جامعة الإمام تستعرض دور «العربية» في الهوية
الخميس / 02 / ربيع الأول / 1438 هـ الخميس 01 ديسمبر 2016 02:08
تناولت دراسة بعنوان «مدى تحقيق معلمي اللغة العربية لأدوارهم التعليمية لتعزيز الهوية الثقافية لدى طلاب المرحلة الثانوية في ضوء تحديات العولمة»، قدمها الدكتور محمد شديد البشري، الأستاذ في قسم المناهج بجامعة الإمام محمد بن سعود، تحديد الأدوار التعليمية اللازمة لمعلمي اللغة العربية لتعزيز الهوية الثقافية، ومعرفة مدى تحقيقهم لذلك، وأيضا معرفة ما إذا كانت هناك فروق في مستوى تحقيق معلمي اللغة العربية لأدوارهم التعليمية لتعزيز الهوية الثقافية لدى طلاب المرحلة الثانوية. وقدمت أستاذ الصحة النفسية والتربية الخاصة بجامعتي طنطا والطائف الدكتورة زينب محمود شقير، وأستاذ الصحة النفسية والتربية بجامعة الطائف الدكتورة سميرة عبدالله كردي، دراسة بعنوان «متطلبات التمكين الأكاديمي والشخصي والمهني في إعداد معلمة التربية الخاصة بالمسار العقلي»، (من وجهتي نظر الطالبة والمعلمة)، وهدفت الدراسة إلى الكشف عن أهم متطلبات التمكين الأكاديمي المطلوب تحقيقها في برامج إعداد معلمة التربية الخاصة، والوقوف على أهم متطلبات التمكين الشخصي المطلوب تحقيقها في برامج إعداد معلمة التربية، والوقوف على الفروق بين استجابات الطالبات واستجابات المعلمات في تمكين طالبات الميداني في الكفايات: الأكاديمية والشخصية والمهنية.
وفي اتجاه مغاير، قدمت دراسة أخرى بعنوان اتجاهات حديثة في إعداد وبناء اختبارات التحصيل الدراسي، بناء اختبار محكي المرجع لقياس التحصيل (في مادة الرياضيات نموذجا)، واستعرضتها الأستاذ الدكتورة نادية بعيبن، أستاذ القياس والتقويم التربوي، ومديرة مخبر بنك الاختبارات النفسية والمدرسية والمهنية بجامعة الحاج لخضر بالجزائر، وتحدثت الدراسة عن المدارس بمختلف مراحلها، وتعتمد الدراسة على قياس التحصيل الدراسي على الامتحانات وحفظ واستذكار المعلومات التي تتضمنها المواد الدراسية، بصرف النظر عن كشف مدى استغلال وتأثير هذه المعلومات في سلوك التلميذ.
وفي اتجاه مغاير، قدمت دراسة أخرى بعنوان اتجاهات حديثة في إعداد وبناء اختبارات التحصيل الدراسي، بناء اختبار محكي المرجع لقياس التحصيل (في مادة الرياضيات نموذجا)، واستعرضتها الأستاذ الدكتورة نادية بعيبن، أستاذ القياس والتقويم التربوي، ومديرة مخبر بنك الاختبارات النفسية والمدرسية والمهنية بجامعة الحاج لخضر بالجزائر، وتحدثت الدراسة عن المدارس بمختلف مراحلها، وتعتمد الدراسة على قياس التحصيل الدراسي على الامتحانات وحفظ واستذكار المعلومات التي تتضمنها المواد الدراسية، بصرف النظر عن كشف مدى استغلال وتأثير هذه المعلومات في سلوك التلميذ.