبل قبل الاقتراع أو صخب صناديق الاقتراع التي أحيانا تذهب للشخص أكثر من ملفه الانتخابي، والأسباب أوضح من أن نبرزها.!
... الاثنان عزت والمالك غاية في الأدب وغاية في فهم ما لهما وما عليهما، لكن كل هذا لا يكفي للحديث عن أي منهما حديثا مباشرا ومهنيا من خلال قدرات كل شخص وإمكانات كل شخص في إدارة اتحاد عمله، ربما شاق أكثر من أي وزارة خدمية في الدولة أو يتساوى معها في الأهمية.!
... ثمة من بدأوا في طرح أمانيهم عبر مكتسب الميول لا بنظرة إمكانات المرشح في خدمة رياضة الوطن والخروج بها من مأزق خدمة ناد على حساب أندية.!
... لم أجد من خلال متابعتي أي قراءة متأنية ودقيقة لملف أي مرشح بقدر ما وجدت تجييشا باسم الميول وشهامة الميول والتحذير من سيطرة هذا النادي أو ذاك على مفاصل القرار في الاتحاد، وكأن الأمر معني بالأعراف القبلية وليس القانون، وفي الرياضة يعرف المسؤول بتطبيق القانون كما تقول النصوص واللوائح وليس الأهواء.!
... كنت أتمنى أن تتسع الدائرة ويكون التنافس بين ثلاثة على الأقل حتى لا نستنسخ تجربة أحمد عيد وابن معمر مرة ثانية، لكن للأسف الفرز كرر لنا التجربة، إلا أنه أعطانا تأكيدا أن بعض المتقدمين لم يكونوا جادين، بمعنى أن أكثرهم خلت ملفاتهم من أبسط متطلبات الترشح لمنصب الرئيس ولم أقل عضوية الاتحاد.!
(2)
... أعتقد بل أكاد أجزم أن الطعون التي قدمت للجنة الاستئناف قد تبدأ وتنتهي على نفس المكتب، كونها في نظر اللجنة لا تحمل ما يدعو النظر لها أو هكذا أتصور.!
(3)
... انسحاب أو اختفاء أو عدم قبول ملف ترشح الأمير تركي بن خالد أثار العديد من التساؤلات، وهي التساؤلات التي ستظل تطرح حتى نعرف الحقيقة من الأمير نفسه.!
... أما ما يقال من هنا أوهناك فستظل في طور الاجتهاد فقط لاسيما وأنها أقوال غير مقنعة للكثيرين وأنا واحد منهم.!
(4)
... من يتحدثون اليوم عن الانتخابات بنظرة فيها الكثير من الكلام الأنيق والمبشر بمستقبل وردي هم أول من سينقلب عليها لو كسب من لا يتمنون أن يكسب.!
(5)
الصديق الحقيقي هو من يمشي اتجاهك عندما يمشي الجميع بعيدا عنك.!
... وانتخابات اتحاد القدم الماثلة أمامنا هي الأصل والصورة في حمل كل الأوجه وإن كنت أخاف عليها أن تكون موجهة وهنا المشكلة.!
... وأعني بالموجهة أن تميل لطرف على حساب طرف بقوة منصب من يقف مع المرشح وقوة تكتلات وليس بقوة ملفه، فنحن وإن كنا بعيدا عن مواقع المشاورات والمداولات، إلا أننا نعرف من مع عادل عزت ومن مع سلمان المالك، وربما من خلال هذه المعرفة نستشرف آفاق المستقبل قبل الاقتراع أو صخب صناديق الاقتراع التي أحيانا تذهب للشخص أكثر من ملفه الانتخابي، والأسباب أوضح من أن نبرزها.!
... الاثنان عزت والمالك غاية في الأدب وغاية في فهم ما لهما وما عليهما، لكن كل هذا لا يكفي للحديث عن أي منهما حديثا مباشرا ومهنيا من خلال قدرات كل شخص وإمكانات كل شخص في إدارة اتحاد عمله، ربما شاق أكثر من أي وزارة خدمية في الدولة أو يتساوى معها في الأهمية.!
... ثمة من بدأوا في طرح أمانيهم عبر مكتسب الميول لا بنظرة إمكانات المرشح في خدمة رياضة الوطن والخروج بها من مأزق خدمة ناد على حساب أندية.!
... لم أجد من خلال متابعتي أي قراءة متأنية ودقيقة لملف أي مرشح بقدر ما وجدت تجييشا باسم الميول وشهامة الميول والتحذير من سيطرة هذا النادي أو ذاك على مفاصل القرار في الاتحاد، وكأن الأمر معني بالأعراف القبلية وليس القانون، وفي الرياضة يعرف المسؤول بتطبيق القانون كما تقول النصوص واللوائح وليس الأهواء.!
... كنت أتمنى أن تتسع الدائرة ويكون التنافس بين ثلاثة على الأقل حتى لا نستنسخ تجربة أحمد عيد وابن معمر مرة ثانية، لكن للأسف الفرز كرر لنا التجربة، إلا أنه أعطانا تأكيدا أن بعض المتقدمين لم يكونوا جادين، بمعنى أن أكثرهم خلت ملفاتهم من أبسط متطلبات الترشح لمنصب الرئيس ولم أقل عضوية الاتحاد.!
(2)
... أعتقد بل أكاد أجزم أن الطعون التي قدمت للجنة الاستئناف قد تبدأ وتنتهي على نفس المكتب، كونها في نظر اللجنة لا تحمل ما يدعو النظر لها أو هكذا أتصور.!
(3)
... انسحاب أو اختفاء أو عدم قبول ملف ترشح الأمير تركي بن خالد أثار العديد من التساؤلات، وهي التساؤلات التي ستظل تطرح حتى نعرف الحقيقة من الأمير نفسه.!
... أما ما يقال من هنا أوهناك فستظل في طور الاجتهاد فقط لاسيما وأنها أقوال غير مقنعة للكثيرين وأنا واحد منهم.!
(4)
... من يتحدثون اليوم عن الانتخابات بنظرة فيها الكثير من الكلام الأنيق والمبشر بمستقبل وردي هم أول من سينقلب عليها لو كسب من لا يتمنون أن يكسب.!
(5)
الصديق الحقيقي هو من يمشي اتجاهك عندما يمشي الجميع بعيدا عنك.!